الموضوع: الشلل الدماغي
عرض مشاركة واحدة
قديم 10-01-2009   رقم المشاركة : ( 2 )
ثماليه والعز ليه
ثمالي نشيط

الصورة الرمزية ثماليه والعز ليه

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 4198
تـاريخ التسجيـل : 27-05-2009
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 9,409
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 1357
قوة التـرشيــــح : ثماليه والعز ليه تميز فوق العادةثماليه والعز ليه تميز فوق العادةثماليه والعز ليه تميز فوق العادةثماليه والعز ليه تميز فوق العادةثماليه والعز ليه تميز فوق العادةثماليه والعز ليه تميز فوق العادةثماليه والعز ليه تميز فوق العادةثماليه والعز ليه تميز فوق العادةثماليه والعز ليه تميز فوق العادةثماليه والعز ليه تميز فوق العادة


ثماليه والعز ليه غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الشلل الدماغي

وتندرج هذه الاضطرابات ضمن الأشكال التالية:



الحبسة الكلامية: تكون ناتجة عن تلف مناطق الكرم في الدماغ ويصبح الطفل غير قادر على الكلام أو عدم القدرة على اكتساب اللغة واستخدامها
.

عسر الكلام: وهو ناتج عن عدم القدرة على ضبط الحركات العضلية للسانوالشفاه وعادة يرافق هذه الحالة تعبيرات غير عاديه عند الطفل وسيلان اللعاب.

الإعاقة البصرية: يعاني ما يقارب 7% من حالات الشلل الدماغي من ضعف بصريشديد وتشمل على قصر النظر والحول أو فقدان البصر وهناك مشكلات المرتبطةبالإدراك البصري والتآزر البصري- الحركي.

الإعاقة السمعية: يعاني أطفال الشلل الدماغي من صعوبات في السمع واضطراباتفي النطق وتشير الدراسات إلى أن 10% منهم يعانون من فقدان السمع.

كما نجد عدة مشاكل في النطق واللغة عند أطفال الشلل الدماغي
فيكون لفظهم لأكثرية الأحرف غير واضح خاصة لفظهم للأحرف
التي تكون برأس اللسان كما أنإقفال سقف الحلق عشوائيا يؤدي
إلى صوت يشبه صوت المصابين بثقب بالحلق إضافة إلى أنهم يعانون
من صعوبة في السيطرة على حركات اللسان وعضلات التنفس ومن
العيوب الشائعة جدا بين أطفال الشلل الدماغي هي عيوب الكلام
الناتجة عن خلل في التحكم العصبي لآلية الكلام نتيجة الإصابة.

وتصنف في:

الحبسة التقلصية: بطء في حركة اللسان والشفاه مع ثبات حدة الكلام.
الحبسة الرخوة: تتميز بضعف وارتخاء وضمور حركات النطق الحبسة الترنحية: يتميز بعدم دقة الحركة الحبسة المختلطة: وهي تجمع بين الرخوة والتشنجية ويظهر الرنين الأنفي نتيجة لخلل في حركة الصمام اللهائي البلعومي.

أخيرا الاكتشاف المبكر والسعي لإيجاد التقنيات المتطورة لتسهيل التقويم والتشخيص وتطوير التربية الخاصة وتدريب مهني وتدخل مبكر كل ذلك يسهل المهمة الملقاة على عاتق الأهل ويحد من تدهور أيحاله. وعلينا مساعدة الطفل والأهل نفسيا وجسديا واجتماعيا للتمكن من القيام بمهام النشاطات اليومية وتحسين أوضاع المحيط وتذليل الصعاب.








آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس