أنني اناشدك يا ابا عادل ان لا تزهق ارواحا في الثأر رحمة بالأطفال الرضع وان تركز على الأرجل وما حوت ففيها وبينهما اماكن تفي وتكفي ولا تنسى معك ابو هاشم فهو محرض ويستاهل اللي يجيه حتى يترك عنه المطنزه.
اخي حسن اشكرك على ألأشادة واضيف لما قلت انه بأمكانهم ان يسألوا عن ابن ابي محمد ايضا مجلس الأمن ودولة كوندليزه رايس وبلير عاصمة واشنطن .
|