رد: الظيان أو الياسمين البري (ج3).
أخي الكريم الشيخ سلام : ووجهك أبيض أن شاء الله يوم تبيض وجوه وتسود وجوه , وندعو الله أن تعود لأهلك من سفرك سالما غانما , فلا تنسنا من دعائك, وأشكرك على ألأطراء , وسأظل مع قرائك منتظرين للتعليق الذي وعدت به عند عودتك.
أما الركنية فقد قلت لكم سابقا أنني دعمة أو زافر , وما دعاني لقول ما قلت ألا تحاشيا للدخول مع أبي نقشة في نزاع وصراع (على اللقب) أنا في عنى عنه .
لذلك أقول من جانبي (وأشهدكم على ذلك) أنني وأنا بكامل قواي العقلية وبطيبة نفس ورضى خاطر غير مكره ولا مجبر قد خلعت هذا اللقب على أبي نقشة ليصبح من ألقابه (وما أكثرها) ليدعيه الداعون من ألآن وصاعدا بالشيخ الركن الشريف منقاش , ودمتم سالمين , وشكرا .
|