عرض مشاركة واحدة
قديم 10-10-2009   رقم المشاركة : ( 27 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الملف الصحفي للتربية السبت 21 شوال 1430هـ

صحيفة اليوم:السبت 21 شوال 1430هـ العدد:13266
حافلات النقل المدرسي «صناديق متحركة» لنقل العدوى
أبدى اولياء امور الطالبات بصفوى مخاوفهم من الزج ببناتهم في حافلات النقل المدرسي دون اتخاذ اجراءات احترازية وضوابط لمواجهة فيروس أنفلونزا الخنازير ، مؤكدين ان اغلب تلك الحافلات تفتقد لوسائل الأمن والسلامة المرورية وأغلبها غير مكيف ونوافذها مفتوحة وتزدحم بالطالبات بداخلها مما يزيد نسبة الخطر لانها بذلك اشبه بحافلات عدوى متحركة تلاحق الطالبات، وهو ما دفع أولياء الأمور الى توصيل بناتهم بأنفسهم للمدارس ما تمكنوا خوفاً من ان تكون تلك الحافلات بيئة خصبة لانتقال فيروس أنفلونزا الخنازير الذي تحول الى شبح يطارد الآباء والأمهات مع بداية العام الدراسي الجديد الذي ينطلق اليوم للمرحلتين الابتدائية والمتوسطة والسبت المقبل للمرحلة الابتدائية. وقالت منى حسن الفضل ولية أمر طالبة انه يجب أخذ الحيطة لعدد البنات اللاتي يركبن الحافلة وكذا التشديد على إركاب طالبات بعدد المقاعد المتواجدة بالحافلة فقط وليس كما نرى أحياناً أن كثيرا من الطالبات يقفن في ممر الحافلة الداخلي مما يعني زيادة العدد فوق الطاقة الاستيعابية .


صحيفة اليوم:السبت 21 شوال 1430هـ العدد:13266
بسبب انفلونزا الخنازير فكروا بالدراسة الصباحية والمسائية؟
ابعث لكم مشاركتي هذه وآمل منكم نشرها في جريدتكم الموقرة (الى وزارة التربية والتعليم .. المدارس التي تعاني من كثرة الطلاب .. لماذا لا يتم تقسيم الدراسة فيها الى صباحية ومسائية في ظل تفشي مرض انفلونزا الخنازير؟).بالأمس القريب استقبلت المدارس المعلمين والمعلمات ايذانا باستقبال عام دراسي جديد, وذلك من اجل الاستعداد التام لاستقبال الطلاب بعد فترة قصيرة من الأيام للدراسة, ومواصلة العلم, وقد قامت الوزارة (وزارة التربية والتعليم) مشكورة باعداد الخطة من اجل القيام بدورات توعوية بفيروس الخنازير للمعلمين والمعلمات من اجل توعية الطلاب والطالبات ومواجهة أي اصابة قد تحدث في المدارس لا قدر الله, لكن الطريف في تلك الدورات ان بعض المحاضرين تطرق لنقطة مهمة, هي ترك مسافة بين الطلاب على ان تكون تلك المسافة (مترا واحدا بين الطالب والطالب الآخر), وهذا الأمر لا يمكن تحقيقه وخاصة في المدارس التي تعاني من كثرة في عدد الطلاب والطالبات ممن تعدى عددهم (الألف) طالب او طالبة ففي بعض المدارس يتعدى عدد الطلاب في الفصل (45) طالبا مما يجعل الطلاب والطالبات اكثر عرضة للاصابة بالمرض متى ما وجدت حالة مصابة بالفصل نظرا لكثرة العدد في الفصل, ولكي تتلافى الوزارة هذه المشكلة فعليها النظر وايجاد حل لهذه المشكلة الذي يمكن تلافيها بتقسيم عدد الطلاب الى قسمين صباحي ومسائي احترازا لمواجهة هذا الفيروس الخطير كما هو موجود في الدول الاخرى التي تعاني من كثرة العدد على ان تكون الدراسة في الفترة الصباحية من الساعة 7.30 حتى 12 ظهرا, والفترة المسائية من الساعة 12.30 ظهرا حتى 4.30 عصرا, وبهذا المقترح بالاضافة الى اقامة الدورات الهادفة من قبل ذوي الاختصاص من وزارة الصحة بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم, وتوفير الأماكن المخصصة والمجهزة لاستقبال الحالات المصابة لا قدر الله داخل المدارس, وكذلك توفير وسائل التعقيم من اجل حماية ابنائنا, ومن يقوم على تعليمهم داخل تلك الصروح العلمية في بلادنا الغالية, ودمتم سالمين.
عبده بلقاسم ابراهيم المغربي ـ الرياض


