سامحك الله يا حاج سلام...كدت أن تمنح النجم الساهر وسام الحياة الفطرية بدرجة السكب..
وبيض الله وجه أبو عادل ...الذي كان مشعل الضوء في هذا الأمر...
وأما شاعرنا ـ النجم الساهر ـ فقد سعدت بما سطرته أناملك الذهبية..وما تحمله من أخلاق جميلة..
فالله يحييك ...وكفيت ووفيت..