عرض مشاركة واحدة
قديم 04-23-2009   رقم المشاركة : ( 31 )
مخبر سري
ثمالي نشيط


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2772
تـاريخ التسجيـل : 13-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 9,166
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 271
قوة التـرشيــــح : مخبر سري تميز فوق العادةمخبر سري تميز فوق العادةمخبر سري تميز فوق العادة


مخبر سري غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الاخبار المحلية والعالمية الخميس 27 ربيع الثاني 1430 هـ الموافق 23 أبريل 2009 م

المؤشر يكسب 3% والسيولة تقترب من 7 مليارات
السوق تنجح في امتصاص صدمة «سابك» مؤقتا

تحليل: علي الدويحي
أنهى المؤشر العام لسوق الأسهم السعودية، أمس الأربعاء، تعاملاته اليومية على ارتفاع وبمقدار 160.90 نقطة، أو بما يعادل 3.18 في المائة ليقف عند مستوى 5216 نقطة، وبحجم سيولة قاربت سبعة مليارات ريال، وكمية تنفيذ تجاوزت 354 مليون سهم موزعة على ما يزيد عن 199 ألف صفقة، وارتفعت أسعار أسهم 106 شركات، وتراجعت أسعار أسهم 17 شركة من بين مجموع 127 شركة تم تداول أسهمها خلال الجلسة، وقد اتسم أداء الجلسة بالمضاربة الحادة وعلى الأسهم الخفيفة، كما تمت الإشارة إليه في تحليل أمس، حيث كان يتذبذب على نطاق عال نوعا ما إذا ما قورن بحدة الهبوط في اليومين الأخيرين، وبلغ قوامه نحو 163 نقطة، كمقارنة بين أعلى وأدنى نقطة يسجلها خلال الجلسة، وكانت من المصادر التي دعمت السوق أمس نحو الارتفاع هو تحرك بعض الأسواق العالمية. ومالت السوق إلى التصريف الاحترافي في أغلب الأوقات وعلى أسهم معينة، وجاء الإغلاق في المنطقة الإيجابية على المدى اليومي، حيث سجل أعلى نقطة خلال الجلسة في محاولة لتأسيس قاعدة أعلى من حاجز خمسة آلاف نقطة. من الناحية الفنية شهدت السوق خلال الأيام الأربعة حركة هبوط حادة نوعا ما، بدأت من عند مستوى 5495 نقطة كأعلى قمة سجلها المسار الصاعد الذي بدأه من عند مستوى 4068 نقطة بتاريخ 9/3/2009م، وجاء هذا الهبوط في منتصف جلسة يوم (الأحد) الماضي ليسجل أمس الأول قاعا جديدا عند مستوى 4893 نقطة، وبغض النظر عن الأسباب التي أدت إلى هذا الهبوط، فقد ينتج عنه عدم استقرار السوق في الفترة القريبة، فما زالت السوق السعودية تعاني من الهبوط القاسي والصعود المفاجئ، وهذه إحدى عوائق جذب السيولة الاستثمارية، حيث مازالت السوق في هذه الأيام عبارة عن مضاربة يومية. وجاء ارتداد أمس وهميا وللمضاربين المحترفين، حيث عاد القطاع المصرفي لقيادة الارتداد، أو بالأصح تولى عملية إمساك المؤشر العام، في حين يبقى سهم سابك بعيدا نوعا ما عن مسرح العمليات بالنسبة للسيولة الاستثمارية.
فيما يتعلق بأخبار الشركات أعلن بنك الرياض النتائج المالية الأولية للفترة المنتهية في 31/03/2009م، حيث بلغ صافي الربح خلال الربع الأول 441 مليون ريال، مقابل 691 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق، وذلك بانخفاض قدره 36.2 في المائة، ومقابل صافي ربح للربع السابق بلغ 529 مليون ريال، وذلك بانخفاض قدره 16.6 في المائة، وبلغ إجمالي ربح العمليات خلال الربع الأول 1.459 مليون ريال مقابل 1.212 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق، وذلك بارتفاع قدره 20.4 في المائة. وبلغ صافي ربح العمولات الخاصة خلال الربع الأول 1.112 مليون ريال، مقابل 981 مليون ريال للربع المماثل من العام السابق، وذلك بارتفاع قدره 13.4 في المائة، وبلغت ربحية السهم خلال الربع الأول 0.29 ريال، مقابل 0.67 ريال للفترة المماثلة من العام السابق، أخذا في الاعتبار التغير في عدد الأسهم جراء زيادة رأس المال، وبلغت الموجودات كما في 31/03/2009م 167.217 مليون ريال مقابل 134.346 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق، وذلك بارتفاع قدره 24.5 في المائة، وبلغت الاستثمارات كما في 31/03/2009م 37.238 مليون ريال مقابل 36.293 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق، وذلك بارتفاع قدره 2.6 في المائة، وبلغت القروض والسلف كما في 31/03/2009م 100.172 مليون ريال مقابل 70.820 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق، وذلك بارتفاع قدره 41.4 في المائة، وبلغت ودائع العملاء كما في 31/03/2009م 119.203 مليون ريال مقابل 96.747 مليون ريال للفترة المماثلة من العام السابق، وذلك بارتفاع قدره 23.2 في المائة.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس