عرض مشاركة واحدة
قديم 06-30-2009   رقم المشاركة : ( 19 )
مخبر سري
ثمالي نشيط


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2772
تـاريخ التسجيـل : 13-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 9,166
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 271
قوة التـرشيــــح : مخبر سري تميز فوق العادةمخبر سري تميز فوق العادةمخبر سري تميز فوق العادة


مخبر سري غير متواجد حالياً

افتراضي رد: اهم الاخبار ليوم الثلاثاء 7/7/1430

أكدت أن مقرراتها باللغة الإنجليزية وفي 11 تخصصا
بدء القبول إلكترونيا في جامعة الملك عبد الله

واس ـ ثول
أكدت جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية في ثول، في إعلانها الأول عن بدء القبول فيها، أن تدريس جميع المقررات سيكون باللغة الإنجليزية، فيما ستنحصر الدراسة فيها على درجتي الماجستير والدكتوراه، إذ ستكون خطة الأبحاث أساس البرامج التعليمية.
ودعت الطلاب الراغبين في مواصلة دراساتهم العليا في درجتي الماجستير، والدكتوراه في تخصصاتها العلمية إلى تقديم طلباتهم للالتحاق ببرامجها الدراسية للعام الدراسي القادم 1430/1431 هـ، الموافق 2009/ 2010 م، عبر الموقع الإلكتروني للجامعة http://www.kaust.edu.sa .
وحددت أن القبول سينحصر في تخصصات الرياضيات التطبيقية وعلوم الحاسوب، العلوم البيولوجية، الهندسة الكيميائية والبيولوجية، العلوم الكيميائية، علوم الحاسوب، علوم وهندسة الأرض، الهندسة الكهربائية، إضافة إلى العلوم والهندسة البيئية، العلوم والهندسة البحرية، علوم وهندسة المواد، الهندسة الميكانيكية.
وأوضحت أن تقديم طلبات الالتحاق بالجامعة، سيكون عن طريق برنامجي زمالة جامعة الملك عبد الله، ومنحة جامعة الملك عبد الله الدراسية للاكتشاف.
ولفتت الجامعة إلى أن الدراسة ستبدأ في الجامعة في الخامس عشر من شهر رمضان المقبل، الموافق الخامس من شهر سبتمر 2009 م، في حين ستفتتح الجامعة رسميا في الرابع من شهر شوال المقبل، المصادف لذكرى اليوم الوطني التاسع والسبعين للمملكة.
وأشارت إلى أنها تعتبر جامعة مستقلة قائمة على الجدارة، وتعمل على تمكين صفوة الباحثين من أنحاء العالم ومن مختلف الثقافات من العمل معا لإيجاد الحلول المناسبة للتحديات العلمية والتقنية، إذ ستحافظ على المرونة في مجالات الدراسة لجذب الطلاب المؤهلين تأهيلا عاليا، لضمان قبول برامجها واعتمادها مساواة في الجامعات الأخرى في العالم.
وذكرت أن شبكة الأبحاث والتعليم العالمية في الجامعة ستسهم في دعم المواهب المتنوعة داخل الحرم الجامعي أو في الجامعات والمؤسسات البحثية الرائدة الأخرى، من خلال اتفاقيات للتعاون البحثي وبرامج الهبات والمنح الدراسية للطلاب.
آخر مواضيعي