الرياض :الأحد 29 شوال 1430هـ - العدد 15091
منشورات توعوية ومنسق صحي في مدرسة العاصمة الأهلية
الرياض خالد العوفي
استقبلت مدرسة العاصمة الأهلية في حي غرناطة العام الدراسي الجديد باستعدادات متميزة وذلك من خلال توفير معقمات الأيدي في جميع أرجاء المدرسة بالإضافة إلى توزيع المنشورات والتوعوية على الطلاب وأولياء أمورهم وكانت تحتوي على عدد من الإرشادات والتعليمات والنصائح التي تشرح وبالتفصيل كيفية الوقاية من مرض أنفلونزا الخنازير. وتحدث مدير المدرسة الأستاذ عبد الله الخلف قائلاً: وضعنا خطة عاجلة ووفرت إدارة المدرسة أجهزة قياس للحرارة عالية الجودة بالإضافة إلى الكمامات الواقية. وأضاف الخلف انه يتوفر في المدرسة منسق صحي يتابع حالة جميع الطلاب وذلك للتأكد من سلامتهم ولكن جميع جهود المدارس يجب أن يواكبها جهود في المنازل لكي يتحقق الهدف المنشود من هذه الإجراءات الوقائية لمواجهة هذا الوباء.
الرياض :الأحد 29 شوال 1430هـ - العدد 15091
حافلة طالبات الأسياح ترسب في اليوم الأول !
الأسياح – سعود المطيري
أدى سحب باصات مخصصة لنقل الطالبات كانت تعمل في محافظة الأسياح واستبدالها في بعض المدارس في المراكز والهجر بباصات قديمة ومتهالكة تتبع لأحد المتعهدين الى مأزق حقيقي وقلق لأولياء الأمور . وناشد الاستاذ بجاد بن ماجد الفريدي المسؤولين معالجة وضع اثنين من الباصات في ضيدة استبدلا بنوعيات لا تصلح حتى لنقل العمال خصصت لنقل أكثر من مئة طالبة تعطلت احداهما في يومها الاول وفي الساعات الاولى من بدء العام الدراسي الجديد وتسبب في إحراج لأولياء الأمور وذعر للطالبات مشيرا الى ان حالتها سيئة جدا وقديمة ولا يوجد فيها نوافذ أو وسائل سلامة تشعر انها جلبت من السكراب وقال ان الوضع لا يتناسب مع الجهود التي تقدمها الدولة لقطاع التعليم.
الرياض :الأحد 29 شوال 1430هـ - العدد 15091
إدارة تعليم البنات بالأحساء تدشن FRONT الموقع الرسمي للترجمة
دشنت لجنة الترجمة بالادارة العامة لتربية وتعليم البنات FRONT الموقع الرسمي للترجمة والذي يحتوي على مصادر تعليمية مختلفة وكتب ومقالات وخلاصات وأفلام وخبرات دولية وتدريبية وتربوية وأحدث التقنيات التي تخدم العملية التعليمية، مادة الموقع وتصميمه وبرمجته من تنفيذ فريق العمل باللجنة وبإشراف الرئيسة الأستاذة اقبال الشهيل ولمزيد من المعلومات يمكنك زيارة الرابط www.trans.age.gov.sa.
الرياض :الأحد 29 شوال 1430هـ - العدد 15091
طالبات الابتدائي أكثر تفاؤلاً
تقرير - غزيل العتيبي:
وسط أجواء من الحذر والاستعداد استقبلت المدارس الابتدائية طالباتها المستجدات بالحلوى والبعض بالورود، وقد أكدت إحدى المديرات بأنه لا يوجد أي غياب أو إصابات. وأضافت ان طالبات الابتدائي كن أكثر فرحة واستعدادا للمدارس تبادلن السلام باللهفة على زميلاتهن وعلى المعلمات دون خوف من الإصابة بأنفلونزا الخنازير . البداية كانت في المدرسة(140) الابتدائية، حيث أكدت المعلمة (عائشة الروقي) بأن عدد المستجدات لهذا العام عشر طالبات وجميعهن التزمن بالحضور منذ أول يوم وقد تم توزيع الحلوى عليهن) وتضيف قائلة ( خصصت الحصص الأولى لإلقاء محاضرة عن أنفلونزا الخنازير وسبل الوقاية من المرض، وأشارت بأن المدرسة يتم تنظيفها بشكل يومي بكافة المنظفات والمطهرات التي قامت الوزارة بتوفيرها، كذلك يتم الكشف على الطالبات يومياًً للتأكد من عدم إصابتهن بالمرض وقد تم توزيع الكمامات والمعقمات على الطالبات)، وفي نهاية حديثها (أكدت بأن الوضع مطمئن ولا توجد أي إصابات). إما(لولوه اليوسف) المسئولة عن مدارس الأجيال الأهلية فتقول(لا توجد أي إصابات في صفوف الطالبات المنتظمات أو المستجدات، بل العكس هناك ازدياد في أعداد الملتحقات لهذا العام وتوجد لدينا طبيبة خاصة بالمدارس تقوم بالكشف بشكل يومي على الطالبات بالإضافة إلى الزام أي زائرة قبل دخول المدرسة بارتداء الكمامات واستخدام المعقمات، كذلك وفرنا الملصقات الإرشادية التي توضح سبل الوقاية من المرض وقد احتفلت المدرسة بطالباتها الصغيرات وسط أجواء من البهجة والسرور ويوم خال من الإصابات). تتحدث (فاطمة محمد) أم لطفلة مستجدة بالمدرسة 140 (ابنتي رهف طالبة مستجدة وهي ترفض الذهاب للمدرسة وحدها وخاصة أن اليوم يعتبر يومها الأول لذلك حضرت معها، ولكني تفاجأت بوجود معلمتين تقومان بتوزيع الكمامات والمعقم على أي أم تحضر مع أبنتها من أجل الوقاية من المرض وقد تم توزيع الحلوى والألعاب على الصغيرات) وتضيف قائلة (كنت خائفة على أبنتي، ولكن عندما شاهدت الاستعدادات اطمئن قلبي) اما(جواهر اليحيى) أم لطالبتين بالمدرسة 159 الإبتدائية فتقول: (بسبب انتشار المرض قررت عدم ارسال بناتي للمدرسة، ولكن اصرارهن جعلني أتراجع عن قراري، وقد حرصت على الحضور معهن لأرى بنفسي مدى نظافة المدرسة واستعدادها). وأشارت قائلة (حقيقة الكل مستعد وحريص وقد تم تزويد بناتي بالكمامات وبعض الملصقات الإرشادية). وفي نهاية حديثها أخبرتنا قائلة (صادفت إحدى الأمهات التي حضرت من أجل أخذ إجازة لمدة أسبوع لأن ابنتها مريضة على حد قولها).