عرض مشاركة واحدة
قديم 10-10-2009   رقم المشاركة : ( 2 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الملف الصحفي للتربية السبت 21 شوال 1430هـ

الاقتصادية :السبت 1430-10-20 هـ.العدد 5843
الشهري للاقتصادية : تشكيل فريق التنفيذ المتقن لمفردات خطة الوزارة
3 محاور تعلن جاهزية «التربية والتعليم» لبدء العام الدراسي اليوم
فهيد الغيثي من الرياض
تدخل وزارة التربية والتعليم اليوم مرحلة التطبيق الميداني لخطتها التوعوية بـ «إنفلونزا الخنازير»، وهي مستعدة بثلاثة محاور، في الوقت الذي ربطت المدارس حسب موقعها الجغرافي بالوحدة الصحية أو المركز الصحي أيهما يكون قريبا من المدرسة. وأوضح لـ «الاقتصادية» الدكتور سليمان ناصر الشهري المدير العام للصحة المدرسية في وزارة التربية والتعليم أن الوزارة استعدت لبداية العام بثلاثة محاور هي: التدريب، التوعية الصحية، وفرق تنفيذ متقن لمفردات الخطة. وقال إنه تم تدريب أطباء وطبيبات الصحة المدرسية على كيفية الاكتشاف المبكر وكيفية التشخيص والعلاج للحالات المصابة أو المشتبه بها وبلغ عددهم نحو 600 طبيب وطبيبة، لافتاً إلى تدريب ممثلين من كل مدرسة من الكوادر التربوية وبلغ عددهم 66 ألف معلم ومعلمة وهؤلاء سيتولون تدريب بقية الكوادر العاملة في المدارس على كيفية الوقاية من المرض وتوعية الطلبة والطالبات في المدارس، فضلاً عن تدريب أكثر من 550 من أطباء وطبيبات الامتياز، وذلك بالتنسيق مع كل من وزارة التعليم العالي ووزارة الصحة والاستفادة من جهودهم في دعم أنشطة مكافحة الوباء في المدارس، سواء في تدريب المعلمين والمعلمات أو في توعية الطلبة والطالبات حول الوباء وكيفية الوقاية منه.وذكر أنه فيما يتعلق بالتوعية الصحية، بلغ عدد المواد المطبوعة 18 مليون مطوية، 180 ألف ملصق ونسخت على أقراص ممغنطة مدمجة عددها 300 ألف قرص. وأشار إلى إعداد وصياغة كتيب دليل المدرسة ويحتوي على معلومات تتضمن الإجراءات المطلوبة في كل مدرسة سواءً لإصحاح البيئة المدرسية أو لتخصيص غرفة للانتظار ومواصفاتها وكيفية التصرف تجاه الحالات المشتبه بها، وكذلك مواد التوعية والتثقيف الصحي وقد طبع منه 60 ألف نسخة. وأضاف أنه تم تشكيل فريق في كل إدارة للتربية والتعليم يتولى التنفيذ المتقن لمفردات خطة الوزارة في مكافحة المرض والحد من انتشاره في المدارس، وهو المحور الثالث من خطة الوزارة، حيث خصصت غرفة للانتظار لكل مدرسة لعزل الحالة المشتبه بها واتخاذ إجراءات وقائية معينة تجاهها، إلى جانب تأمين جميع حاجات النظافة من الصابون والمناشف وكذلك وسائل الوقاية كالكمامات والكفوف البلاستيكية وأجهزة قياس الحرارة والمطهرات. وعن تخصيص أطباء للمدارس، وخصوصاً الكبيرة، قال الشهري: «لقد تم ربط كل مدرسة حسب موقعها الجغرافي إما مع الوحدة الصحية المدرسية أو المركز الصحي أيهما أقرب، وذلك لتكثيف الرعاية الطبية وسرعة التحرك إذا ما اكتشفت أي حالة داخل المدرسة، وسيقوم أطباء ومنسوبو الصحة المدرسية، وكذا أطباء الامتياز بجولات ميدانية على المدارس خلال الأسابيع الأولى من الدراسة». وزاد: «الوضع المعتاد أن هناك شركات نظافة تم التعاقد معها بعقود سنوية للقيام على نظافة المدارس والفصول وكل مفردات البيئة المدرسية، وإضافة إلى ذلك فقد اعتمدت الوزارة خلال الفترة الماضية مبلغ 100 مليون ريال إضافي لتأمين مواد النظافة بالمدارس كالصابون والمناديل والمعقمات وغيرها».
الاقتصادية :السبت 1430-10-20 هـ.العدد 5843
إلزام الطلاب المصابين بإنفلونزا الخنازير بالبقاء في المنزل 5 أيام
فهيد الغيثي من الرياض
ألزمت وزارة التربية والتعليم الطالب أو الطالبة، الذي يعاني أحد أفراد أسرته من إنفلونزا الخنازير، البقاء في المنزل لمدة خمسة أيام من أول يوم أصبح أحد أفراد أسرته مريضاً، لأنها في الغالب المدة التي قد يصاب فيها الطالب نفسه. وبينت الوزارة ضمن أجندة خطتها للتوعية بوباء إنفلونزا الخنازير للعام الدراسي 1430-1431، أنه في حال إذا زادت شراسة المرض عما كانت عليه في فصل الربيع لـ 2009 فإن على المدارس أن تقوم بفحص حرارة الطلبة والمعلمين وملاحظة أعراض الإنفلونزا عليهم عند الدخول للمدرسة في الصباح وعزل المرضى في غرفة تخصص لذلك في المدرسة وإرسالهم لمنازلهم بأسرع ما يمكن ويجب ملاحظة بقية الطلبة والعاملين طوال اليوم الدراسي لاكتشاف من يظهر عليه المرض.?وتضمنت الخطة كما جاءت على موقع الوزارة الإلكتروني ''يجب على المعرضين لمخاطر الإنفلونزا من الطلبة والمعلمين مناقشة أطبائهم عن جدوى البقاء في المنزل عند ظهور حالات إنفلونزا كثيرة في المجتمع، كما يجب أن يكون لدى المدارس خططها المسبقة لوسائل استمرار تدريس هؤلاء الطلبة الذين يلزمهم البقاء في المنزل بسبب المرض( مثل : التوجيه من خلال الهاتف أومن خلال تكليفهم بالواجبات المنزلية أو عن طريق الإنترنت أو طرق أخرى). وأكدت أنه?عندما تزيد شراسة الإنفلونزا فإنه يجب على الذين يعانون أعراض الإنفلونزا البقاء في منازلهم مدة أطول (الحد الأدنى سبعة أيام) حتى ولو أصبحوا لا يعانون الأعراض وإذا ما زالوا يشعرون بالمرض بعد ذلك فإنه يجب بقائهم في المنزل حتى تمر عليهم 24 ساعة دون أعراض.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس