عرض مشاركة واحدة
قديم 02-20-2009   رقم المشاركة : ( 5 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الملف الصحفي للتربية الخميس24/2

المدينة:الخميس 19 فبراير 2009 ميلادى - 24 صفر 1430 هجرى
ماذا تريد من وزير التربية والتعليم

حسم قضية المستويات ومشروع رتب المعلمين وميزانية الصيانة
ينتظر المعلمون والمعلمات حسم قضية مستوياتهم المعلقة منذ سنوات رغم صدور التوجيهات السامية الكريمة بتحسين أوضاعهم.
المعلم/ حسن مجرشي
مناصب مديري إدارات التعليم لازالت حكرًا على أسماء معينة في بعض المناطق منذ عشرات السنين رغم وجود كفاءات قادرة على استشراق المستقبل.. فهل من قرار؟
أم فهد
حتى الآن لم يعتمد للمدارس ميزانيات للصيانة وأعمال النظافة اليومية والكثير من مديري المدارس والمعلمين يرفعون أجور أعمال النظافة وتوفير المواد المطلوب لها.
مدير مدرسة
كثر الحديث عن مشروع رتب المعلمين وهو حلم طال انتظاره منذ زمن .. نتمنى أن يرى النور على يدي سموكم الكريم.
المعلم محمد الزايدي

المدينة:الخميس 19 فبراير 2009 ميلادى - 24 صفر 1430 هجرى
صاحبة المعالي
د. حمود ابوطالب
كان الاحتفاء بتعيين الأستاذة نورة الفايز نائبة لوزير التربية والتعليم احتفاءً كبيرًا من قِبل المجتمع، ووسائل الإعلام المحلية والخارجية، إلى الحد الذي يمكن اعتباره حدثًا قائمًا بذاته، يوازي في أهميته بقية التعيينات الأخرى مجتمعةً. فلماذا جاء هذا الاحتفاء؟ ولماذا حدثت هذه الاحتفالية؟؟
لو بحثنا في موضوع المرأة والعمل لدينا، وفتحنا هذا الملف، وقرأنا تفاصيله ومفارقاته التي لا حصر لها؛ لوجدنا ألف سبب وسبب للبهجة التي غمرت المجتمع. إنه ملف مليء باللامعقول الذي ربما أمكن الصمت حياله في زمن ماضٍ لأسباب كثيرة، ولكن أن يستمر اللامعقول في مرحلة أصبحت فيها المرأة السعودية تحمل أعلى الشهادات في كل مجال، وتنافس بجدارة في مضمار التفوّق والإبداع، وتثبت حضورها المتألّق في الداخل والخارج، فإنه أمر لا يمكن لعقل استيعابه، ولا يمكن لأحد أن يكون قادرًا على تبريره مهما استحضر من مبررات وحجج.. لقد ظلت المرأة السعودية المتعلّمة المثقفة رهينة لأمزجة الأوصياء الذين حجروا عليها استثمار علمها، وقدراتها للمشاركة في إدارة المجتمع، ولم يسمحوا لها إلاَّ بثقب صغير جدًا، بالكاد يسمح ببصيص من ضوء، أو نسمة هواء. وكلّما استجد حديث عن إتاحة فرصة لها قامت قيامة الأوصياء، واستحضروا كل مخزونهم من المبررات المستهلكة لبدء معركة جديدة ضد طرف وهمي، يريد إفسادها، وتغريبها، وهتك عفافها، وتعريضها للآثام والشرور، وليس من نتيجة لهذه الزوابع إلاَّ تعطيلها وسلبها حقها الطبيعي في العمل الشريف الذي يشعرها بقيمتها وإنسانيتها..
وفي معمعة هذا السجال العقيم المستمر، جاءت الخطوة المتقدمة لصاحب القرارات الشجاعة؛ لتضع المرأة السعودية، ممثلة في الأستاذة نورة الفايز، في موقع قيادي رفيع في أهم مرفق، وكأن هذا القرار تعويض عن كل ما فات، وإعادة اعتبار لكرامتها وحقوقها. وبالتالي فإنه طبيعي جدًا أن يحتفل المجتمع، والمرأة على وجه الخصوص، بهذه الخطوة الحضارية التي ستكون فتحًا لما بعدها.. بالتوفيق يا صاحبة المعالي..
habutalib@hotmail.com

الجزيرة:الخميس 24 صفر 1430 العدد 13293
لا للضرب في المدارس
محمد عبدالرحمن القبع الحربي

تقول أحدث الدراسات التربوية المعاصرة والتي أتفق معها جداً: (يجب معاملة الطالب برفق ولين والابتعاد عن استخدام العنف مهما كانت الظروف) حقاً إن هذه الدراسة أثبتت أن ضرب المعلم للطالب سلوك غير سوي وغير حضاري، فهو أسلوب عفا عليه الدهر وشرب وأعتقد أنه يمثل نوعاً من العجز في تجاوز الإشكالات التي تواجه المعلم خلال أدائه لدوره التربوي داخل الفصل، فالملاحظ فعلاً أن ضرب المعلم للطالب يسبب له مشاكل نفسية كثيرة منها كرهه لمادة المعلم العنيف فيرسخ هذا الكره في مخيلة وعقلية هذا الطالب مهما طال الزمن، كما أن عملية الضرب للطالب يترتب عليها آثار سلبية كثيرة جداً وخطرة تتمثل في الهروب من المدرسة وبالتالي ضياع المستقبل لدى الطالب، كما أن ضرب المعلم لطالبه ينتج عنه بروز المشاكل النفسية التي تولد جيلاً معقداً غير نافع للمجتمع والدليل أن بعض المعلمين توجد لديه هذه العقدة النفسية بسبب ضرب المعلمين السابقين له، قد يقول قائل إنه يوجد هناك فئات من الطلبة تستجيب مع الأسلوب العنيف، فأقول له: قد يوجد صحيح فئات من الطلبة يستجيبون مع الأسلوب العنيف، ولكن لماذا لا نجعل الضرب حلا أخيرا في كل الأحوال والظروف؟! فلدينا السيرة النبوية الشريفة التي تعطي دروساً كثيرة غير الضرب في كيفية التعامل مع المتعلمين والأطفال، فالضرب من الأساليب التربوية الخاطئة جداً والتي كانت تمارس في العقود الماضية والتي أوجدت فعلاً فجوة كبيرة جداً بين الرغبة في التعلم والإصرار على مواصلة العلم، كما أن الطالب دائماً يتخذ المدرس قدوة له ويحاول تقليده في جميع تصرفاته فإذا كان المعلم يقوم بضرب الطلاب ويستخدم معهم العنف هنا يكون الطالب مقلداً له فيتربى على العنف. فالمعلم الناجح هو القادر على فرض احترامه وأخلاقه الطيبة على الطالب واحترامه له، فالمعلم يقوم برسالة سامية ويجب أن يعامل أبناءه الطلبة بكل أمانة وإخلاص؛ لأنه لابد يوماً من الأيام سوف يحل هذا الطالب محل المعلم وسوف يكون صورة مكررة من معلمه السابق فإذا كان هذا المعلم عنيفا ويستعمل الضرب مع طلابه سوف يقوم هذا الطالب الصغير ومعلم المستقبل بالعنف تجاه الأجيال القادمة من الطلبة وهكذا.. وفي الختام عملية التعليم ليست معركة بين المعلم وطلابه ولكنها تمثل عملية تفاعل بين المعلم والطالب، فكلما كان هذا المعلم متفاعلاً ومشجعاً وحاثاً الطلاب على طلب العلم وقريباً من نفسيتهم نجحت هذه العملية التربوية، كما أن ديننا الإسلامي الحنيف هو دين الرحمة واللين والعطف والألفة كما أنه ينهى عن العنف الذي هو صلب موضوعنا هذا ويدعو إلى التربية الإسلامية الطيبة البعيدة عن العنف.

مع تمنياتي لجميع أساتذتي المعلمين وأبنائي الطلبة بالتوفيق والنجاح في الدنيا والآخرة.

الوطن:الخميس 24 صفر 1430هـ الموافق 19 فبراير 2009م العدد (3065) السنة التاسعة
خسائر الإصلاح في التعليم
محمد السحيمي
ليس الكتاب اليوميون وحدهم، الذين سيضطرون للعلاج من عين "حمود أبو طالب"، إذا نفَّذ الوزراء والمسؤولون الجدد رغبة "ملك القلوب"، وأصلحوا فوراً ـ قبل نهاية المقالة ـ ما أفسدته دهورٌ طويلةٌ من البيروقراطية النافقة!
فمُلاّك العقار الجشعون، وسماسرته الأجشع، سيفقدون الكثير لو استغنت وزارة التربية والتعليم الجديدة عن "أولى/ مطبخ"، و"ثانية/ مقلَّط"، وسادس/ "بلكونة"، التي تشكل ما يزيد عن 50% من كتاتيبها الكئيبة! وأصحاب المطابع، وتجار الورق، ربما اضطروا لتغيير نشاطهم الاستغلالي، فيما لو قررت الوزارة الجديدة وقف سياسة التطوير العريقة: تغيير "الغلاف"، وبقاء "الأحشاء" على حشوها، و"تعنكبت" مع أبنائنا، في عصرهم الذي يتقنون لغته خارج الكتاتيب! صحيح أننا سنخسر الميداليات الذهبية في رفع الأثقال، في الأولمبياد القادم، لكن تجار جراحات "تقوس الظهر"، و"كركبة" العظام، سيخسرون أكثر!
وكم سيخسر تجار "التعليم الخاص"، حين تصحح الوزارة الجديدة المعادلة المقلوبة منذ الزميل/ "جحا" وأذنه المتجحجحة، القائلة بأن التعليم الخاص أفضل من التعليم الحكومي! وتصرف ـ الوزارة الجديدة، لا تذهبوا للأذن الأخرى ـ معوناتها السخية في خدمة التعليم مباشرةً!
وأصحاب هذه "النعوش" الطائرة، كم سيخسرون، في حال أعادت الوزارة الجديدة النظر في سياسة التعيين والنقل، وحقنت دماء "شهيدات الواجب"، وإن أدى ذلك إلى حرمان بعض كبار المسؤولين فيها، أجر الصلاة على الأموات!
وكم ستخسر شركة الاعتذارات الموَّحدة للكهرباء، جرَّاء استمتاع المعلمين، والوكلاء، والمدراء، والمشرفين التربويين، بالإجازة الصيفية كاملة مع طلابهم! خسارةً ستطال شركات الصيانة، التي تحسب وجه "المكيِّف" وجه "أليسا"!
ولن تخسر عيادات الطب النفسي كثيراً، فالإقبال عليها قليل، ولكن كم ستخسر استراحات المشعوذين، ومروُّجو "وصفات الوهم"، إذا التفتت الوزارة باهتمام لائق لأحوال المكتئبين، والقلقين، والمضغوطين من منسوبيها، ومنسوباتها! وإذا كانت عيناك "اليسنى"، و"اليمرى" لا تزالان في منتصف صلعتك، دهشةً من الإحصاءات التي نشرتها "الوطن" الاثنين الماضي، فماذا تقول لو تذكرت أن هذه النسب، لا تمثل إلا الحالات الرسمية فقط، أي الحالات التي شملتها الدراسة، وخضعت للقياس، وفي منطقةٍ واحدة من المملكة، ومن شريحة المعلمين والمعلمات فقط، وما خفي كان أقلق وأضغط، والطلاب أشد اكتئاباً، وقلقاً، وضغطاً، وكرهاً للكتاتيب، وما قرَّب إليها من "فوبيا"، و"تبوُّلٍ لا إداري"، و"كوابيس"!
وكم ستخسر مصانع العباءات والطرح، فيما لو أعادت الوزارة الجديدة لبناتنا في الابتدائية طفولتهن، المغتصبة في وضح النهار، وأشغلت المديرات بأعمال تربوية، أهم من إلزام الصغيرات بعباءة الرأس، التي ارتبط بها حتى إعطاؤهن التقارير والهدايا، نهاية كل فصل، تحت شعارٍ إقصائي لا هوادة فيه: عباؤتك تاجك، وأين يكون التاج يابنات؟ على الرأس يا أبلا! شاطرات، ياحبني لكن، ويا حظ اللي بيتزوجكن بكرة!
وكم سيخسر متعهدو "امتحانات القدرات"، فيما لو توقفت الوزارة عن إدانتها نفسها، وسخريتها علناً من "درزن" من "سنوات الضياع"!
أما الخاسر الأكبر من إصلاح الوزارة، فهو زمن الأدلجة والإقصاء، فلن يجد "محضناً" في مدارسنا بعد اليوم، ذلك الذي لا يحضر الطابور الصباحي ويغني مع الجميع: سارعي للمجد والعلياء!!
















آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس