لا تحسبين تجاهلي لكي عمدا
لا والذي خلق البرية ودّا
إني متيما في لقاك فاتنتي
لكنني أخجل ُ إن قلت بي وجدا
كل الكتابات كنتي أنتي أُمسيتي
فالتقرأي كل حرفي ،، وفهمي القصدا
يا شرفة الحب يا أعلى منازله ُ
إني أغنيك تحت الضوء من عهدا
لم يبلغ الحب فيني قبل مبلغك ِ
لحالة ٍ لم أرآني قبل ذا هدّا
فكم حزين ٌ أنا وأنتي ظالمتي
وكم تعيس ُ أنا وأنتي في بعدا
إني أحبك ِ من أولى كتابتنا
ولتسألي قلمي (( حسبي بما ردّا ))