هلا يالحليف وصح لسانك ، وعلى الرّغم من إعجابي بجزالة شعرك إلاّ أن ماتضمنته القصيده من شكوى ومعاناه أحزنني 0وكنت للحظات أعتقد أنها مجرد متابعه إلى أن قلت :ـ
ولا تظن السالفة والله دعيه 0000 انشد اهل المنتدى واللي معايا
لكنّك سنّدت على أبو عبدالله وهو تزهّل وكفو 0 حليفي العزيز توقّفت كثيرا عند أبيات عدّه منها :ـ
كان تعقيبه على نصي خطيه 0000 والله اني عاذره مابي رزايا
00000000000000
ثم قفى واصبحت عنده زريه 0000 كن وده ترجع الشغلة حمايا
0000000000000
كان مالي ياخوي قابلية 0000 ولا تبي تبدون لي حسن النوايا
لم أتمنّى أني شاعر في يوم مثل ماتمنيّيته اليوم ، وانت رجّال سمح وقريّب والأمر فيما يبدو هيّن وابو عبد الله يبا يقرّب بينك وبين صاحبك اللي ترى أن عودته ورضاه هي الحل إن كنت على حق في فهمي لعدد من الأبيات آخرها :ـ كان صده عن قصيدي به زريه 000 قولي اني لجله احث المطايا
وقولك
بلغوا من كان حاضر وسط حيه 000 وبلغوا اهل المدن واهل القرايا
ان طلب غنيت قافي سامريه 000 وان طلب غنيت حدري او حدايا
والهجيني طرق في نجد العذيه 000 لن طلب غنيت به كل الغنايا
بس يرضى ويسمح الخاطر شويه 000لين يصبح ماكماه ولا كمايا