أُحبُّ مرورك عند ألمساء...
فوق ألسطور به دفتري...
بلمسةِ كفك ذاب ألسكون..
وذابت حروفُ ألشعر يا شاعري...
رسمتكَ حتى أستقال ألخيال....
وضاع ألفكر في ألفكر يا حاضري...
كظلٍ تسير معي إذ أسير....
وكنت ألضياء به ناظري...
طويلاً سكنت حدود ألشفاه...
ورصعة وجنة خدي ألبريء..
أُحبك عند مجيء ألمساء...
وبعد رحيل ألمساء.....
وفاقَ غرامك...حدود ألسماء...
عرفتُكَ دوماً تبيع ألهوى إلى ألعاشقين...
سألتك بالله هل تشتري...
فقلبي أسيرك منذ سنين...
لعامٍ مضى ربما أو يزيد...
كطيفٍ تدور به خاطري...
سكنت ألفواصل بين ألحروف...
سكنت ألأنامل منها يدي...
فماذا سأكتب غير ألغرام...
وأنت تشاطرني معبدي...
إلى من سأشكوك يا سيدي...
وإني,,,,,,,,,,,,
أُحبُّ مرورك عندَ ألمساء.