بلى
أنا معك أيها الأمر السامي بقلبي وأذني وبإحترامي لما طرحت ولكنني
لست معك في أن من كان مرتاحاً مع زوجته الأولى وتزوج بالثانية أن عمره
سيضيع وما يدريك لعله يجد راحةً مع الثانية أضعاف ماكان يجده مع الأولى
إلا إذا قُلب ظهر المجن فذلك مالا أنكره وهو إحتمال ضعيف
أخوك خلف بن عبدالعزيز
|