عرض مشاركة واحدة
قديم 08-26-2009   رقم المشاركة : ( 2 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الاقتصاد ليوم الاربعاء 5/9

المياه الوطنية»: التوسع العمراني والاستهلاك غير المقنن تحديان
عبدالمحسن الحارثي ـ الرياض


أوضحت شركة المياه الوطنية أنها استكملت حتى الآن 75 في المائة من الأحياء التي تعاني من انقطاعات في المياه في مدينة الرياض، عبر الخطوط التدعيمية التي ستحسن وصول خدمات المياه إلى العملاء.
وبينت الشركة أن التوسع العمراني والسكاني الهائلين في مدينة الرياض يشكلان تحديا كبيرا في حقل الخدمات المائية، خاصة في ظل الاستهلاك غير المقنن للمياه.
وأكدت الشركة أنها ستنتهي من مشروع ربط الأحياء الأخرى في مدينة الرياض، والتي تعاني من انقطاعات في المياه، وذلك بحلول نهاية العام الجاري، وفق جداول زمنية محددة.
وأكدت الشركة أنها طبقت استراتيجية جديدة لإيصال المياه إلى الأحياء التي تعاني انقطاعات في الشبكة العامة، وذلك من خلال منهجية جديدة، تعتمد تمديد خطوط تدعيميه بأقطار مختلفة من الشبكات الرئيسية والفرعية.
وقالت الشركة إن إدارة تنفيذ مشاريع المياه بوحدة أعمال الرياض درست وجدولة جميع أحياء مدينة الرياض التي تعاني من انقطاعات في المياه، للبدء في تنفيذ خطوط داعمة وشبكات لتوصيل المياه لمنازل للعملاء.. موضحة أنها بدأت في تمديد الخطوط الداعمة لشبكة المياه العامة منذ نهاية عام 2008، كما عمدت إلى الربط بين خطوط المياه الجديدة بأقطار (100 إلى 150) ملم من خلال الخطوط الفرعية، فيما تم ربط إمدادات شبكية أخرى بأقطار (300 إلى 1200) ملم من الخطوط الرئيسية.


البحرين تدرس خيارات لاستيراد الكهرباء
رويترز ـ دبي


قال عبدالحسين ميرزا وزير النفط ورئيس الهيئة الوطنية للنفط والغاز في البحرين إن بلاده تدرس خيارات استيراد الكهرباء من البلدان المجاورة عن طريق شبكة الربط الكهربائي الإقليمية.
وأضاف أن الهيئة تدرس خيار استيراد الكهرباء من دول الجوار عن طريق الربط الخليجي وذلك لتوفير الغاز للمصانع المحلية بدلا من توليد الكهرباء.
واتخذت البلدان الخليجية خطوة نحو تخفيف أزمة الكهرباء الإقليمية وتوفير الكهرباء اللازمة للوفاء باحتياجات مجتمعاتها عن طريق ربط شبكاتها عبر شبكة إقليمية موحدة.
ومثل النمو الاقتصادي عائقا أمام البنية الأساسية لأكبر البلدان المصدرة للنفط في العالم وتركها تعاني من مشكلة توفير الكهرباء بشكل كاف. وتسبب التراجع في تباطؤ النمو إلا أن توفير الكهرباء لا يزال محدودا.
ووقعت السعودية والكويت وقطر والبحرين اتفاقا لتجارة الكهرباء في يوليو تموز الماضي وأجروا اختبارات لوصلات الشبكة استمرت لعدة أشهر.
ومن المقرر أن تنضم الإمارات وعمان إلى تلك الشبكة في وقت لاحق.


البنوك تقود أسهم أوروبا إلى الانخفاض
رويترز ـ لندن ، طوكيو


تراجعت الأسهم الأوروبية في أوائل التعاملات أمس عن أعلى مستويات إغلاق في عشرة أشهر بلغتها في الجلسة السابقة وذلك بعد انخفاض الأسهم الآسيوية وإغلاق الأسهم الأمريكية مستقرة.
وفي الساعة 0708 بتوقيت جرينتش تراجع مؤشر يوروفرست 300 لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى 0.7 في المائة إلى 968.38 نقطة.
ولا يزال المؤشر مرتفعا بنسبة 50 في المائة عن أدنى مستوى على الإطلاق بلغه في التاسع من مارس مع تزايد ثقة المستثمرين بشأن احتمالات انتعاش الاقتصاد في أنحاء العالم.
وتراجعت الأسهم بوجه عام بسبب الإقبال على البيع غير أن أسهم القطاع المصرفي كانت أكبر الخاسرين.
وانخفضت أسهم بي.ان.بي باريبا وبانكو سانتاندر ويو.بي.اس وأوني كريديت ما تراوح بين واحد و1.7 في المئة.
وآسيويا تراجع مؤشر نيكي للأسهم اليابانية أمس متضررا بعمليات بيع لجني الأرباح بعد ارتفاعه 3.4 في المائة أمس الأول إذ لا يرى المستثمرون سببا يدعو للشراء قبيل الانتخابات المنتظرة يوم 30 أغسطس الجاري وصدور بيانات اقتصادية أمريكية.


المحال تستعد لموسم رمضان بالموديلات الحديثة
مصانع الذهب تخفض الطاقة الإنتاجية 50 %
محمد العبد الله ـ الدمام





بدأت مصانع وورش الذهب في المنطقة الشرقية عمليات التصنيع للموديلات الجديدة للمشغولات الذهبية بهدف تسويقها في شهر رمضان المبارك، لاسيما أنه يعتبر من أهم المواسم لدى القطاع، نظرا لارتفاع القوة الشرائية فيه.
وقال مستثمرون في صناعة الذهب، إن تسويق الموديلات الحديثة التي تحاكي آخر ما أنتجه بيوت الموضة للذهب الأصفر، تبدأ في الغالب مع نهاية الربع الأخير من شهر شعبان الحالي، إذ يبدأ أصحاب المحال استقبال المشغولات الذهبية قبل حلول الشهر الفضيل بنحو أسبوع تقريبا وتستمر حتى الأسبوع الأول من شهر رمضان.
وكان عدد من المصانع وورش الذهب في المنطقة الشرقية عمد إلى خفض الطاقة الإنتاجية للمشغولات الذهبية خلال الأشهر الثلاثة الماضية، بسبب تراجع الطلب على الذهب في الأسواق المحلية وتداعيات الأزمة المالية العالمية، إضافة إلى أن الارتفاعات المتواصلة لسعر المعدن الأصفر تمثل مصدر قلق لدى الكثير من الزبائن، حيث أغلقت تعاملات نهاية الأسبوع الماضي عند مستوى 950 دولارا للأونصة الواحدة، وبالتالي فإن المصانع لم تجد خيارا غير محاولة التأقلم مع الأوضاع الاقتصادية الراهنة، خصوصا أن بريق المعدن الأصفر لم يعد يبهر النسوة كالسابق.
وأوضح عبد اللطيف الناصر (تاجر) أن تقليص الطاقة الإنتاجية لمصانع الذهب وصل إلى 50 في المائة مقارنة مع المستويات في السنوات الماضية، الأمر الذي يعطي دلالة على المأزق الشديد الذي تعيشه تلك المصانع بسبب تداعيات الأزمة المالية العالمية، مشيرا إلى أن أغلب محال الذهب أكملت استعداداتها لموسم شهر رمضان المبارك، من خلال التعاقد مع المصانع والورش لتزويدها باحتياجاتها.
وأضاف، أن عجز بعض المحال عن الوفاء بالتزاماتها في تسديد الديون المستحقة تجاه مصانع الذهب، جراء تراجع الطلب في الأسواق المحلية على المشغولات الذهبية، يمثل عاملا مساعدا آخر على اضطرار تلك المصانع إلى تقليص حجم الإنتاج في الفترة الأخيرة.
وأكد أحمد النمر (تاجر) أن شهر رمضان يعتبر موسما مهما بالنسبة إلى قطاع الذهب، الأمر الذي يدفع الكثير من التجار إلى الاستعداد للموسم من خلال توفير كل المشغولات الذهبية التي ترضي الزبائن، إذ يعتبر رمضان الموسم الأهم على الإطلاق. مشيرا إلى أن حالة التقلب التي تشهدها أسعار الذهب في البورصة العالمية، تلقي بظلالها السلبية على الأداء الاقتصادي في الأسواق المحلية، كما تخلق نوعا من فقدان الثقة في المعدن الـأصفر كملاذ آمن للاستثمار كما كان في السابق، فالاحتفاظ بالذهب لفترة طويلة يمثل نوعا من المخاطرة في الوقت الراهن، لأن الأسعار في حالة تذبذب وتقلب.
أما التاجر علي الدجاني فأوضح أن الحركة على المشغولات الذهبية تبدأ في الغالب خلال النصف الثاني من شهر رمضان المبارك، حيث يعتبر النصف الأول من نصيب بعض القطاعات الاقتصادية، ومن أهمها قطاع السلع الغذائية، مشيرا إلى أن أسعار الذهب تتراوح بين 105 – 115 للمشغولات غير اليدوية و115 – 135 ريالا للمشغولات اليدوية، مضيفا أن الطلب في الوقت الحالي يتمحور على القطع الصغيرة، فيما فرضت الأزمة المالية على الجميع الابتعاد عن القطع الكبيرة مرتفعة الثمن، حيث يكثر الطلب على «نصف الطقم» يتراوح سعره بين 1500 – 3500 ريال، بالإضافة إلى بعض القطع الصغيرة التي تتراوح أسعارها بين 350 – 1500 ريال.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس