[ابو دبا]

هيه وانا جدّك يالنادر انا مسافر وشاد خيمتي على ظهري ومعود دياري
ابو رفاقتك يقعدون معي للمذهب واخذو قروشي وتكلموا عليه بالكلام اللي
لا يرضي الله ولايرضي خلقه وحدوني ياولدي على السفاهه عودت وانا ابوك
احلها واملها وقلت والله لقتل رويعي الغنم في دربي وانا رايح وان مالقيته برضي معود على شان اقتله وبقتل بن داخل لاكن بعد رويعي الغنم ثم آخذ حقي وانا جدّك بيدّي واللي عقد روس الحبال يحلها ها يوم تعديت من جنب هاك الرصده وانا اسمعك تهنهن بقصيده حلوه ان كان بغيت الصحيح اعجبني
مطلعها وزعلني معناها واتعبني قافها عوّدت ارد عليها والقلوب ياولدي صحاح
وان كان في الخاطر ياولدي شي سامحني قبل ما امشي لاني مسامحك
دنيا وآخره لاكن انا ابحتري المزغور هذا اقزوز كما انه يبي حماطه وهو ياوليدي
طيب لو انه بس يسلم الرجه والا والله انه خدوم عدمته في شاكلته هاذيك
اللي تذكرني بشاكلة الجعرور لاكن القول قول والدين دين
هي سامحني وانا جدّك وانا بس مامحيرني الا اقزوز والا ماشي