[صقر قريش]

عكاظ : الأربعاء 04-05-1430هـ العدد : 2873
مجلس تعليم حائل يناقش تفعيل دور مدارس السجون
سطام الجميعة ـ حائل
يناقش مجلس التربية والتعليم بمنطقة حائل خلال اجتماعه الأول من دورته الجديدة يوم الأحد المقبل، إمكانية افتتاح إدارات للتربية والتعليم للبنين والبنات في المحافظات، ومكاتب إضافية في المدن الرئيسية وكذلك تفعيل دور مدارس السجون في المنطقة وإعداد تقارير عنها.وأوضح أمين المجلس عبدالعزيز المنصور أن المجلس يستعرض في اجتماعه برئاسة الدكتور محمد بن إبراهيم العاصم، أبرز المقترحات الواردة لأمانة المجلس من الجهات ذات العلاقة، وينقل عبر الدائرة التلفزيونية لأعضاء المجلس من النساء. ويضم التشكيل الجديد للمجلس العديد من القيادات التربوية والتعليمية والإدارية والإشرافية، بالإضافة إلى عدد من أولياء الأمور وبعض الطالبات والطلاب.
الندوة : الأربعاء 04-05-1430هـ العدد : 355
مجلس تعليم حائل يناقش واقع مدارس السجون
حائل : الندوة
يناقش مجلس التربية والتعليم بمنطقة حائل خلال اجتماعه الأول من دورته الجديدة يوم الأحد المقبل إمكانية افتتاح إدارات للتربية والتعليم للبنين والبنات في المحافظات ومكاتب للتربية والتعليم في المدن الرئيسية إضافة الى تفعيل دور مدارس السجون بالمنطقة وإعداد تقارير عنها .كما يستعرض المجلس في اجتماعة الذي يعقد في قاعة الاجتماعات الرئيسية بتعليم البنات بالمجمع الحكومي بحضور أعضاء المجلس من الرجال وينقل عبر الدائرة التلفزيونية المغلقة لأعضاء المجلس من النساء في قاعة الاجتماعات في الإدارات النسائية على طريق المطار أبرز المقترحات الواردة لأمانة المجلس من الجهات ذات العلاقة .ويضم التشكيل الجديد للمجلس العديد من القيادات التربوية والتعليمية والإدارية والإشرافية على مستوى المنطقة التعليمية بالإضافة إلى عدد من أولياء الأمور و بعض الطلاب والطالبات .
الحياة :الأربعاء 4 جمادى الأولى 1430 العدد16826
جدة : حملات مكثفة لطلاب 300 مدرسة للوقاية من «الضنك» ومكافحتها
جدة الحياة - 29/04/09//
نظمت أمانة محافظة جدة أخيراً عدداً من حملات التوعية المكثفة استمرت على مدار أسبوعين كاملين، استهدفت خلالهما طلاب 300 مدرسة للبنين والبنات، في إطار برنامج متكامل لمكافحة البعوض الناقل لحمى الضنك في جميع مدارس جدة من مختلف المراحل الدراسية بدءاً من المرحلة الابتدائية وحتى الثانوية.وأكد مستشار أمين جدة للخدمات وأستاذ السموم في جامعة الملك عبدالعزيز الدكتور أحمد نبيل أبو خطوة أن الحملة المكثفة التي بدأت أعمالها في الثاني من نيسان أبريل 2009 أثمرت عن التعرف على بؤر توالد البعوض الناقل لحمى الضنك الشائعة فى المدارس، إضافة إلى إجراء عمليات المكافحة الكيماوية واستخدام المبيدات الآمنة في الأحواش والفصول والحمامات والمكاتب داخل المدارس.وأشار إلى أنه تم تزويد هذه المدارس بمجموعة كبيرة من النشرات والمطويات التوعوية للطلاب والأساتذة، إلى جانب تسليم خطاب موجه من أمانة محــــافظة جـــدة إلى مدير كل مدرسة بعد الانتهاء من أعمال المكافحة بداخلها مدونة فيها الملاحظات كافـــة، إضافة ً إلى ما رصد من جانب المشرفين على أعمال المكافحة لمراعاة تلافيها أولاً بأول.وكشف أن هذه الحملات المكثفة عرفت الطلاب على أهم مصادر وبؤر توالد البعوض الناقل لحمى الضنك داخل المدارس والمحصورة في تسريب مياه سطحية من المناهل «البيارات»، وأحواض زرع مطمورة بالمياه، إضافة إلى وجود مياه على أرضية الحمامات، وتسريب مياه في الحمامات، ووجود تجمعات مياه بعدد من البدرومات.وأضاف «كان من المصادر التي تم إيضاحها للطلاب لتجنب أماكن توالد بعوض حمى الضنك خزانات المياه المكشوفة، وتسرب مياه من ثلاجات المقاصف، إضافةً إلى تواجد برك للمياه الراكدة في الأحواش، وحمامات السباحة المهجورة بلا مياه».ولفت أبو خطوة إلى أن أمانة جدة أوصت بضرورة استمرار الحملات المدرسية ودعمها بمزيد من الــــفرق لتغطية أكبر عدد ممكن من المدارس الحكومية والأهلية للبنين والبنات، مؤكداً أن تلك الجولات الميدانية أتت بثمارها لتحقيق أهداف الأمانة الإستراتيجية التي تهدف في المقام الأول إلى الإقلال من بؤر توالد وتكاثر البعوض الناقل لحمى الضنك، وتحقيق مزيد من التوعية بشأن أخطار وأضرار هذا المرض وكيفية الوقاية منه.
الحياة :الأربعاء 4 جمادى الأولى 1430 العدد16826
إداريات ومعلمات يتأهبن للترشيحات... «التربية» تناقش معايير التقدم إلى الوظائف الإشرافية
الدمام - رحمة ذياب الحياة - 29/04/09//
ينفذ مكتب التربية والتعليم في الدمام، لقاءً على مستوى مناطق المملكة، لمناقشة آلية الترشيح للوظائف الإشرافية (مشرفة، ووكيلة، ومساعدة، ومرشدة طلابية)، لإعداد المعلمات المتقدمات إلى دورات تدريبية وبرامج متخصصة في العمل الإشرافي.ويتضمن اللقاء محاور عدة، أبرزها «الكيفية التي تسهم بها الجدارات في اختيار وإعداد المشرف التربوي»، و»مناقشة الجدوى من تطبيق الآلية الحالية المعمول بها في الترشيحات الوظيفية»، و»معرفة الآثار الايجابية لتطبيق الاختبارات المقننة التي تنفذ وفقاً للمقاييس العالمية لقياس الجدارات الكامنة للمشرفات التربويات والعاملات في المجال الإداري والإشرافي، بهدف تطوير الأداء الإداري للمرشحات».كما يسلط اللقاء، الذي سيعقد بعد نحو شهر، الضوء على «إعداد المشرف التربوي للخوض في الحقل التعليمي، لممارسة مهامه بعد الإعداد التأهيلي، والدور الذي تقوم به الجهات المسؤولة عن ذلك»، إضافة إلى «التحولات في الإشراف التربوي»، باستعراض تجارب إشرافية من الميدان التربوي على نطاق مراكز ومكاتب التربية والتعليم في المنطقة، وذلك للتعرف على أبرز المشكلات التي تواجه المتقدمات، وكيفية المفاضلة بينهن للحصول على الوظائف الإشرافية بحسب المؤهلات والمهارات التي تتمتع بها المتقدمة، وأيضاً كيفية اجتياز اختبار الترشيح بعد المقابلة الشخصية، وعقد الدورات التدريبية لتأهيل المتقدمات التي ترفع أسماؤهن مع بداية العام الدراسي الجديد، بعد خوض تجربة التدريب الميداني والحصول على المهارات المطلوبة. ويشارك في اللقاء مديرات إدارات الإشراف في محافظات المنطقة كافة، وجامعة الملك فيصل، والمدير العام للتربية والتعليم في المنطقة الدكتور سمير العمران، ومساعدته للشؤون التعليمية الدكتورة ملكة الطيار، ومديرة مكتب التربية والتعليم في الدمام هند الهاشم، ومستشار المدير العام للتربية والتعليم في الرياض سليمان السنيدي، ورئيسة وحدة التجريب والبرامج في الرياض نورة الخراشي.إلى ذلك، أصدرت «تربية الشرقية»، الدليل التدريبي، لعامـــــي 1429و1430هـ، للارتقاء في الأداء الوظيفي للعاملين، وتزويدهم بالمعارف والمهارات والاتجاهات من خلال عقد دورات تدريبية ذات معايير جودة عالية لتلبية حاجة النمو التعليمي.يشار إلى انه في العام الماضي، استقبلت «تربية الشرقية»، نحو ألفين من المتقدمات إلى الوظائف الإشرافية والإدارية، على مسميات مختلفة، وأجرين اختبارات إشرافية، تم تصحيحها في الأقسام الإدارية في مكاتب الإشراف في المحافظات، بحسب آلية معينة وفريق مشرف على ذلك. وبلغ عدد المتقدمات لمركز إشراف الدمام نحو 900، وإلى إشراف الخبر نحو 500. فيما استقبل مركز إشراف القطيف أكثر من 450 متقدمة. وخضعت المتقدمات كافة إلى برامج تأهيلية، كان أبرزها برنامج «ميثاق أخلاقيات المهنة»، للحصول على المهارات الإدارية والإشرافية والأساليب التربوية الحديثة التي تصب في مصلحة التعليم العام، والتعرف على منظومة التعليم في ضوء معايير الجودة الشاملة، للتمييز بين العمل التعليمي والإداري الإشرافي.