عرض مشاركة واحدة
قديم 10-11-2009   رقم المشاركة : ( 37 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: اخبار التربية والتعليم الاحد 22 شوال 1430هـ

الحياة :الأحد 22 شوال 1430 هـ
طلاب وطالبات لـ«الحياة»: «الفيروس» لا يخيفنا
جدة - لارا ابوهليل
قضى عدد من الطلاب والطالبات في جدة، أول من أمس (الجمعة) ساعات طويلة على الانترنت، في محاولة لتوعية أنفسهم بطرق الوقاية من مرض أنفلونزا الخنازير . ووفقاً لأولياء أمور تحدثوا إلى «الحياة» فان أبناءهم فضلوا الاستفسار من أصدقائهم والاستعانة بمواقع طبية على الانترنت للحصول على أكبر قدر ممكن من المعلومات المتعلقة بالمرض . وقالت سهام محمد وهي أم لأبناء يدرسون في المرحلة الثانوية: «فضل أبنائي قضاء غالبية وقتهم في جمع المعلومات عن المرض وتداولها مع أصدقائهم عبر الهاتف»، مشيرة إلى أن موضوع أنفلونزا الخنازير كان الموضوع الرئيس لحديثهم . وفيما كان أبناء سهام محمد يبحثون في مواقع الانترنت عن معلومات تفيدهم عن المرض، فضلت حنان العتيبي تزويد أبنائها بمعقمات للأيدي وكمامات خوفاً عليهم من المرض، وقالت: «كان أبنائي يسألون عن طرق الوقاية من المرض، ما دفعني لتزويدهم بمواد معقمة لاستخدامها في المدرسة، إضافة إلى تزويدهم بكمامات خوفاً عليهم من العدوى» . ولم تقتصر تلك المتغيرات على اسرتي سهام محمد وحنان العتيبي، إذ غير محمد غراب الطالب في المرحلة المتوسطة برنامجه الذي اعتاد عليه طوال السنوات الماضية، فبدل زيارته للمكتبات لشراء اغراض المدرسة قرر الاعتكاف داخل منزله ليتنقل عبر مواقع النت الطبية بهدف تزويد نفسه وأصدقائه بالمعلومات عن مرض أنفلونزا الخنازير، وقال: «ليس من الضروري شراء حاجاتي المدرسية بقدر أهمية معرفة كل شيء عن المرض قبل الذهاب للمدرسة» . ولفت إلى أن ما أثار اهتمامه بهذا الموضوع هي الايميلات التي كانت تصله تتحدث عن المرض ومخاطر اللقاح، وقال: «ما قرأته في الانترنت يؤكد أن المرض ليس خطراً، والمهم الوقاية منه» . وتتفق معه في الرأي أروى أبو فراج طالبة في الصف الثاني الثانوي، وقالت: «الخوف من المرض جعلني ابحث عن معلومات عنه داخل المواقع الطبية، ووجدت ان مرض أنفلونزا الخنازير مرض عادي مثل الأنفلونزا التي تصيبنا بين الحين والآخر، ولكن يجب علينا وقاية أنفسنا فقط» . اما ريم مجدي طالبة في المرحلة الثانوية فترى أن مرض أنفلونزا الخنازير غير مخيف، ولكن ما يثير خوفها هو اللقاح، وقالت: «قرأت في مواقع طبية كثيرة أن اللقاح غير مجرب مسبقاً» . في حين فضل حسين سيدي وهو طالب في المرحلة المتوسطة عدم الذهاب للمدرسة لخوفه من العدوى بالمرض، وقال: «لن اذهب إلى المدرسة في أول أسبوع خوفاً من العدوى، وكذلك من التطعيم»
الحياة :الأحد 22 شوال 1430 هـ
?«معادلة المتر الواحد» فشلت من اليوم الأول?
الرياض - «الحياة»
كشفت انطلاقة العام الدراسي الحالي أمس عن ضعف واضح في الاستعدادات لمواجهة «أنفلونزا الخنازير» في بعض المدارس، من خلال كثافة الطلاب داخل الفصول، وتقارب المسافات في ما بينهم، وغياب النشرات التوعوية عن المرض في تلك المدارس، لتفشل معادلة المتر الواحد الذي تغنّى به مسؤولو التربية من أول يوم دراسي . وبحسب معلمين تحدثوا لـ«الحياة»، فإن مدارس في مناطق عدة عانت من غياب المحاضرات التوعوية للطلاب، وطرق الوقاية من المرض، وعدم تغيير في الوضع العام لتلك المدارس، إضافة إلى قلة أعداد عمال النظافة . وقال معلم (فضل عدم ذكر اسمه)، إن أدوات التعقيم والتنظيف والكمامات متوافرة في المدارس، لكنها اقتصرت على المعلمين فقط، بيد أن المشكلة التي واجهتها مدرسته هي كثافة الطلاب في الفصل الواحد، مشيراً إلى أن هناك فصولاً عدد طلابها تجاوز 50 طالباً . وأضاف: «شددت الوزارة على المسافة بين الطلاب بألا تقل عن المتر، بيد أن الوضع في الفصول لم تكن له علاقة بالاشتراطات، إذ كانت المسافات أمس أقل من ذلك بكثير، بسبب كثافة الطلاب في الفصول»، لافتاً إلى أن بعض الفصول لم تكن فيها تهوية بحسب ما ذكره مسؤولو الوزارة . وذكر معلم آخر أن مدارس افتقدت إل نشرات توعية ولوحات ومحاضرات عن «أنفلونزا الخنازير»، ما جعل انطلاقة العام الدراسي الحالي مشابهة للأعوام السابقة التي لم يظهر فيها المرض، موضحاً أن بعض المعلمين قام باجتهادات فردية أثناء دخولهم الفصول، من خلال تقديم معلومات بسيطة عن الأنفلونزا، لكن تلك المعلومات موجودة لدى الطلاب . وأشار إلى أن منسوبي عدد من المدارس تبادلوا السلام بطرق عدة من دون الاكتفاء بالمصافحة فقط أو ارتداء الكمامات، بل ان الوضع لديهم عادي، ضاربين بعرض الحائط كل البرامج التوعوية بخصوص الأنفلونزا، لافتاً إلى غياب دور المشرف الصحي في مدرسته، الذي تم إسناد تلك المهمة إليه . وأكد أن مدرسته ومدارس أخرى يعمل فيها هو زملاؤه لم يحضر فيها طلاب لديهم أمراض، ونسبة الحضور فيها كبيرة على غير المتوقع من الجميع، وتواجد أولياء أمور بالقرب من أبنائهم، مبيناً أنه لم يشاهد سوى طالب واحد فقط يرتدي كمامة . ولفت إلى أن غرف العزل لم تكن عليها عبارات تدل عليها، إذ ان منها مغلقة حتى نهاية الدوام، في حين لم تقدم بعض المدارس الكمامات للطلاب، بل اكتفت بوجودها في المكاتب، مطالباً بتكثيف التوعية لدى الطلاب من خلال جلب أطباء يحاضرون في المدارس، وإبراز أدوات التعقيم والتنظيف في أماكن واضحة في المدرسة .
الحياة :الأحد 22 شوال 1430 هـ
الدمام: جولات ميدانية «تفضح» غياب المعقمات واكتظاظ الفصول
الدمام - رحمة ذياب
ساد رعب في أوساط إحدى المدارس في الدمام، إثر اكتشاف أعراض مرضية شبيهة بـ«الأنفلونزا»، لدى عدد من الطلاب، إلا أن «الفحوصات المبدئية كشفت أنها مجرد أنفلونزا عادية» . وشهدت المدارس زيارات تفقدية من ممرضات وموظفات من الوحدات الصحية المدرسية، التي كشفت عن غياب معقمات واكتظاظ فصول بالطالبات . وذكرت مشرفات من اللجان الصحية لـ «الحياة» أن «اليوم الدراسي الأول شهد تشديداً على الإجراءات الاحترازية، بسبب القلق السائد بين الأهالي، إضافة إلى القرارات الملزمة من الجهات المعنية، بضرورة عمل كل ما يلزم لضمان سلامة الطالبات»، موضحات أن «الرصد كشف عن أوضاع المدارس، وغياب بعض المعقمات فيها واكتظاظ الفصول، وكيفية تأهب غرف العزل التي تم إعدادها» . وأشار إبراهيم الدوسري، مشرف إحدى اللجان، إلى «ملاحظة حالات أنفلونزا عادية بين الطلاب، وعلمنا على فحصهم وقياس درجة الحرارة، وسؤالهم عن الأعراض التي يشعرون بها، وتبين أنها مجرد أنفلونزا عادية، بسبب تقلبات الجو التي حصلت في الفترة الأخيرة»، مضيفاً أن «الوحدات الصحية في الإدارة تتلقى يومياً، تقارير عن المدارس، لرصد أي حالة اشتباه» . وذكر مرشد تربوي أن «مخاوف الطلاب كانت أحد الأسباب المساعدة على تطبيق الخطة، من وضع الكمامات والالتزام بالنظافة والمعقمات» . وقالت إحدى منسوبات اللجان الصحية المشرفة على مدارس البنات إن «قلق الأهالي، جراء تحويل بناتهن المصابات بأنفلونزا عادية، وإخضاعهن للفحص» . وقالت ممرضة في الوحدة الصحية المدرسية في الخبر إن «إجراءات عدة اتبعناها لمراعاة ظروف الطالبات، والحرص على البيئة المدرسية بحسب التعاميم الصادرة من الإدارة العامة لتعليم البنات، والالتزام بكافة ما تم تقديمه بالدورات التي عقدت قبيل بدء الدراسة، إضافة إلى كيفية تطبيق الآلية التي تم الاتفاق عليها بعد أن اختيرت معلمتين من كل مدرسة لنقل الوعي البيئي وكيفية الوقاية من الفيروس» .
الحياة :الأحد 22 شوال 1430 هـ
«القصيم»: حصة كل مدرسة 1 . 7 عبوة صابون و7 عُلب معقّمات
بريدة - منصور الفريدي
وزعت إدارة التربية والتعليم في منطقة القصيم على مدارس المنطقة التي يبلغ عددها 700 مدرسة 5 آلاف عبوة معقم ومطهر و1200 عبوة صابون سائل للأيدي، وألف غالون سعة أربعة لتر صابون سائل، و4 آلاف علبة مناديل رول، وألفي كرتون كيس مهملات و84 ألف كمامة و100 ألف قفاز و1200 جهاز قياس حرارة . وتعني هذه الأرقام أن كل مدرسة كان نصيبها 7 عبوات تحتوي على مادة معقمة و1 . 7 عبوة صابون سائل، و1 . 4 غالون صابون سائل ونحو 3 كراتين من أكياس المهملات لكل مدرسة . في الوقت الذي خرج فيه المدير العام للتربية والتعليم في منطقة القصيم فهد الأحمد مهنئاً ومطمئناً الطلاب والمعلمين على بدء الدراسة، ومؤكداً اطمئنانه لوضع المدارس مع بداية العام، إذ تم استكمال الإجراءات اللازمة لبدايته بكل جدية كتأمين الكتب الدراسية وتوجيه المعلمين الجدد لمدارسهم وانتهاء خطط الصيانة للمدارس متمنياً لأبنائه الطلاب عاماً دراسياً مكللاً بالنجاح والتوفيق . وأكدت التقارير الميدانية في الإدارة العامة للتربية والتعليم في منطقة القصيم، خلو مدارس القصيم من تسجيل أي حال اشتباه بوباء H1N1 في اليوم الأول الدراسي الذي توجه خلاله أكثر من 93 في المئة من إجمالي عدد طلاب المنطقة إلى مقاعد الدراسة .
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس