عرض مشاركة واحدة
قديم 03-16-2009   رقم المشاركة : ( 4 )
جعبة الأسهم
ذهبي مشارك


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2235
تـاريخ التسجيـل : 19-02-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,513
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 10
قوة التـرشيــــح : جعبة الأسهم يستحق التميز


جعبة الأسهم غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مؤشرات الأسهم اليوم الاثنين

910 ملايين دولار حجم تمويل المؤسسـة الإسـلامية لتنمية القطاع الخـاص


بلغ إجمالي التمويل الذي قدّمته المؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص (إحدى مؤسسات البنك الإسلامي للتنمية) حوالي 910 ملايين دولار أمريكي في مشروعات قيمتها الكلية حوالي 2,800 مليون دولار.. وذلك منذ بدء نشاطها عام 2000. وتحدث مدير تعبئة الموارد بالمؤسسة الحسين حميد الدين في محاضرة بعنوان (دور المؤسسة في دعم وتمويل القطاع الخاص للدول الأعضاء) استضافتها غرفة الشرقية يوم أمس الأول بحضور عضو غرفة الشرقية رئيس اللجنة الصناعية سلمان الجشي السبت عن تشجيع المؤسسة لانتقال رؤوس الأموال بين الدول الأعضاء، حيث أدخلت مساهمين من دول أخرى في رأسمال شركات عدّة، حيث تعمل المؤسسة على تحسين شروط التمويل المتاحة محلياً، مبيناً أن تدخل المؤسسة الإسلامية في العديد من الأسواق المالية مكّن من إحداث تغييرات جذرية في شروط التمويل وبالذات في الدول التي تعاني نقصا شديدا في الاستثمارات الأجنبية. وتطرق حميد الدين في المحاضرة (مهمة البنك الإسلامي للتنمية) وهي مكافحة الفقر من خلال التنمية البشرية، والتعاون الاقتصادي، وتعزيز دور التمويل الإسلامي في التنمية الاقتصادية والاجتماعية، وإنشاء صناديق خاصة لأغراض معينة مثل إعانة المجتمعات الإسلامية في الدول غير الأعضاء، وتنمية التجارة الخارجية للدول الأعضاء، وتعزيز التبادل التجاري بين الدول الأعضاء
وقال إن المؤسسة الإسلامية لتنمية القطاع الخاص هي مؤسسة مالية دولية متعددة الأطراف، أنشئت في نوفمبر 1999م ( رجب 1420هـ ) وبـدأت نشـاطها فـي يوليو2000م (ربيع الآخر1421هـ). مقرها جدة - المملكة العربية السعودية، ورأس مالها المصرح به مليار دولار أمريكي والمتاح للاكتتاب 500 مليون دولار أمريكي، وعدد العاملين بها 72 شخصا، تهدف إلى استكمال الدور الذي يقوم به البنك الإسلامي للتنمية عبر تنمية وتعزيز القطاع الخاص كأداة للنمو والرفاه الاقتصادي في الدول الأعضاء. وتتطلع المؤسسة بحسب حميد الدين إلى أن تصبح (خلال العشر السنوات القادمة) أداةً فعالة لـتقديم خدمات ومنتجات مالية إسلامية، والترويج لروح المنافسة والمبادرة بين الدول الأعضاء، وتشجيع الاستثمار بين الدول الأعضاء، وتقديم النصح والمشورة للحكومات وقطاع الأعمال..
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس