عرض مشاركة واحدة
قديم 10-10-2009   رقم المشاركة : ( 26 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الملف الصحفي للتربية السبت 21 شوال 1430هـ

الوطن :السبت 21 شوال 1430 هـ العدد 3298
تعليم الشرقية: عدد الطلاب بحي طيبة لا يسمح بفتح مدرسة رد المسؤول
نشير لما ورد في صحيفة الوطن بعنوان "حي طيبة غرب الدمام لا توجد به مدارس" في العدد 3200 الصادر في 11/7/1430.
نشكر لكم اهتمامكم بأمور التربية والتعليم ونقدر حرصكم على العمل التكاملي وإبراز الجوانب الإيجابية وفرص التحسين والوقوف جميعاً لوضع الحلول المناسبة لها والرقي بمسيرة التربية والتعليم بالمنطقة.نود الإفادة بأن حي طيبة من أحياء غرب الدمام والتي تشهد نهضة عمرانية إلا أن عدد الطلاب بالحي حسب الإحصائية لعام 1429/1430 لا يسمح بفتح مدرسة بناء على ضوابط وشروط اللجنة العليا لسياسة التعليم، وقد تم إحداث مدرسة بحي المنار الحي المجاور لحي طيبة والعمل جار للبحث عن مبنى مستأجر للمدرسة المحدثة والتي سوف تسهم في خدمة حي طيبة والأحياء المجاورة، علماً بأن حي طيبة سوف يعرض على أعمال لجنة المسح الموحدة سنوياً وتطبيق ضوابط وشروط فتح المدارس.كما نود التأكيد أن الإدارة العامة للتربية والتعليم حريصة كل الحرص على تهيئة البيئة التربوية والتعليمية المناسبة لكافة أبنائها الطلاب.
مدير عام التربية والتعليم بالمنطقة الشرقية
الدكتور عبدالرحمن بن إبراهيم المديرس
الجزيرة:السبت 21 شوال 1430هـ العدد:13526
مع بداية عام دراسي شعاره (السلام مصافحة)
طلاب المرحلتين المتوسطة والثانوية يبدؤون العام الدراسي اليوم وسط تخوُّف الآباء والأمهات
«الجزيرة» - عبدالرحمن المصيبيح:
يبدأ اليوم طلاب المرحلتين المتوسطة والثانوية العام الدراسي الجديد في كافة مناطق المملكة، على أن تبدأ الدراسة للمرحلة الابتدائية ورياض الأطفال والتربية الخاصة السبت القادم 28-10- 1430هـ.
مجلس الوزراء اطلع على الاستعدادات
وكان مجلس الوزراء في جلسته الاثنين الماضي قد اطلع على الاستعدادات والخطة الشاملة التي أعدتها وزارة الصحة ووزارة التربية.
توعية شاملة
وكانت وزارة التربية ووزارة الصحة قد عقدتا عدة اجتماعات ولقاءات، تم خلالها مناقشة وباء الإنفلونزا الجديد، وكان في مقدمة ذلك إعطاء العلاج الخاص بهذا المرض الذي سيصل قريباً، وكذلك التركيز على اهتمام الطلاب والمعلمين بأهمية النظافة والوقاية من هذا المرض.
تعليم الرياض يُكمل استعداداته
هذا وقد أكملت إدارة التعليم بمنطقة الرياض استعداداتها لبداية العام الدراسي الجديد، مؤكدة إعطاء الأولوية لمواجهة مرض إنفلونزا الخنازير من خلال الدورات التدريبية التي عُقدت للمعلمين والإداريين مؤخراً؛ ليقوموا بدورهم تجاه الطلاب؛ لأخذ الحيطة والحذر من هذا المرض، كما سيقوم المشرفون التربويون بزيارة للمدارس للاطمئنان على بداية الدراسة ومعالجة كافة الأمور ومناقشتها مع مديري المدارس.
الجهات الأمنية تُكمل استعداداتها
وعلى الصعيد نفسه أكملت الجهات الأمنية والمرورية استعداداتها لتقديم الخدمات المطلوبة لتوفير وصول الطلاب إلى مدارسهم والحرص على انسياب الحركة المرورية؛ حيث سيتمركز رجال الأمن والمرور في عدة مواقع، خاصة التي يتواجد فيها المدارس.
الخوف يدب في نفوس الآباء
ما زال الخوف يسيطر على الآباء خوفاً من انتقال وباء إنفلونزا الخنازير إلى أبنائهم وعدم جدوى العلاج الذي سوف يُعطى للطلاب، مع الخوف من آثاره فيما بعد.وطالب العديد من الآباء بتقليل أعداد الطلاب في الفصول والتركيز على الصالات والساحات داخل المدرسة كجزء من الوقاية وحماية أبنائهم بإذن الله.


صحيفة اليوم:السبت 21 شوال 1430هـ العدد:13266
ضيق الفصول وتكدس الطلاب وضعف التهوية أبرز المشكلات
مع انطلاق الماراثون .. مدارس غير جاهزة لمواجهة «الانفلونزا»
السبيتي : محاضرات الوقاية لا تكفي والكاميرات الحرارية ضرورية
مع انطلاقة ماراثون العام الدراسي الجديد للمرحلتين المتوسطة والثانوية اليوم أبدى عدد من أولياء أمور طلاب المدارس «بنات وأولادا» مخاوفهم على أبنائهم من عدم جاهزية المدارس لمواجهة مرض أنفلونزا الخنازير، وقال سلمان الناصر ـ أحد أولياء الأمور ـ لـ «اليوم» : غن ابنته مازالت في عمر الحضانة وأن زوجته الموظفة تودعها الحضانة حتى ينتهي دوامها، ويضيف قائلا : لا أعلم درجة جاهزية الحضانة لاستقبال العام الدراسي الجديد رغم وجود المرض وكيفية الاحترازات التي يعملون عليها لكنني متخوف على ابنتي من الاختلاط بالأطفال.
معاناة ومشاكل
وكشفت زهراء العبكري عن تخوفها مع بدء العام الدراسي الجديد من ذهاب ابنتها لمدرستها التي تحوي الكثير من المعاناة والمشاكل التي تزعجها التي تتمثل في ضيق المبنى الذي يؤدي لتكدس الطالبات في الفصل وضعف الأجهزة وصغر فتحات التهوية، إضافة للساحات غير المفتوحة. وأبدت الطالبة غدير حسن استياءها من تدني جاهزية مدرستها وما تعانيه من عدم توافر أجهزة تكييف جيدة، فضلا عن ضيق مساحات الفصول الدراسية، واصفة الوضع داخل الفصل بالموت الخانق خاصة لمن يعانين مشاكل صحية في التنفس, وتساءلت : هل يعقل أن تدرس الطالبة داخل فصل مساحته 3×4 امتار مع وجود أكثر من 70 طالبة يتصببن عرقاً، وبعد ذلك كيف ستكون المدرسة جاهزة لمواجهة المرض.
اشتراطات صحية
وتساءلت الطالبة خديجة عطية : كيف سنتحمل وضع كمامات طوال الوقت داخل فصل يفتقد بالأساس الشروط الصحية؟ وماذا عن تواجدنا الدائم داخل الفصل الضيق؟ مشيرة إلى أن هذا الجو ملائم لانتشار فيروس أنفلونزا الخنازير داخل المدرسة بالكامل، وقالت المعلمة زينب السبيتي : رغم أن المعلمات والمعلمين تلقين محاضرات إرشادية للوقاية من المرض إلا أنهن يطالبن بجاهزية المدارس وتوفير أجهزة تكشف ارتفاع حرارة الجسم عند دخول المدرسة لاستثناء مرتفعي الحرارة للتأكد من عدم إصابتهم بالمرض. وطالب عدد من أولياء الأمور بالسماح لهم في اليوم الأول بمرافقة أبنائهم للتأكد من استعدادات الوزارة وإجراءاتها الاحترازية بالمدارس.
خطة واضحة
وفى الاحساء تزايدت مخاوف أولياء أمور طلاب المرحلتين الثانوية والمتوسطة من مستوى استعداد مديريتي التربية والتعليم للبنين والبنات بالأحساء لمواجهة مرض أنفلونزا الخنازير، وبرروا المخاوف بعدم إعلان خطة واضحة ومدى ما وصلت إليه الاستعدادات في المدارس التي ستنطلق بها الدراسة صباح غد السبت. وقد تحدث الجميع عن الالتزام التام بإرسال أبنائهم للمدارس منذ اليوم الأول، لكنهم عبروا عن قلقهم من مدى جاهزية المدارس لاستقبال الطلاب، متسائلين عن مدى تطبيق المدارس كافة الإجراءات الوقائية ضد هذا المرض المعدي. كما توجس أولياء الأمور من عدم إمكانية توفير المواد بكميات تناسب أعداد الطلاب ومن بينها المواد المطهرة والمنظفات والأدوات الخاصة بها وتوفير عدد كبير من الكمامات، إضافة لتنظيف دورات المياه باستمرار وتعقيمها بصورة صحيحة وقد تواجه إدارات المدارس مشكلة في توفير المياه.
أيام معدودة
وأكد بعض أولياء الأمور عدم الانتهاء من أعمال الصيانة، كما يحدث الآن في ثانوية بلدة المركز للبنين التى لاتزال مستمرة قبل انطلاق الدارسة بأيام والمدرسة تفتقد لسورها الخارجي الذي أزيل قبل انطلاق العام الدراسي بأيام معدودة فقط، ما يسبب ارتباكا كبيرا في سير الدراسة وله تأثير كبير في خروج ودخول الطلاب من وإلى المدرسة. أما على مستوى المدارس الابتدائية فلا تزال مدرسة الرميلة الابتدائية كما هي قبل انتهاء الموسم الدراسي الماضي فهي على حالها حتى الآن وتعاني دورات المياه عدم الصيانة وتجمع الأوساخ بداخلها بشكل مزر ما حدا بالأهالي تقديم شكوى وقيام وفد من أولياء الأمور بزيارة مدير إدارة التربية والتعليم أحمد بن محمد بالغنيم لإطلاعه على حجم المشكلة التي قد تواجه أبنائهم في أول يوم دراسي خصوصا أنهم صغار السن وفي مراحل الدراسة الأولى، وعلى مستوى مدارس البنات لم تتلق المعلمات دورات بشكل مكثف والاكتفاء بمشاركات ومبادرات شخصة من مديرات المدارس ولا توجد تقارير بحجم استعدادات المدارس الثانوية والمتوسطة للبنات.
توفير الكمامات
والتزم المواطن صالح العصفور برغبته وأبنائه في الانتظام على مقاعد الدراسة، مطالبا باتخاذ إجراءات أكثر احترازية لعدم إصابة الطلبة، وقال : إن توفير الأدوات الصحية بشكل كاف يساهم بقوة مواجهة أنفلونزا الخنازير . كما أكد على أن توفير الكمامات يقلل من نسبة انتقال المرض بين طالب وآخر . كما نصح المعلمين بالتعامل بهدوء مع الكلاب وعدم إرباكهم والتركيز في اليوم الدراسي الأول على التوعية الصحية بشكل عام وعدم إخافة الطلاب من هذا المرض. مشيرا إلى أن النظافة العامة في دورات المياه والتهوية الجيدة مطلب الجميع، ومن بين الأمور المهمة ـ حسب رأي العصفور ـ تقليل ازدحام الطلاب داخل الفصول الدراسية حتى وإن تطلب الوضع فتح أكثر من صف في المدرسة الواحدة لوقاية وسلامة فلذات أكبادنا.
غرف العزل
وقلل المعلم حسين الشقاق ـ الذي حضر دورة تدريب المعلمين لمواجهة أنفلونزا الخنازير بمدارس الأحساء ـ من الخوف الكبير في نفوس الطلاب وأولياء أمورهم، مشيرا إلى أن الأمور ستسير في وضعها الطبيعي بشكل تدريجي خصوصا بعد انقضاء الأسبوع الأول من الدراسة، وناشد الجميع الالتزام بالدوام والهدوء، وأكد أنه لا توجد رغبة كبيرة بين الطلاب في تأجيل الدراسة. مبينا أن جميع المواد متوافرة، مثل : جهاز قياس الحرارة، والمعقمات والكمامات وأدوات النظافة والمناديل الصحية إلى جانب تجهيز غرفة العزل، وهناك متابعة واهتمام على جميع الصعد، متوقعا انعدام معدلات الغياب وبقائها في معدلاتها الطبيعية في بداية كل عام.
إرباك وفوضى
وأبدى خالد بن علي السعيد مدير إحدى الدوائر الحكومية تخوفه من تكدس الفصول الدراسية بالطلاب في المدارس المستأجرة خاصة أن هذه المدارس تنعدم فيها التهوية الصحية لافتقادها التهوية المطلوبة وعدم وجود الساحات المكشوفة لصغر مساحتها وتصميم بنائها الذي أعد أصلا للسكن لا للدراسة، حيث إن المدرسة يتطلب بناؤها مواصفات خاصة تساعد على سير العملية التعليمية، مطالبا التركيز على الطلاب والطالبات من ذوي الأمراض الصدرية المزمنة خصوصا مرضى الربو والحساسية والرئة وغيرها من الأمراض ومتابعة هؤلاء بصفة مستمرة. مطالبا أيضا بتوزيع الطلاب والطالبات على الفصول بشكل يتناسب مع حجم الصف وعدم حشر أعداد كبيرة فوق السعة الاستيعابية، بينما يتساءل المواطن محمد الأحمد عن حجم التنسيق بين إدارتي التربية والتعليم بالأحساء في هذا الموضوع الحساس وهل استعدت إدارات المدارس لاستقبال الطلاب؟ أم سنشاهد إرباكا وفوضى تعمان المدارس خصوصا في الساعات الأولى من صباح اليوم. وطالب الشؤون الصحية بالاستعداد الكامل من خلال مستشفياتها العامة لاستقبال الحالات التي يشتبه فيها أو تظهر أعراض مثل ارتفاع الحرارة وغيرها.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس