أتحفتنا أخي المفضال , فالمتأمل بمتن المشاركه الكريمه يجد العبره بلا شك , لا سيما صلف العيش الذي كابده هذا التسعيني وأقرانه .
سنكون على موعد لمثل هذه القصص الحانيه والتي يجود بها الحاج
وربما أستطت أن اشارك وأورد شيئاً نافعاً , مستعيناً بأبي الذي يبلغ المائة ونيف.
المقداد
سلمك الله اخي المقداد .
ونحن في انتظار مشاركتكم .ولدى كبار السن من اهالينا العديد من القصص الواقعية المليئة بالمواعظ والعبر .
والواحب علينا ان ننتقي هذه القصص ونصيغها باسلوب عصري ونقدمها للجيل الحاضر .
منتظرين ما لدى والدكم حفظه الله وامدة بالصحة والعافية .