حكمة من كاتبهاغيرمعهودة ولكنها ضالة المؤمن أنا وجدها أخذها
وان جنحوا للسلم فاجنح لها , فاذهبوا يا ابن داخل ومن خلفك ومن امامك فأنتم الطلقاء وعتقاء الشهر الفضيل أعاده الله على الجميع وتقبل منهم ...
الحقيقة كانت لي عين على حسن والأخرى على أبي عادل ولكن لا مواجهات طالما تم الصلح والى ان نعيد عيد الفطر بمشيئة الله وعندها من يدري ربما يتحول عدو الأمس الى صديق الغد وقد يحدث العكس لا قدر الله ...
المهم تراها مصرورة لك يا ابا عادل وانت يا حسن ,, ومن يدري ربما تنفك الصرة في رمضان ... ما هو هاين على الواحد يعتقهم لكن قلعتهم لا يصلحون طبول ولا طيران , عبيد آخر زمان , طسوا ...
|