عرض مشاركة واحدة
قديم 07-13-2009   رقم المشاركة : ( 10 )
الحارث بن همام
كاتب مبدع


الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2704
تـاريخ التسجيـل : 19-07-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,039
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 892
قوة التـرشيــــح : الحارث بن همام تميز فوق العادةالحارث بن همام تميز فوق العادةالحارث بن همام تميز فوق العادةالحارث بن همام تميز فوق العادةالحارث بن همام تميز فوق العادةالحارث بن همام تميز فوق العادةالحارث بن همام تميز فوق العادة


الحارث بن همام غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الظيان أو الياسمين البري (ج2).

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوسيفين مشاهدة المشاركة
بارك الله فيك يابن همام وفي رويعي الغنم ، ولاشك أنّه بقراءة الأبيات كامله يتّضح المعنى ، ولقد هالني جلد صاحب تلك الطّمره في إرتقائه ذلك المكان شديد الوعوره


في رَأسِ شاهِقَةٍ أُنبوبُها خَصِر*** دونَ السَماءِ لَهُ في الجَوِّ قُرناسُ


مِن فَوقِهِ أَنسُرٌ سودٌ وَأَغرِبَةٌ*** وَتَحتُهُ أَعنُزٌ كُلفٌ وَأَتياسُ

وتذكرت من سبق أن أوردت قصّته من أبناء عم ذلك الرّجل وهو يتسلّق الصّخر ليجنى العسل 000000000000 بارك الله فيك ومثل هذه الأبيات تستحق منكم فتح موضوع مستقل لشرح مابها من حِكم وصور شعريّه فهل ننتظر ذلك ؟

حياك الله يا أبا سيفين

القصيدة معناها العام واضح وأخشى إن ذهبت أفسرها أن أفسدها .
وأعجبني ذوقك في اختيار البيتين ، وخصوصا البيت:

من فوقه أنسر سود وأغربة
وتحته أعنز كلف وأتياس

فهو يصف موقع الوعل وكيف أنه اختار أعلى موقع في الجبل يمكن الوصول إليه. فلا أعلى منه سوى النسور والغربان ، وجميع الأعنز والتيوس من دونه . إلا أن موقعه المرتفع هذا لم ينقذه من ذي الطمرة .
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس