[صقر قريش]

الحياة :الاثنين 15 جمادى الآخرة 1430 هـ العدد16866
محامي المعلمين والمعلمات يطلب تأجيل قضية تحسين المستويات و«الفروقات»
الرياض - سعد الغشام
أجلت المحكمة الإدارية في الرياض أمس، النظر في قضية المعلمين والمعلمات المرفوعة ضد وزارة التربية والتعليم، بخصوص تحسين المستويات وفروقاتهم المالية إلى الرابع من شهر شعبان المقبل، وذلك بناء على طلب محامي المعلمين والمعلمات في منطقة الرياض وليد المسند، الذي أرجع ذلك لظرف طارئ، من دون أن يحدد ماهيته، فيما أعرب المشرف العام على ملتقى المعلمين والمعلمات عبدالله الشريف عن تفاؤله بكسب القضية بعد تأجيلها، «لثقتنا الكبيرة بعدالة القضاء السعودي».من جهة أخرى، تبدأ الإدارة العامة للتربية والتعليم في منطقة الرياض «بنين»، استقبال تسجيل الرغبات لحركة النقل الداخلي لمعلمي المنطقة، التي تستمر شهراً كاملاً، إذ يبلغ عدد المتقدمين بحسب الإحصاء (حصلت «الحياة» على نسخة منه)، قرابة 5 آلاف معلم في جميع التخصصات التربوية، من أصل 40 ألف معلم هو عدد المعلمين التابعين لمنطقة الرياض.وفي شأن اخر، يحل وكيل وزارة التربية والتعليم للتخطيط والتطوير الدكتور نايف الرومي الليلة، ضيفاً على إذاعة الرياض عبر برنامج «المستشار التعليمي».ويتناول البرنامج أبرز مخرجات لقاء قادة العمل التربوي في ما يخص برامج التطوير والتخطيط، كما يتطرق الحوار إلى المشاريع المزمع إنفاذها العام المقبل، ومن أهمها مشروع العلوم والرياضيات والمشروع الشامل للمناهج ومشروع التعليم الثانوي (نظام المقررات)، إضافة إلى إعادة هيكلة وزارة التربية والتعليم.
الحياة :الاثنين 15 جمادى الآخرة 1430 هـ العدد16866
نورة الفايز: تأثيري يفوق أوباما وساركوزي
الدمام - رحمة ذياب
اعتبرت نائبة وزير التربية والتعليم نورة الفايز، التي اختارتها مجلة «التايم الأميركية» في المرتبة الـ11 لناحية الشخصيات «الأكثر تأثيراً»، أنها «تخطت» الرئيسين الأميركي باراك أوباما، والفرنسي نيكولا ساركوزي.(راجع ص4)وعلقت في إجابة عن سؤال لـ«الحياة» حول ترشيحها وتفوقها على الرئيس الأميركي، بالقول: «لم أره ولم يرني، بيد أنني أثرت في العالم أكثر منه». واعتبرت اختيارها «دلالة على أنني تخطيت شخصيات عالمية، خصوصاً أن الترشيح تم على أسس ومعايير دقيقة». ولم تستبعد الفايز أن يتبوأ عدد من السعوديات مناصب قيادية في الوزارات الأخرى: «كما دخلت أنا وزارة التربية والتعليم، ستدخل أخريات قريباً إلى الوزارات كافة، وسيتبوأن مناصب قيادية فيها». واعتبرت تأنيث قيادات التعليم النسائي «قراراً صائباً، وضرورياً، ولكن لم يحن أوانه، لأننا بحاجة إلى خطة متكاملة، والخطة لم تكتمل