رد: الملف الصحفي للتربية والتعليم الاحد 25/3
صحيفة اليوم : الأحد 25-03-1430هـ العدد : 13064
مدير تربية البنين يستقبل الطلاب المتميزين
عبداللطيف المحيسن - الاحساء
استقبل مدير عام التربية والتعليم للبنين بالأحساء ظهر أمس الأول في مكتبه مدير إدارة مركز رعاية الموهوبين عبد الله الجويسم والمدربين العاملين بالمركز و الطلاب الفائزين في بعض المسابقات التي شاركوا بها على مستوى المملكة وأولياء أمورهم.واستمع بالغنيم إلى شرح من المشاركين عن المسابقات وهم: عبد العزيز الجعفري صاحب المركز الثاني بمسابقة الروبوت بجدة ، وكل من إبراهيم النامي ، وعبد العزيز النامي ، وعبد الله الشوريد ، الفائزين في مسابقة الإبداع للمرحلة المتوسطة عن مشاركتهم بطاولة الحروف التي تهدف إلى الاستفادة من مخلفات أخشاب البناء، وفي نفس الوقت يستفاد منها في التعليم كونها تحتوي على حروف الهجاء ، وكل من محمد القاضي ، وخليفة الهملي ، ومحمد السويلم الفائزين في مسابقة الإبداع للمرحلة الابتدائية عن مشاركتهم بلعبة المعالم الثقافية، وخلال اللقاء قدم بالغنيم شكره وتقديره للطلاب المبدعين، وحثهم على مواصلة الجد والاجتهاد والتحصيل العلمي والعمل على مواصلة البحث عن الأفكار وتحويلها إلى حقائق، كما قدم بالغنيم شكره وتقديره للمعلمين والمدربين الذين أشرفوا على إعداد هذه الكوكبة ليصلوا إلى ما وصلوا إليه حالياً، مشيدا بدور الأسرة بهذه النتائج الإيجابية التي تجير للطلاب أولاً ، ولكل من كانت له مساهمة بفكرة أو رأي أو مشورة في هذا الجانب، وفي نهاية اللقاء قدم بالغنيم الهدايا التقديرية للطلاب الفائزين في تلك المسابقات التي شاركوا بها، كما كرم أيضاً مدربي هؤلاء الطلاب وهم إبراهيم السليم ، وعماد النامي ، وتركي الفويرس ، ومبارك الفرحان.
الاقتصادية : الأحد 1430/3/25 هـ العدد : 5641
الطائف : مُديرة مدرسة تجمع أثر أقدام 400 طالبة و25 مُعلمة لعلاج مُدرسة
خالد الجعيد من الطائف
جمعت مُديرة مدرسة ثانوية في مُحافظة الطائف أثر أقدام أكثر من 400 طالبة و25 مُعلمة لأجل علاج مُعلمة ترقد على السرير الأبيض في مُستشفى في الطائف منذُ ما يُقارب شهرين، حيثُ يتوقع إصابتها بالعين. وأكدت لـ" الاقتصادية " مصادر مُطلعة من تلك المدرسة أن مُديرة المدرسة علمت بمرض المُعلمة ومكوثها في المستشفى فترة تجاوزت شهرين، حيثُ عكفت على استخدام قطعة قماش مُبللة بالماء لمسح أرضية ممرات المدرسة، والمداخل والمخارج لجمع محتويات سائلة لأثر أقدام المعلمات والطالبات.، وذلك لاستخدام الأثر السائل فيما بعد للاستحمام كي يُشفى المصاب من أعراض الإصابة بالعين . وفي هذا الصدد ذكر لـ" الاقتصادية " الشيخ يوسف الصيني قارئ رقية في مُحافظة الطائف أن استخدام هذه الطريقة غير مُجد لأن مسح الأثر بهذه الكيفية لا يصل إلى مواضع التعرق في الجسم لوجود عازل يتمثل في الحذاء. مؤكداً أن مسح الأثر من خلال مقابض الأبواب، وطاولات الدرس أفضل، مُشيراً إلى أن هُناك طُرقا أخرى للعلاج كجمع نويات التمور، ووضعها في الماء كي يستخدمه المريض في الاستحمام ليُشفى من العين.
|