عرض مشاركة واحدة
قديم 09-06-2009   رقم المشاركة : ( 20 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: اخبار ومنوعات ليوم الاحد 16---9

د. الجاسر: لا نية لمؤسسة النقد بشراء الديون المتعثرة لشركتي القصيبي والصانع

د. محمد الجاسر
الرياض – عقيل العنزي
نفى الدكتور محمد الجاسر محافظ مؤسسة النقد العربي السعودية نية المؤسسة شراء القروض المتعثرة لشركتي القصيبي والصانع والتي تصل إلى حوالي 15.7 مليار دولار تم اقتراضها من بنوك عالمية ومحلية.
وقال د. الجاسر في تصريح صحفي أمس نقلته وكالة بلومبيرج العالمية على هامش مؤتمر محافظي البنوك المركزية لدول مجموعة العشرين بلندن التي تشارك فيه المملكة، حينما سئل عما إذا كانت مؤسسة النقد العربي السعودي ستعيد شراء الديون المتعثرة لشركتي القصيبي والصانع من البنوك المحلية "قطعا لا" مؤكدا على أن المشاكل المالية لهاتين الشركتين لا تمثل أي مخاطر على النظام المصرفي للمملكة.
وجاءت تعليقات د.الجاسر بعد أن نتجت تقارير تفيد بأن الحكومة ربما تساعد البنوك المحلية لتغطية الخسائر جراء الديون المتعثرة لبعض الجهات المقترضة بحسب ما نقلت وكالة بلومبيرج، وأشارت الوكالة إلى أن الديون المتعثرة لشركتي القصيبي والصانع جاءت من قروض حصلت عليها من حوالي 80 بنكا إقليميا وعالميا منها حوالي 5 مليارات دولار لمصارف سعودية.
وفي شأن ذي صلة أظهرت مسودة بيان مؤتمر مجموعة العشرين أنها اتفقت يوم أمس على مواصلة سياسة التوسع المالي والنقدي حتى يتأكد رسوخ التعافي الاقتصادي وعلى تعزيز "كبير" لدور الدول الصاعدة على المسرح الدولي. وبحسب المسودة التي تسربت إلى وكالات الأنباء العالمية أن اجتماع لندن تمخض أيضا عن اتفاق على معايير عالمية لكبح أجور المصرفيين بما في ذلك استرداد مبالغ بسبب ضعف الأداء لكن الدول لم تتوصل إلى اتفاق بشأن قيود فعلية على الأجور مكتفية بمطالبة مجلس الاستقرار المالي بدراسة الأمر.
وطالب الوزراء المشاركون في الاجتماع بضرورة بذل المزيد من الجهود لأجل المحافظة على مسار تعافي الاقتصاد من أسوأ ركود منذ الحرب العالمية الثانية. واتفق صناع السياسات في الدول الأعضاء على إبقاء برامج التنشيط الاقتصادي سعيا إلى تحفيز الاقتصاد العالمي والعبور به من بوابة الانكماش إلى مجالات النماء.
آخر مواضيعي