المدينة:السبت 21 شوال 1430هـ العدد:16971
الطلاب “خائفون” من الأنفلونزا .. والمعلمون يطالبون بـ “جرعة تثقيف”
عبدالله الدهاس - مكة المكرمة
أبدى عدد من طلاب المرحلتين المتوسطة و الثانوية مخاوفهم من مرض أنفلونزا الخنازير مع أول يوم لانطلاقة العام الدراسي الجديد . وقالوا: إن ما تناقلته وسائل الإعلام حول مرض أنفلونزا الخنازير و تضارب الأخبار حول اللقاح و الأضرار التي من الممكن الإصابة بها أصابتهم بالحيرة و الخوف في نفس الوقت مشيرين إلى أنهم سيبدأون عامهم الجديد لأول مرة وسط مخاوف لم تكن تصاحبهم طوال السنوات الماضية.يقول الطالب عبدالله محمد (بالصف الثالث المتوسط ): في كل عام جديد اشعر بالفرحة و السرور للالتقاء بزملائي و أصدقائي و لكن هذا العام لا اعرف كيف سأقابلهم مشيرا إلى أن المخاوف طالت جميع أفراد الأسرة . ويضيف : لقد تلقيت نصائح من والدي ووالدتي تتضمن عدم مصافحة زملائي أو المعلمين خوفا من المرض على خلاف العادة في الأعوام السابقة.ويقول الطالب عبدالمجيد بن مشعل سالم : لقد سمعت الكثير عن مرض أنفلونزا الخنازير و طرق انتقاله مشيرا إلى أن مخاوفه قد زادت مع قرب انطلاقة العام الدراسي الجديد . وأضاف قائلا: لا اعلم شيئا عن مدى استعدادات المدرسة أو الإجراءات التي تم اتخاذها مشيرا إلى أن هذا العام سوف يكون ثقيلا على الجميع .ويشير الطالب رعد عبدالله الزهراني ( بالصف الأول الثانوي ) إلى أن مخاوفه زادت من خلال ما تلقاه من تعليمات من قبل أسرته حول عدم المصافحة و عدم الاقتراب من أية طالب يشتبه بإصابته والابتعاد عن الاماكن المزدحمة سواء في الفسحة أو طابور الصباح مشيرا إلى انه متخوف كثيرا من الدراسة و مقابلة زملائه !!.من جهتهم طالب عدد من المعلمين بتنفيذ برامج لتثقيف أولياء الأمور و الأسر مشيرين إلى أن الكثيرين للأسف الشديد سمعوا عن المرض و خطورته و لم يعرفوا الطرق الصحيحة للوقاية خاصة لأبنائهم الطلاب و الطالبات .وقال المعلم إسماعيل بن احمد اليماني ( معلم بمتوسطة كلثوم بن الحصين بالجموم ) : إن 50% من طرق الوقاية من مرض أنفلونزا الخنازير تعتمد على النظافة الشخصية مشيرا إلى أهمية تنفيذ برامج توعوية خاصة خلال الأسبوع الأول من بداية الدراسة لإزالة الخوف و الهلع من نفوس أولياء الأمور . وأضاف قائلا: اسمع من بعض أولياء الأمور أنهم سوف يمنعون أبناءهم من الدراسة خاصة في الأسابيع الأولى من بداية العام بسبب المخاوف من إصابة أبنائهم أو بناتهم بهذا المرض مشيرا إلى أن التطمينات التي تطلقها وزارة الصحة يجب أن تصل إلى الجميع خاصة فيما يتعلق باللقاح و ضرورة أخذه وقاية من المرض .ويقول المعلم عبدالعزيز بن إبراهيم الحازمي ( معلم في ثانوية غرناطة بمكة ): إن المخاوف من المرض ضاعفت من نسبة مخاوف الطلاب مشيرا إلى أن عملية التثقيف لم تكن بالمستوى المأمول حيث لا يزال الكثيرون متخوفين من انتشار هذا المرض مع بداية العام الدراسي خاصة أولياء الأمور و الأسر . ويضيف قائلا مما لاشك فيه أن نشر الثقافة الصحية أصبح مطلبا مهما وهذا يلزم المدارس و القطاعات ذات العلاقة مثل وزارة الثقافة و الإعلام ووسائل الإعلام المختلفة ببث برامج توعوية لكافة فئات المجتمع حول كيفية التعامل مع الفيروسات و خاصة مرض أنفلونزا الخنازير مشيرا إلى أن المخاوف من هذا المرض في تزايد مستمر خاصة مع بدء العام الدراسي الجديد .من جانبه يقول المدير العام للتربية و التعليم للبنين بمنطقة مكة المكرمة بكر بن إبراهيم بصفر : إن الإدارة قد اتخذت كافة التدابير و الاحتياطات اللازمة للوقاية من مرض أنفلونزا الخنازير مشيرا إلى انه جرى تأمين أدوات النظافة بما فيها المعقمات و المنظفات لكافة المدارس . وأضاف انه جرى وضع خطة احترازية عممت على مديري المدارس في حالات الإصابة أو اشتباه الإصابة بالمرض سواء للطلاب أو المعلمين مشيرا إلى انه سيكون هناك متابعة مستمرة من قبل إدارة الإشراف الطبي للقيام بجولات على المدارس و رصد الوضع الصحي أولا بأول .فيما يقول مدير عام التربية و التعليم للبنات بمنطقة مكة المكرمة حامد بن جابر السلمي : إنه جرى إقامة دورات تدريبية في طرق مكافحة المرض و الوقاية منه لطبيبات الامتياز و الفنيات في الوحدات الصحية المدرسية و القطاعات الصحية بلغ عددهم ( 100 ) مشاركة مشيرا إلى إقامة دورات خاصة بالمعلمات و مديرات المدارس . وأضاف انه جرى توزيع أدوات النظافة و المعقمات و المطهرات و مستلزمات غرف العزل إضافة إلى أجهزة لقياس حرارة الطالبات في حالة الاشتباه بالإصابة سواء للمعلمات أو الطالبات .
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس