عرض مشاركة واحدة
قديم 03-02-2009   رقم المشاركة : ( 23 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أخبار التربية والتعليم ليوم الأثنين 5-3-1430 هـ

صحيفة اليوم :الاثنين 5-3-1430هـ العدد:13044
المدارس الأهلية الملاك يديرونها لا المدراء
سمو وزير التربية والتعليم الأمير فيصل بن عبدالله بن محمد ـ حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بداية نبارك لكم صدور قرار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز ـ حفظه الله ـ بتوليتكم منصب وزير التربية والتعليم وهذا يعتبر فخرا وعزا لهذه الوزارة بان يتولاها احد ابناء الاسرة المالكة سلمها الله وحماها.التعليم الأهلي هو احد صروح العلم في هذا البلد المعطاء وتشرف عليه و زارة التربية والتعليم هذا القطاع استغله بعض التجار لتحقيق الربح فقط دون أي مبالاة بحقوق منسوبيه من معلمين ومعلمات والذين ما صبروا على مره الا بسبب لقمة العيش.وزيرنا الكريم ملاحظاتنا على المدارس الاهلية من ابرزها»
ـ الرواتب الضعيفة بالنسبة لنا كجامعيين تربويين وارباب اسر.
ـ كثرة الاعمال ومشقتها ففي الصباح عمل متواصل بالمدرسة وفي المساء في المنزل نجهز اعمال اليوم التالي من تحضير واعداد الوسائل وغير ذلك حتى اصبح مجموع العمل بين المدرسة والبيت ما يقارب 15 ساعة يوميا.
ـ التدليل المستتر للطلاب والطالبات والتهديد للمعلم او المعلمة بالشكوى.
ـ المحاسبة الدقيقة لأعمال المعلم او المعلمة وعدم الاهتمام بالعوارض الصحية والظروف العائلية ففي حالة حدوثها يكون الانذار بالحسم من الراتب الضئيل هو الحل عندهم.
ربما يقول البعض ان كلامي هذا تسوده المبالغة لكن هذا ما يلمسه من لي بهم صلة بهذه المدارس ايضا حيث ان اغلب المدارس تدار فعليا من ملاكها واما المدراء المعينون فيها من ادارات التربية والتعليم فلا يجدون الجو الملائم لتنفيذ واجباتهم.وزيرنا الكريم هذه بعض هموم منسوبي التعليم الاهلي والتي نأمل منكم حفظكم الله النظر فيها وحلها او صدور قرار تعييننا بالمدارس الحكومية. هذا ووفقكم الله وسدد على الخير خطاكم انه جواد كريم. كما نأمل من جريدتنا الغالية (اليوم) الاهتمام بمشكلتنا وعمل تحقيق حول المدارس الأهلية وعمل مقابلات مع منسوبيها وسماع همومهم وشكرا لكم.
نورة محمد
صحيفة اليوم :الاثنين 5-3-1430هـ العدد:13044
مطالب الناس مناشدة من موظفات بند الأجر اليومي
كم يطيب لنا أن نشكر في البداية جريدة «اليوم» التي تسعى جاهدة لإيصال صوت المواطن وتعطيه مساحة لبث شكواه التي نرجو من خلالها الحل السريع والأمثل لمشكلتنا.نحن موظفات على بند الأجر اليومي أو ما يسمى (بند خارج سلك الوزارة ) رغم طول مدة الخدمة في سلك التعليم وخبرة بعضنا 6 سنوات و منا من تجاوزت خبرتها 15 سنة لم يُشفع لنا ذلك في الترسيم أو حتى التمتع بما تتمتع به الرسميات من الحوافز المادية والإجازات وحاجة المدارس الشديدة لنا.بالإضافة إلى أنه يُطلب منا التوجه للمراقبة في المدارس الأخرى دون علمنا وحتى علم مديرة المدرسة بل ونجبر على ذلك، ومع ذلك لا يتم إعطاؤنا الحوافز المادية كغيرنا بل نحرم من الراتب في الإجازات حتى يومي الخميس والجمعة هذا غير عدم إعطائنا الحق في الإجازات المرضية التي لا تتعدى 20 يوماً مع الوضع، فهل يعقل هذا؟ ألسنا بشرا يعترضنا ما يعترض غيرنا رغم أننا نعمل أكثر من عمل الإداريات الرسميات، نأمل في أن يشملنا الترسيم كما شمل غيرنا من هم على بند محو الأمية وبند الأجور وألا نهمش كما كنا في السابق، لذا نوجه نداءنا عبر الجريدة الغراء للمسئولين في إدارة التربية والتعليم بالأحساء للنظر في شكوانا ووضع الحل السريع والمناسب الذي من خلاله يضمن لنا حقوقنا ويحقق حلمنا في الترسيم.
إداريات على بند الأجر اليومي (بند خارج سلك الوزارة)
الحياة :الاثنين 5-3-1430 هـ
كتاب للعيسى يطرح 12 فكرة إصلاحية... وتوزيعه يبدأ في معرض الكتاب... «إصلاح التعليم في السعودية»... قراءة نقدية في أسباب الإخفاق
الرياض الحياة
«التعليم ليس مشروعاً لملء جردل، وإنما لإشعال حريق»... بهذه الجملة المقتبسة عن «ييتس» يبدأ مدير جامعة اليمامة الدكتور أحمد العيسى كتابه الجديد الموسوم بـ«إصلاح التعليم في السعودية» مفضلاً الخوض بقدمين صلبتين ثابتتين في بحر التعليم المتلاطم مشياً وليس سباحة إمعاناً في مواجهة التعب، ليصل إلى الضفة الأخرى من البحر وهو يحمل بين ذراعيه سفناً من السمك الصالح للأكل.ويتوزع الكتاب الصادر عن «دار الساقي» في ستة فصول لا تترك شيئاً في التعليم إلا وتلمس منه ما تلمس حد الوخز في بعض الحالات «تعليم المرأة، التعليم الديني، المدارس الأجنبية» ويقترح مؤلفه 12 فكرة إصلاحية.رافضاً في المقدمة التي صنع منها بوابة للدخول إلى مؤلفه الثاني، وجود تعليم «لا يزال يجبر التلميذ الصغير على حمل حقيبة ثقيلة على ظهره كلَّ صباح، ويعود بها بعد الظهر» حياً يرزق بعد عشرات السنين من استهلاكه، معتبراً أنه بعد مرور كل هذا الوقت الطويل لم يتغيَّر شيء في التعليم «سوى وريقات هنا وهناك، تحتوي على أسئلة تبحث عن إجابات مكرورة يُلقي بها الطالب وهو يتثاءب، ليبعد عنه إلحاح المعلم أو تثريبه، وأحيانًا مسطرة العقاب، ثم يترقَّب إجازة بين فينة وأخرى ليُلقي بتلك الحقيبة جانباً، ثم يعود في عام جديدٍ، لا جديدَ فيه، سوى المرحلة التعليمية التي انتقل إليها، فيُفاجأ بأنَّ بعض مواضيع الدراسة هي إعادة وتكرار، وهي إعادة وتكرار على الحقيقة»، متسائلاً بما يشبه التهكم «ولماذا لا نعيد ونكرِّر حتى تترسَّخ المعلومات في عقل التلميذ الصغير، فالنجاح والرسوب - كلاهما - يعتمدان على مقدار ما يتذكَّره الطالب من معلومات، وما يستحضره من آيات أو معادلات أو قواعد نحوية؟!». ويرى الدكتور العيسى، الذي كان عميداً لكلية التقنية قبل أن يغادرها إلى القطاع التعليمي الخاص مديراً لجامعة اليمامة منذ أربعة أعوام، «أنَّ هذا الإصدار ليس كتابًا علميًا توثيقيًّا للنظام التعليمي في المملكة العربية السعودية، كما أنَّه لا يقوم برصد علمي توثيقي لمشاريع «إصلاح» أو «تطوير» التعليم؛ وإنَّما هو قراءة نقدية لأسباب إخفاق النظام التعليمي في المملكة في إنتاج أجيال قادرة على مواجهة تحديات الحاضر والمستقبل، تحديات عصر العولمة والانفتاح الثقافي والفكري، والتقدم العلمي والتكنولوجي، عصر انهيار الحواجز الجغرافية والسياسية، عصر الذرة والغزو الفضائي وعلم الجينات والأسلحة البيولوجية والكيماوية، عصر المنافسة الشرسة على الساحة الدولية وعصر نهاية التاريخ».ويضيف: «إنَّه محاولة لتحليل عوامل تعثُّر مشاريع «إصلاح» النظام التعليمي أو «تطويره» في المملكة من خلال عشرات المشاريع والأفكار والقرارات التي انطلقت في غير اتجاه خلال ثلاثة عقود من الزمن انصرمت، ولكن دون نجاح يُذْكَر، ممَّا يؤكِّد أن تلك المشاريع لم تصل في عمقها إلى جذور مشكلات النظام التعليمي وعلله، ولم تحاول - في الوقت نفسه - مواجهة العوامل السياسية والثقافية والإدارية التي تُعوق مشاريع الإصلاح، فتعيد صياغة النظام التعليمي وفق سياسات، ونظم، ومناهج، وبرامج تـــتوافق مع حاجة البلاد والمجتمع، وتتوافق - كذلك - مع متـــطلبات العصر وتــــدفع بأجيال قادرة على المنــافسة في ظــلِّ تعقيــدات الحياة العملية المعاصرة». ويوضح أن من أراد أنْ يقرأ كتابًا عن نظام التعليم في المملكة، أهدافه وأقسامه وأنماطه، في كتاب كلاسيكي في طرحه وتناوله، «سيجد عددًا وفيرًا من الكتب التي تزخر بها المكتبات العامة والخاصة، ومنها كتابي الأوَّل «التعليم في المملكة العربية السعودية سياساته، نظمه، واستشراف مستقبله»؛ فهو كتاب علمي موثَّق بالأرقام والمراجع والتواريخ، وقد كُتِبَ بلغة علمية تستند إلى التحليل والدرس العقلي، واكتنفته روح متفائلة، ورؤية متصالحة مع الواقع، أمَّا هذا الكتاب؛ فهو كتاب فكري ونقدي، أكتبه بلغة عاطفية نابعة من القلب، صادقة في مباشرتها، وإنْ غلَّفتها نظرةٌ متشائمة متصادمة مع الواقع، هي نظرةٌ تستند إلى العقل والوعي الشاملين، لا تهتم كثيراً بمعايير التاريخ أو الجغرافيا أو الأرقام أو ما له صلةٌ بدقة الإحصاءات المسبقة، وإنَّما هو كتاب - قبل هذا - يحمل في ثناياه كثيراً من البوح والشكوى والنقد الذي قد يبدو قاسياً - في الأغلب الأعمِّ - كما أنَّه يتضمَّن نقداً بل هدماً لما قد يعتبره البعض مقدَّساً ونهائياً وثابتاً غير قابل للتطوير».ويقول إن الكتاب «يحوي رؤىً وأفكارًا قد يصلح بعضها للعقد الثاني من القرن الـ21، وقد يصلح بعضها للعقد الثالث أو الرابع أو حتى الأخير منه، ولعلِّي أهمس لمن أراد أن يجادل في قضية محورية، هي التسليم بضعف النظام التعليمي في المملكة، ويحاول - على رغم ذلك - أنْ يثبت العكس، فأقول له: «لا تقرأ هذا الكتاب؛ فهو كتاب يؤمن أساسًا بهذه الحقيقة، التي يقبلها - قناعةً - الوسط العلمي والتربوي والفكري، خصوصاً لدى أولئك المهتمين بالشأن العام الداخلي والمحلي، المدركين للفجوة التي تفصلنا عن التقدم والازدهار والنهضة الحقيقية».ويتابع، فيما يشبه التشاؤم: «إنَّ أُمَماً وشعوبًا عديدةً كانت تسير خلفنا، وتعاني اضطرابات سياسية واقتصادية عظيمة؛ لكنَّها، فجأة - بدأت تسلك الدروب الصحيحة، وتواجه العقبات والمشكلات بالعزم والإصرار والإرادة؛ إذ أولت التعليم أقصى اهتماماتها، وذلَّلَتْ كثيراً من العوائق الثقافية والإدارية، فانطلقت تنافس في ميدان عام عنوانه الكفاءة والإنتاج والالتزام والمسؤولية»، مذكراً بانَّ المملكة العربية السعودية «تمرُّ اليوم بمنعطف تاريخي مهم، فلن يبدو لها مستقبل مشرق في القرن الـ21 إلا بنظام تعليمي متطوِّر وحديث، قادر على تحقيق تنمية علمية واجتماعية واقتصادية حقيقية، من خلال إنتاج أجيال مستنيرة متمكنة قادرة على العطاء والإنتاج والمنافسة. ولعلَّ تحقيق هذا الحلم، هذا النظام، هو بحاجةٍ لجراحة عاجلة وعميقة لمفاصل النظام التعليمي، وأسسه، ومرتكزاته التي يقوم عليها»، راغباً - وبشدة - «في أن يكون هذا الكتاب باعثاً لإضاءاتٍ وإشراقاتٍ مستقبلية، كتلك الإضاءات الكبيرة التي يضعها الأطباء فوق أسرَّة المرضى في أثناء العمليات الجراحية، بغية تحقيق هدف سامٍ منشود».
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس