عرض مشاركة واحدة
قديم 03-27-2009   رقم المشاركة : ( 13 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الملف الصحفي للتربية والتعليم الجمعة 30/3/1430

الرياض :الجمعة 30 -3- 1430هـ العدد 14886
القحطاني: (إسرائيل) تحاول استغلال قضية المعتقل العطوي سياسياً
مسؤولون حقوقيون: نسعى لإدراج حقوق الإنسان في كافة مراحل التعليم.. والعنف الأسري في مقدمة القضايا
تبوك - نواف العتيبي: جدة - سالم مريشيد:
قال مسؤول بارز في جمعية حقوق الإنسان إن الانجازات التي حققتها الجمعية لم تكن لتتحقق لولا دعم خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.وأشار الدكتور بندر الحجار نائب رئيس مجلس الشورى خلال لقاء بجامعة تبوك حضره الدكتور مفلح القحطاني رئيس جمعية «حقوق الإنسان» إلى أن الجمعية تسعى إلى وضع منهج حقوق الإنسان في كافة مراحل التعليم العام وانه يجري النظر الآن في موضوع إدخال مقرر أو مبادئ حقوق الإنسان في الجامعات.من جانبه قال الدكتور القحطاني ان الجمعية أنجزت أكثر من 60% من القضايا التي تولتها.وأشار إلى ان موضوع المعتقل السعودي في فلسطين المحتلة عبدالرحمن العطوي قائلاً: إن الجانب الإسرائيلي يريد من قضية العطوي أن تكون ورقة رابحة للاستغلال السياسي.وفي موضوع ذي صلة، نفى الدكتور عبدالله المعطاني مدير «هيئة حقوق الإنسان» بمنطقة مكة المكرمة وجود أي تجاهل أو عدم مبالاة من جانب الجهات الحكومية لما تتخذه الهيئة من قرارات ومطالبات.وأشار إلى ان أكثر القضايا التي ترد إلى الهيئة تتعلق بالعنف الأسري والمساجين والتحرش الجنسي والخلافات الأسرية.وأكد أن المرأة في المجتمعات المسلمة معززة ومكرّمة أكثر من نساء الغرب.

الجزيرة:الجمعة 30-3-1430 هـ العدد :13329
سقوط مُدعي القُدرة على نقل الموظفات بعد حصوله على 20 ألفاً من معلمة
الطائف - فهد سالم الثبيتي:
استجابت معلمة في مدرسة للبنات بالطائف لخداع شخص ادعى مقدرته على نقلها من مدرستها لمدرسة أخرى داخل المدينة، وحصل منها على مبلغ 20 ألف ريال كأتعاب، ثُم تخلى عن وعوده الخادعة؛ ما دفع المعلمة إلى الإبلاغ عنه ومن ثم القبض عليه.وكان الرجل الذي يقترب من الثلاثينيات من العمر، قد ذاع صيته بقدرته على نقل الموظفات من مواقع أعمالهن إلى مواقع أخرى، خاصة المعلمات، وعندما سمعت المعلمة عن ذلك طلبت منه نقلها، ونفذت طلبه بإيداع المبلغ المذكور في حسابه الخاص، وانقضت فترة ليست بالقصيرة، لكن قرار النقل لم يصدر، وبادرت المعلمة بالاتصال به وأبدت استغرابها من التأخير، مُطالبةً إياه بإنجاز الوعد الذي أخذه على نفسه بنقلها أو إعادة المبلغ الذي كانت قد أودعته في حسابه، إلا انه بدأ يُساومها بأنه لن يُعيده إلا بعد إقامة علاقة محرمة والخروج معها، بعدها تيقنت (المعلمة) بنصبه وبدأت التفكير في الخلاص وكيفية استعادة أموالها، وتقدمت بشكوى ضده لدى هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالطائف.وبعد حصولهم على المعلومات اللازمة باشر أعضاء الهيئة متابعة النصاب إلى أن قبضوا عليه من خلال كمين مُحكم وناجح، وقد اعترف بجميع ما نُسب إليه، وأُحيل إلى مركز شرطة النزهة للتحقيق معه وإكمال الإجراءات النظامية بحقه وإعادة أموال المعلمة.وتبحث الجهات الأمنية فيما إذا كان الشخص نفسه متورطاً في قضايا مُشابهة تتعلق بالنصب والاحتيال على المُعلمات؛ فقد سبق للشرطة التحقيق في قضية أحد الأشخاص كان قد جمع مبالغ مالية كبيرة من مجموعة من المعلمات مدعيا قدرته على نقلهم وتعيينهم من خلال خطابات مزورة وتواقيع لمسؤولين في وزارة التربية والتعليم.

الوطن :الجمعة 30 -3- 1430هـ العدد :3101
باحثون يؤكدون عدم كفايتها لتحقيق المواطنة الصالحة
"التربية الوطنية" في قفص الاتهام بالسلبية والفتور
الرياض: معيض الحارثي
أكدت ندوة "الانتماء الوطني في التعليم العام" ضعف مادة "التربية الوطنية" وعدم كفايتها لتحقيق المواطنة الصالحة. وذهبت الندوة التي اختتمت أعمالها في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض أمس إلى أن ما وقع من أحداث خلال العقود الثلاثة الماضية أظهر أن قيم المواطنة وفضائلها أصابها شيء من الفتور والضعف لدى قلة من أفراد المجتمع.ورأى عضو هيئة التدريس بالجامعة الدكتور منيع بن عبدالعزيز المنيع في ورقة عمل حملت عنوان (الصعوبات والعوائق التي تواجه المدارس تجاه تحقيق المواطنة الصالحة) أن الغموض في فهم المصطلحات المتعلقة بالمواطنة وعدم وضوح الأهداف الواردة في وثيقة التعليم حول المواطنة كان وراء إقرار تدريس مادة التربية الوطنية ابتداء من عام 1417.
أكد مشاركون في ندوة "الانتماء الوطني في التعليم العام.. رؤى وتطلعات" التي نظمت تحت رعاية خادم الحرمين، واختتمت فعالياتها أمس بجامعة الإمام، على ضرورة تكثيف الجهود لغرس حب الوطن لدى النشء، مشيرين إلى أن مادة "التربية الوطنية" في المدارس لا تكفي لتحقيق المواطنة الصالحة، ولفت أحد المحاضرين إلى أن ما وقع من أحداث خلال العقود الثلاثة الماضية أظهر أن قيم المواطنة وفضائلها أصابها شيء من الفتور والضعف لدى قلة من أفراد المجتمع ممن تحولوا من سواعد للتنمية والبناء إلى معاول للهدم والتخريب.جاء ذلك خلال الجلسة الثامنة من الندوة أمس بعنوان (مؤسسات التعليم العام والانتماء الوطني)، ورأسها الأمير خالد بن عبدالله المشاري آل سعود، بدأها عضو هيئة التدريس في قسم التربية بكلية العلوم الاجتماعية بجامعة الإمام الدكتور منيع بن عبدالعزيز المنيع بورقة عمل حملت عنوان (الصعوبات والعوائق التي تواجه مدارس التعليم العام تجاه تحقيق المواطنة الصالحة والحلول المقترحة لها) وأكد فيها على ضرورة غرس حب الوطن في نفوس الطلاب وتعميق الإخلاص لولاة أمرهم، مشيرا إلى حرص الدولة من خلال وثيقة سياسة التعليم على تنمية الولاء للوطن والإخلاص له، وإعداد الطالب بحيث يكون عضواً نافعاً في بناء مجتمعه، وتربيته ليكون لبنةً صالحة في بناء أمته ويشعر بمسؤوليته لخدمة بلاده والدفاع عنها.وأرجع المنيع إقرار تدريس مادة التربية الوطنية في مراحل التعليم العام ابتداء من عام 1417 إلى الغموض في فهم المصطلحات المتعلقة بالمواطنة، وعدم وضوح الأهداف الواردة في وثيقة سياسة التعليم حول المواطنة بدرجة كافية واختلاف وجهات النظر في تفسيرها وتداخلها مع مصطلحات أخرى كالأممية والقطرية وغيرها، مشيراً إلى أن هذه المادة بمفردها لا يمكن أن تحقق الغرض حتى ولو توافرت لها أسباب ومقومات النجاح، وذلك لأن المواطنة الصالحة في رأيه مثل الدم الذي ينبغي أن يسري في جسم العملية التعليمية بجميع مكوناتها حتى تتحقق لها الحياة فهي ذات صلة وثيقة بجميع التخصصات مهما تعددت، كما أنها رسالة ينبغي أن يحملها جميع العاملين في الميدان التربوي، وعملية مستمرة لا تقتصر على وقت دون آخر، كما أنها ذات جانب نظري وعملي وذات نشاط داخلي وخارجي وهذه الطبيعة لعملية المواطنة ضاعفت تلك الصعوبات.وتحدث الأستاذ المشارك في كلية العلوم الاجتماعية بجامعة الإمام الدكتور السعيد محمد رشاد، عن (دور المدرسة الابتدائية في الارتقاء بقيم المواطنة) وتطرق إلى أنه بالرغم من الاهتمام الكبير الذي أولته المملكة للتربية من أجل المواطنة، حيث أفردت لها نصوصا في سياستها وأهدافها التعليمية، وخصصت لها المقررات الدراسية التي شغلت حيزا ليس بالقليل من خطة الدراسة، إلا أن ما وقع من أحداث خلال العقود الثلاثة الماضية أظهر بما لا يدع مجالا للشك أن قيم المواطنة وفضائلها أصابها شيء من الفتور والضعف لدى قلة من أفراد المجتمع ممن تحولوا من سواعد للتنمية والبناء إلى معاول للهدم، مشيرا إلى أهمية مراجعة دور المؤسسات التربوية في المجتمع وبخاصة المدرسة لما تقوم به من أدوار لتنمية قيم المواطنة والارتقاء بها، مضيفا أن المدرسة الابتدائية بحكم أنها القاعدة التي يرتكز عليها إعداد الناشئين، وتزويدهم بالأساسيات من العقيدة الصحيحة والاتجاهات السليمة، تتحمل العبء الأكبر في تنمية شعور التلاميذ نحو قيم المواطنة والارتقاء بها، واختتم ورقته بعدة توصيات ذكر فيها أنه يجب أن يستشعر المسؤولون في التعليم أن رسالة المرحلة الابتدائية ليست مقصورة على تلقين المعلومات وحشو أذهان التلاميذ بالحقائق فحسب، بل تشمل تربيتهم وإعدادهم على الوجه الذي يجعل منهم مواطنين صالحين، وأن تعوّد المدرسة الابتدائية تلاميذها على أن يسلكوا في حياتهم السلوك الاجتماعي المرغوب فيه الناتج عن تمثل الفرد للقيم الصحيحة والمنطلق من الرقابة الذاتية وليس خشية من العقاب أيا كان، كما أوصى بتوفر مناخ مدرسي يحقق عدداً من الشروط منها إشباع حاجات التلاميذ للاحترام والتقدير الاجتماعي، واحترام دافعية التلاميذ نحو المشاركة في الأنشطة الوطنية المتعددة، وتعزيز روح التعاون والإخاء والمساواة.وأكدت الأستاذ المساعد في قسم الدعوة والاحتساب في كلية الدعوة والإعلام بجامعة الإمام الدكتورة أسماء بنت عبدالعزيز الداود في ورقة بعنوان (القيادات التربوية ودورها في تعزيز الانتماء للوطن) على ضرورة العناية بعملية اختيار مدير المدرسة من حيث كفاءته المهنية وإعداده وتدريبه للقيام بكافة أدواره إدارياً وفنياً، وكذلك الاعتناء بتدريب وتأهيل رواد النشاط في المدارس للقيام بدورهم تجاه الطلاب والمجتمع، مع ضرورة تفعيل القيادات التربوية للأنشطة والبرامج لتعزيز روح الانتماء للوطن.






الاقتصادية :الجمعة 30-3-1430 هـ العدد: 5646
الحجار: تطبيق منهج مبادئ حقوق الإنسان في المناهج الدراسية قريبا
نواف العنزي من تبوك
أكد الدكتور بندر الحجار نائب رئيس مجلس الشورى تطبيق منهج مبادئ حقوق الإنسان في المناهج الدراسية الابتدائي والمتوسط والثانوي قريبا، مشيرا إلى أنه يجري الآن دراسة افتتاح فروع لمكاتب اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان في مناطق المملكة، مشيدا بالنتائج التي وصلت إليها اللجنة منذ تدشينها، جاء ذلك خلال المحاضرة التي ألقاها الحجار والتي اقيمت في تبوك تحت عنوان "حقوق الإنسان بين الواقع والمأمول" وبحضور عامر الغرير وكيل إمارة تبوك وشهدت المحاضرة إجابة الحجار عن تساؤلات الحضور.من جهة أخرى، وقعت مذكرة تفاهم بين جامعة تبوك والجمعية الوطنية لحقوق الإنسان، حيث وقع المذكرة الدكتور عبد العزيز العنزي مدير الجامعة و الدكتور مفلح القحطاني رئيس الجمعية السعودية لحقوق الإنسان، بعدها ألقى مدير جامعة تبوك كلمة رحب فيها بالحضور وقال:" إن حقوق الإنسان مهمة جداً وحكومتنا الرشيدة أكدت أهمية هذه الحقوق وذلك بإنشاء الجمعية الوطنية لحقوق الإنسان ومجلس الشورى". وبين الدكتور العنزي أن توقيع المذكرة يأتي لحرص الجامعة على أن تكون داعماً لحقوق الإنسان، إضافة لسعي الجامعة من أجل نشر ثقافة حقوق الإنسان عن طريق المحاضرات والندوات وعن طريق إنشاء وحدة للحقوق الطلابية في الجامعة لتهيئتهم التهيئة المناسبة.

الحياة :الجمعة 30-3-1430هـ
دعت إلى التركيز على مثلث المدرسة والمعلم والطالب... توصيات بزيادة مفردات الانتماء الوطني في المقررات الدينية
الرياض - فيصل مخلفي
اتكأت توصيات المشاركين في ندوة «الانتماء الوطني في التعليم العام.. رؤى وتطلعات» على البيئة التعليمية ورسالتها للوصول إلى أهدافها، عبر التركيز على المدرسة والمعلم والطالب كمثلث يبنى عليه مستقبل «الوعي الوطني» لدى الإنسان السعودي.
وشددت التوصيات التي صدرت في ختام أعمال الندوة التي أقيمت في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية على أهمية إبراز الالتفاف حول القيادة الشرعية وترابط المواطنين وتماسكهم وتعميق أواصر المحبة بينهم، محذرة من خطورة الفرقة والانقسام والوقوع في مزالق الخروج على ولي الأمر، وتوعية الشباب بمخاطر استغلال حماسهم لتدمير الوطن والإفساد في الأرض والغلو والتطرف. كما أوصت بضرورة زيادة الوعي في «الأوساط التعليمية» ورفع المستوى العلمي والثقافي لدى الطلاب والطالبات بأهمية البيعة والاجتماع، وتكثيف العناية بهم في هذه المرحلة العمرية والتعليمية، والارتكاز على التربية والتعليم لتعزيز الانتماء الوطني والنهوض به في الأسرة والمدرسة والمسجد والنادي والإعلام.وأكدت على الاهتمام بتفعيل دور المدرسة والمعهد في إحياء ثقافة الانتماء الوطني، وتوفير الدعم اللازم لأداء هذه المسؤولية بكل الإمكانات والوسائل، وزيادة الاهتمام بالمنهج العلمي والمقرر الدراسي لتحقيق المواطنة الصالحة لدى المتعلمين، عبر تضمين المناهج التعليمية والمقررات الدراسية المفاهيم المرسخة للوطنية، وتنمية الحس الوطني من خلال الوسائل التي تسهم في القيم السامية والسلوكيات المعمقة لهذا الانتماء، فضلاً عن التوصية بزيادة المفردات التي تتضمن صور الانتماء الوطني في مقررات التوحيد والتفسير والحديث والفقه، والعناية بالأنشطة والتدريبات وربط الدرس بالواقع الاجتماعي. وفي ما يخص المعلم والمعلمة، شددت التوصيات على ضرورة أن يستشعر المعلم والمعلمة معنى الانتماء الى وطنه المملكة العربية السعودية بلاد الحرمين الشريفين وقبلة المسلمين ومهوى أفئدتهم، إضافة إلى أداء رسالتهم بكل أمانة وإخلاص في إبراز أهمية محبة الوطن، ووضع البرامج الفاعلة لمتابعة أداء المعلمين والمعلمات، خصوصاً في ما يتعلق بدورهم في تعزيز الانتماء الوطني لدى طلابهم وطالباتهم. وأشارت إلى ضرورة تطوير المعلمين والمعلمات بالانخراط في الدورات العلمية والحلقات التدريبية لزيادة تأهيلهم ورفع أدائهم في ما يتعلق بحب الوطن.وإلى جانب التوعية الشفوية عن طريق المعلم أو التوعية النظرية بواسطة المناهج، اقترحت الندوة تفعيل الأنشطة المصاحبة للعملية التربوية والتعليمية، عبر تكثيف وتشجيع المناسبات الوطنية وتاريخ الوطن وإبرازها في محاضن التربية ودور التعليم، وغرس مفاهيم حب الوطن عن طريق العمل التطوعي، وتشجيع العاملين والعاملات في الميدان التربوي والتعليمي على تنفيذ البرامج والفعاليات التربوية التي تساعد في تحقيق الأمن الفكري والاجتماعي، واحتساب ذلك ضمن الجهد الذي يستحقون عليه التقدير المادي والمعنوي.
الاهتمام بالنشاط غير الصفي
دعت التوصيات إلى توفير الإمكانات المادية والعناصر البشرية المدربة، والاستعانة بالمختصين التربويين من ذوي الإعداد الأكاديمي المتخصص في النشاط غير الصفي لإعداد برامجه وتقويمها، وتفعيل النشاط غير الصفي الموجه لخدمة الحوار والنقاش المستمد من كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، لتعزيز الانتماء الوطني وحب الوطن والغيرة عليه وطاعة ولاة الأمر، والإفادة من العلماء وأساتذة الجامعات في برامج النشاط غير الصفي لتوضيح مفاهيم الانتماء الوطني والرد على المشككين فيه، وما يروّجونه من شبهات ودعايات مضللة.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس