اذا كان الفأل الحسن هو الدليل والمبرر إضافة لانه من أمور العادة لا من أمور العبادة
فلعلك من من تهنئ بعيد الميلاد
أو تهنئ بعيد رأس السنة المسمى الكرزمس
أو تهنئ بمولد النبي صلى الله عليه وسلم
ولعلك من من يصافح من بجواره بعد الصلاة ويقول تقبل الله أو حرماً
وتقول كل هذه أنا أفعله من باب الفأل الحسن أو أنها من أمور العادات
نسأل الله العافية والسلامة