عرض مشاركة واحدة
قديم 07-24-2009   رقم المشاركة : ( 10 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: اخبار التربية ليوم الجمعة 2/8

عكاظ : الجمعة 2 شعبان 1430هـ العدد 2959
بطــاقـــات المعـلـميـن بلا امتـيــازات خــــاصـة
محمد سعيد الزهراني ـ الطائف
ما زال حتى الآن أكثر من 200 ألف معلم ينتظرون إصدار بطاقات المعلمين التي أعلن عنها في عام 1422هـ، والتي أعلن عنها بهدف أن يكون للمعلمين هويتهم الخاصة بهم وتميزهم عن باقي موظفي الدولة، إلا أن المعلمين لم يستفيدوا من هذه البطاقات سوى التعريف بأنفسهم، ذلك أن جميع المزايا التي أعلنت عنها وزارة التربية والتعليم حينذاك لم تكن مفعلة بالشكل المطلوب، ما دعا غالبية المعلمين للاستغناء عنها، حتى قبل انتهاء مدتها!. وفي عام 1428هـ خاطبت وكالة الشؤون المدرسية في وزارة التربية والتعليم (شؤون المعلمين) الشؤون الإدارية والمالية لتعميد جميع إدارات التربية والتعليم في المناطق والمحافظات لتوفير الأجهزة الخاصة لإصدار بطاقة المعلم بما يضمن حصول كل معلم عليها للاستفادة منها في التعريف بنفسه والحصول أيضا على التخفيضات الخاصة بالمعلمين في الفنادق والمستشفيات والأسواق، الأمر الذي أوحى للمعلمين كما أكدت الوزارة حصول كل معلم على بطاقته في القريب العاجل، لكن المعلمين لا زالوا حتى الآن بلا بطاقات!. وفي نهاية العام الماضي شكلت وزارة التربية والتعليم لجنة لإعادة دراسة بطاقة المعلم، وجاء في تعميم نائب وزير التربية والتعليم للبنين الدكتور سعيد بن محمد المليص (سابقا) أن يكون إصدارها بآلية جديدة تضمن تقديم مميزات خاصة للمعلمين بعد عدم جدوى البطاقات الأولى. وحتى الآن يتطلع أكثر من 200 ألف معلم إلى صدور البطاقات الجديدة حتى يستفيدوا من المميزات التي تتضمنها القرار كتخفيض في الفنادق والشركات التجارية الخاصة ومحلات تأجير السيارات، كما هو معمول به في بطاقات منسوبي بعض الجهات
عكاظ : الجمعة 2 شعبان 1430هـ العدد 2959
ورشة عمل لتربية المدينة تقترح
إيجاد رتب للمعلمين وزيادة درجات أدائهم إلى 1000
سامي المغامسي ـ المدينة المنورة
اقترحت إدارة التربية والتعليم في المدينة المنورة، في ورشة عملها الخاصة في الإجراءات المقترحة أمس الأول لتطوير الآلية لبطاقة الأداء الوظيفي للمعلم، ربط الأداء الوظيفي برتب تحت مسمى معلم «أول» ومعلم «ثاني»، وربط العلاوة السنوية بدرجة الأداء الوظيفي، وزيادة نسبة درجات الأداء الوظيفي من 100 إلى 1000 درجة. وشملت المقترحات، تضمين مادة تقدم لوائح وأنظمة وزارة التربية والتعليم ضمن خطة الدراسة الجامعية لطالب كلية التربية، وكلية المعلمين لتعريف المعلم بحقوقه وواجباته، وإشراك جميع الأطراف المعنية بتقويم الأداء الوظيفي في خطوات تطوير آلية التقويم، وربط لجان المتابعة والتقويم للأداء الوظيفي في الإدارات العامة للتربية والتعليم في المناطق بجهاز الوزارة مباشرة. وتضمنت: استقطاب الخبرات التربوية والكفاءات العلمية المتخصصة في الجامعات، والمراكز التربوية المتخصصة في مشروعات التطوير، وتفعيل التقويم المتبادل والاستفادة منه كمؤشر في مصداقية الأداء الوظيفي من عدمه، وتعزيز عملية التقويم الذاتي للمعلم، إضافة إلى عدم ربط تقويم الأداء الوظيفي بنقل المعلمين خارجيا وداخليا. وركزت المقترحات على زيادة الشواهد والمعايير في تقويم الأداء الوظيفي، وعدم رفع بطاقة الأداء الوظيفي إلا بعد توقيعها من المعلم والمدير والمشرف، ورصد أعمال المعلمين الحاصلين على تقدير امتياز أو مرض، وإيجاد بطاقة أداء وظيفي خاصة لكل تخصص ودور للمعلم والطالب وولي أمره دور في تقويم الأداء الوظيفي. ودعت المقترحات إلى الاستفادة من أنظمة الشركات في تصميم بطاقات الأداء الوظيفي، وعقد دورات تدريبية توعوية للمعلمين مما يجعلهم أكثر استشعارا بدور تقويم الأداء الوظيفي في حياتهم العملية، وتحديد المعايير الخاصة في بطاقة التقويم بشكل دقيق ومقنن بعيدا عن العموميات، إضافة إلى ربط بطاقة التقويم بمجموعة من الحوافز التي تعمل على تفعيل هذه البطاقة وجعلها ذات أثر مهم لدى المعلمين. وحثت على الشفافية الكاملة بين المقيم والمقوم عند إعداد البطاقة حرصا على مصداقيتها، وعدم رفع بطاقة الأداء الوظيفي قبل نهاية العام الدراسي؛ لمتابعة تقويم الموظف خلال عام دراسي كامل، وإيجاد حوافز للمعلمين الحاصلين على درجات عالية في الأداء الوظيفي مثل (تخفيض نصاب – دورات – ابتعاث – شهادات – تكميل دراسات).حضر الورشة مدير التربية والتعليم في المدينة المنورة الدكتور تنيضب بن عوادة الفايدي، مدير إدارة الإشراف التربوي عبد الرحمن حبيب عبد الله، مدير إدارة شؤون المعلمين موفق سليمان، رئيس قسم الإدارة المدرسية حامد بن عبد العزيز القايدي، رئيس قسم المدارس السعودية الرائدة حسام بن فؤاد خجا، ومشاركة عدد من المشرفين و القيادات التربوية والمعلمين والمرشدين ومحضري المختبر.
المدينة : الجمعة 2 شعبان 1430هـ العدد 2959
تعليم الكبيرات بالقنفذة.. أداء سقيم ومخرجات عقيمة!!
[FONT='Times New Roman','serif']ارتأيت الكتابة عن برامج تعليم الكبيرات المقدمة من قبل إدارة التربية والتعليم بمحافظة القنفذة والتي يحفل أداؤها بكثير من الملاحظات الهامة ونقاط الضعف التي أرصدها في النقاط التالية: - أولا/ انعدام البرامج التوعوية والإرشادية الخاصة بتعليم الكبيرات، والتي يفترض أن تنفذ وبشكل دائم ومستمر وملازم لتنفيذ برامج التعليم الأساسية، وذلك بغرض نشر الوعي بأهمية التعليم وحث غير المتعلمات على الالتحاق بهذه البرامج، وتقديم كامل الإيضاحات حول طبيعتها، والنتائج المتوخاة جراء تنفيذها، إذ أن كثيرًا من تلك البرامج تنفذ بشكل صامت دون أن يعلم بها كثير ممن هي موجهة إليهن أصلاً من غير المتعلمات؛ وذلك لضعف أو بالأحرى انعدام التوعية بها. - ثانيًا/ الضعف الشديد في المستوى الفني والمهني للكوادر القائمة على تنفيذ تلك البرامج، وذلك أن غالبية العاملات في حقل تعليم الكبيرات بالقنفذة سواء من المعلمات أو الإداريات هن من حديثات التخرج واللاتي لم ينلن إعدادًا وتدريبًا كافيًا للتعامل مع تلك الفئة العمرية التي يحتاج التعامل معها إلى مراس وخبرة واستعداد كاف وهي عوامل لا تتوفر للسواد الأعظم من أولئك المعلمات بسبب حداثة تخرجهن وضعف إعدادهن إلى جانب ما تنهض به الواسطة والمحسوبيات من دور سلبي في التعاقد مع كثير منهن دون أحقيتهن بذلك. - ثالثًا / ولأن كثيرًا من العاملات في هذا الميدان غير مؤهلات للعمل به فقد أدى ذلك إلى نشوء كثير من السلبيات ومنها على سبيل المثال إشكالات التعامل بين المعلمات والدارسات في كثير من المدارس، وذلك أن الدارسات وبحكم تقدم معظمهن في السن يحتجن إلى معاملة خاصة بعيدة عن الفوقية والتعالي التي تتعامل بها كثير من المعلمات والتي أدت إلى نشوء مصادمات عدة، وانقطاع نسبة كبيرة من الدارسات عن مواصلة دراستهن وخسارة فرص تعليمهن. - رابعًا/ افتقار النتائج النهائية للدارسات إلى كثير من الدقة والمصداقية، ففي الوقت الذي تتخرج فيه بعض الدارسات وربما نسبة عالية منهن دون أن تجيد إحداهن قراءة أو كتابة سطر واحد بشكل سليم، أو الإتيان بمعلومة مكتملة، أو حل مسألة حسابية تكون النتائج المدونة في شهادات التخرج كاملة أو شبه كاملة، الأمر الذي يطرح سؤالاً مهمًا عن جدية معايير التقويم وسلامة تنفيذها.- خامسًا/ ضعف الحوافز المقدمة للدارسات لتشجيعهن على مواصلة دراستهن، وحث غيرهن على اللحاق بهن، وحفلات التخرج التي تقام بالمدارس تعكس واقعًا بائسًا لمستوى الدعم المقدم للدارسات، والجوائز التي تقدم لهن لا تصلح حتى للصغار من طلاب التعليم الابتدائي فضلاً عن أن تقدم لأمهات فاضلات ونسوة كبيرات في العمر. ومن هذا المنطلق فإن إدارة التربية والتعليم بالقنفذة مطالبة بإعادة النظر في مجمل برامج تعليم الكبيرات بالمحافظة بدءًا من الكوادر القائمة عليها مرورا بآليات تنفيذها ووصولاً إلى المخرجات النهائية لها، [/FONT]
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس