[صقر قريش]

الحياة :الاثنين 28-02-1430هـ العدد 16761
أكّد خلال لقائه مسؤولين ورجال أعمال تعميق مفهوم «الشراكة» ... وزير «التربية»: المرحلة المقبلة «نوعية» ... بصورة «تكاملية»
الرياض الحياة - 23/02/09//
أكّد وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد، أن التعليم خيار استراتيجي لا يمكن التنازل عن الجودة النوعية والكمية فيه، مشيراً إلى أن المرحلة المقبلة في التعليم ستكون مرحلة نوعية، تقدم التعليم في صورة تكاملية، في ظل الدعم الكبير الذي يلقاه التعليم من خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين.وأوضح الأمير فيصل بن عبدالله، خلال لقائه في مكتبه أمس، الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي الدكتور عبدالله التركي، ومدير جامعة الملك خالد الدكتور عبدالله الراشد، ورئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الرياض عبدالرحمن الجريسي، ورئيس مجلس إدارة مصرف الراجحي سليمان الراجحي، ورئيس الغرفة الإسلامية للتجارة والصناعة صالح بن عبدالله كامل، وعدداً من رجال الأعمال، ومديري إدارات التربية والتعليم، أن الرؤية التي تسعى الوزارة إلى تعميقها، تتمثل في نشر مفهوم الشراكة التربوية، وإشراك القطاع الخاص في برامج وزارة التربية والتعليم، من منطلق أن التعليم ثروة وطنية تهم الجميع.وأشار بيان صادر عن الوزارة أمس (تلقت «الحياة» نسخة منه)، إلى أنه تم خلال اللقاء تبادل الأحاديث الودية والأفكار حول مستقبل العمل التربوي والتعليمي، وأوجه الدعم المختلفة التي يلقاها التعليم على الصعيدين الحكومي والخاص.
الاقتصادية:الاثنين 28 صفر 1430 هـ. الموافق 23 فبراير 2009 العدد 5614
وزير التربية والتعليم ينوه بمفهوم الشراكة مع القطاع الخاص
الرياض – واس:
استقبل الأمير فيصل بن عبد الله بن محمد وزير التربية والتعليم في مكتبه أمس، الدكتور عبد الله بن عبد المحسن التركي الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي والدكتور عبد الله الراشد مدير جامعة الملك خالد وعبد الرحمن بن علي الجريسي رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية والصناعية في الرياض وسليمان بن عبد العزيز الراجحي رئيس مجلس إدارة مصرف الراجحي وصالح بن عبد الله كامل رئيس الغرفة الإسلامية للتجارة والصناعة وعددا من رجال الأعمال ومديري إدارات التربية والتعليم والذين قدموا للأمير فيصل بن عبد الله بن محمد التهنئة بالثقة الملكية بتعيينه وزيراً للتربية والتعليم. وقد تم خلال الاستقبال تبادل الأحاديث الودية وتبادل الأفكار حول مستقبل العمل التربوي والتعليمي وأوجه الدعم المختلفة التي يلقاها التعليم على الصعيد الحكومي والخاص.
وأكد وزير التربية والتعليم الرؤية التي تسعى وزارة التربية والتعليم إلى تعميقها وتتمثل في نشر مفهوم الشراكة التربوية وإشراك القطاع الخاص في برامج وزارة التربية والتعليم، من منطلق أن التعليم ثروة وطنية تهم الجميع . وقال خلال اللقاء "إن التعليم خيار استراتيجي لا يمكن التنازل عن الجودة النوعية والكمية فيه، وإن المرحلة المقبلة في التعليم ستكون مرحلة نوعية تقدم التعليم في صورة تكاملية، في ظل الدعم الكبير الذي يلقاه التعليم من خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وولي عهده". حضر الاستقبال فيصل بن عبد الرحمن بن معمر نائب وزير التربية والتعليم.