رد: الظيان أو الياسمين البري (ج3).
أخي الكريم الشيخ ابن همام : ووجهك أبيض أن شاء الله يوم تبيض وجوه وتسود وجوه , وأشكرك على ردك وعلى ما أتحفتنا به من روائع الشعر .
ولئن جنحت الى الضاد دون الظاء فما ذلك ألا لولعك بلغة الضاد , لغة الكتاب المنزل ولغة أهل الجنه جعلني الله وأياك ووالدينا وجميع القراء ممن يلجونها بدون حساب .
أما التعرف على شجرة الآس فسوف أدخل أنا وأبو عبدالرحمن في سباق مع بقية ألأعضاء وفي مقدمتهم المصور الهاوي أبي نقشة , لعلنا نظفر بها قبلهم ونأتيكم بصورها أن شاء الله .
|