عرض مشاركة واحدة
قديم 10-02-2009   رقم المشاركة : ( 13 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الملف الصحفي للتربية الجمعه 13 شوال 1430هـ

الجزيرة:الجمعة 13 شوال 1430 العدد 13518
الأمانة أكدت ملكيتها للتربية والتعليم.. والوزارة تنفي
أرض الـ(25) عاماً تؤرق سكان القدس
«الجزيرة» - عوض القحطاني
وجه عددٌ من سكان حي القدس شرق الرياض نداءهم لأمين منطقة الرياض الأمير الدكتور عبدالعزيز بن محمد بن عياف بحل المشكلة التي باتت تؤرقهم والمتمثلة في أرض منذ ما يقارب من 25 سنة وتقع على أربعة شوارع أصبحت مرمى للمخلفات والنفايات. وأشار سكان الحي إلى أنه تم مخاطبة الأمانة وتم الرد عليهم بأن الأرض تخص وزارة التربية والتعليم، مما جعلهم يتوجهون إليها والتي أفادتهم بأن الوزارة ليس لديها أي صك شرعي لملكية هذه الأرض، مشيرة إلى أن الأرض تخص الأمانة!!
صحيفة اليوم: الجمعة 1430-10-13هـ
طلاب «مجتمع بلا أمية» يتحدون تقدم السن
مصطفى الشريدة ـ الأحساء
منذ أن جاء قرار خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله بفتح برنامج «مجتمع بلا أمية» في مدارس المملكة وكبار السن بدأوا يقبلون على الدراسة من أجل التعلم بعد أن فاتهم وقد تكون ظروف الحياة الصعبة والاتجاه لمجال العمل في الفلاحة وغيرها من أهم أسباب عدم الالتحاق بالدراسة على الرغم من فتح المدارس أبوابها ذلك الوقت، لكن هناك من الآباء من أبى إلا أن يدخل المدارس في الوقت الحالي للالتحاق بالبرنامج من أجل الدراسة والتعلم في عمر متقدم تجاوز الخمسين عاماً ومن ثم الالتحاق بالمدارس الليلية لإكمال تلك الدراسة واضعين الطموح أولاً أمامهم للتعلم ومعرفة الحروف والأرقام وقراءة القرآن الكريم وغير ذلك واضعين أمامهم طموحاً لا حدود له رغم الإحراجات التي تواجههم في سن متقدمة لكن العزيمة والإصرار جعلهما يضعون كل تلك الأمور خلف ظهورهم من أجل «العلم»


مواقف لا تنسى
في الأحساء تم افتتاح 74 مركزاً لتعليم الكبار في السن الذين لم يسبق لهم الدراسة وبالطبع هذه المراكز تم افتتاحها في 74 مدرسة، ومن ضمن تلك المدارس هي مدرسة أسعد بن زرارة في مدينة المبرز التي يتعلم فيها 10 دارسين على يد المعلم يعقوب بن يوسف القطيفي الذي له حكى لنا عن طلابه ومواقفه معهم طيلة أيام الدراسة.
يقول المعلم القطيفي: الطلاب في بداية دخولهم للدراسة على الرغم من أنهم وضعوا أهدافاً حقيقية تعتبر جيدة وأهمها الاستفادة وتعلم الكتابة والقراءة إلا أنهم لم يغفلوا الحصول على مكافأة مالية شهرية أو نهاية العام الدراسي خاصة أن مدة دراستهم في البرنامج لسنة واحدة ثم ينتقلون للدراسة الليلية التي تكون ذات فائدة أكبر لهم بعد أن تعرفوا أبجديات التعلم، وبالطبع بسؤالهم اكتشفت أنهم يرغبون في الحصول على المكافأة فقط من باب تحفيزهم ليس أكثر.
مواقف محرجة
ويضيف «من المواقف الطريفة التي جعلتهم يرغبون في التعلم هو أنهم إذا أرادوا الذهاب لسحب مبلغ مالي من أي جهاز صراف بنكي لا يعرفون استخدام البطاقة أو ضرب الأرقام السرية مما جعلهم يستعينون بأشخاص قد لا يعرفونهم فقط كونهم موجودين في الموقع لذا قاموا بالاستعانة بهم لإتمام عمليتهم الأمر الذي جعلهم يتعرضون للسرقة من قبل هؤلاء الأشخاص الذين لا يعرفونهم، وقد طرحت لهم أمثلة من أجل ترغيبهم في التعلم وبالفعل كانت لهم قناعة تامة في الدخول لمعترك التعلم في وقت متأخر من عمرهم لكنهم دخلوا بعزيمة وإصرار في التعلم والتغلب على السنوات التي فاتت عليهم دون التعلم فيها.
* البداية كانت صعبة معهم وأقصد هنا التعامل معهم لكن بحكم العزيمة والإصرار منهم للتعلم كانت الأمور أشبه بالسهلة في ظل أنهم وجدوا الفائدة السريعة، وعلى الرغم من أنهم وجدوا مضايقات غير مباشرة في الشوارع عند خروجهم من المدرسة فهناك من الصغار أو الشباب عندما يرونهم يدخلون أو يخرجون بالكتب يسخرون منهم بالضحك عليهم لكن ذلك لم يزدهم إلا عزيمة وإصراراً وبالتشجيع واصلوا طريقهم دون النظر لهؤلاء. واضاف «أيضا من المشاكل التي تواجههم ولا يزالون يعانون منها لكنهم لم يعيروا لها اهتماما هي عدم التعاون من أبنائهم كبار السن الذين يرون عدم جدوى دراستهم في مثل الوقت بعد تقدم عمرهم خاصة من تخطى الخمسين عاماً وتخطى الأمر ذلك حيث إنهم يرفضون استذكار الدروس لآبائهم ومراجعتها لهم بشكل يومي».. واستطرد بقوله «هناك الكثير من يسأل عن الدارسين لكن ليس أبناؤهم فقد التقيت بأقرباء لهم في مناسبات متعددة وهناك من يسأل عن خاله أو عمه ووضعه الدراسي في البرنامج وحقيقة هذا السؤال خاصة إذا علم الطالب الكبير في السن بأن أحد أقربائه أو زملائه سأل عن وضعه الدراسي فتجد ذلك يرفع من معنوياتهم ويزيدهم عزيمة وإصراراً».
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس