مررت البارحة هنا وكلي حماس للقصة
لاستمتع بحروفك يالمقداد ولم اجدها الا صباح اليوم
قراتها وانتابني الحزن
لقد توالت الاحزان هنا...
ومنذ ان قرات هذه القصة
وانا اتذكر كلماتك لـ (هند) ورسائلك الدافئة لها
لمست رقتها ولطفها من حروفك
واستطعت الان فهم سبب الحزن الذي يخيم على اسطرك
كان الله في عونك حقا
أخي المقداد...
قال تعالى
({ يُؤتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُؤْتَى الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا })
قصة رائعة توضح لنا تصرف رجل حكيم فعلا...
تقبل مروووووووووووووووووري اللطيف
وننتظر جديدك بشغف يالمقداد