لا زلنا ننتظرك , وننظرك بأعين ملؤها الأمل والوفاء ,فبمجرد ما تفتح الباب يا
ابا عبدالرحمن تهافتوا من خلفك , وكشفو الدفائن وبعثروا الاوراق , وأني اربأ بك
يا ابا عبدالرحمن أن تكون فاتحة لهم في مايريدون .
قف وأستند فدونك جبل وسيف صقيل . قف ولا تأبه لمن اراد ان يعيث فساداً ولا يأبه لحرمة الساكنينن وقرار الامنين .
ابو هاشم امتعتني بحق ,
مقداد