ابو عبيدة وفقك الله لما يحبه ويرضاه ، ونفع الله بك وبما نقلت لنا من امر عظيم ليتنا نعي عظمت الصلاة واهميتها ، اللهم انا نسألك التوفيق والقبول وان تصلح الحال وتصلح اخواننا الذين يتهاونون بالصلاة وما يدرون انهم تهاونوا بأمر عظيم اُلفت فيها المؤلفات وما ذلك الا من عظم شأنها .
|