عرض مشاركة واحدة
قديم 10-18-2009   رقم المشاركة : ( 40 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الملف الصحفي للتربية الأحد29-10-1430هـ

الحياة :الأحد 29 شوال 1430 هـ
توزيع 10 آلاف مُغلّف... ومدارس «تستجدي» طلابها لشراء «معقمات»
الدمام – محمد المرزوق
كشف المدير العام للتربية والتعليم «بنين» في المنطقة الشرقية الدكتور عبد الرحمن المديرس، أن «التطعيمات المخصصة لمرض أنفلونزا الخنازير، ستصل في غضون الأسبوعين المقبلين، وسيوضع برنامج منظم لها»، موضحاً أن «وزارة التربية والتعليم، لن تتكلم عن أي ملاحظات تدور حول التطعيمات».وفيما دشن المديرس، أمس، حملة توزيع عشرة آلاف مغلف، ويضم كل منها «مطوية ومعقماً ومناديل وكماماً»، مع بدء توافد آلاف الطلاب على المدارس الابتدائية، إلا أن طلاباً عادوا إلى منازلهم، من غير أن يسمعوا كلمة واحدة عن «مرض أنفلونزا الخنازير» من معلميهم، فيما عدا «المحافظة على الكتب الجديدة».وشارك المديرس في حملة توزيع المغلفات على طلاب إحدى المدارس، وساهم في إطلاق الحملة «صيدليات الدواء»، في المنطقة الشرقية. وأكد على «أهمية تكاتف المنزل مع المدرسة، وبخاصة أن العملية التربوية مشتركة بينهما»، مطمئناً «أولياء الأمور على أبنائهم»، مبيناً أن «وزارتي التربية والتعليم والصحة، خرجتا بخطة تكفل مكافحة وباء أنفلونزا الخنازير في المدارس».وأشار إلى أن أحد أجزاء الخطة «ربط عدد من المدارس بمركز صحي، يخدمها، إلى جانب تأمين المطهرات والصابون والمناديل داخل أروقة المدارس»، إضافة إلى «توزيع المطويات التثقيفية حول الوقاية من الوباء»، لافتاً إلى أن «التطعيمات المخصصة لمرض الأنفلونزا، التي ستصل في الأسبوعين المقبلين، سيوضع برنامج منظم لها، ولن تتكتم وزارة التربية عن أي ملاحظات تدور حولها». وانطلق أمس في مدارس الشرقية برنامج الأسبوع التمهيدي، الذي يشمل استقبال الطلاب المستجدين في الصف الأول الابتدائي.وعاد الطلاب إلى منازلهم، محملين بكتبهم الجديدة، مع نصائح المعلمين لهم بـ«ضرورة المحافظة عليها وعدم إهمالها أو إضاعتها»، إلا أن الطلاب لم يسمعوا كلمة واحدة عن أنفلونزا الخنازير، ولم تأت مع الكتب «مطويات توضح المرض وطرق الوقاية منه»، كما أشار جعفر أحمد، مضيفاً أن «ابني عاد بالكتب فقط، وحين سألته عن مرض أنفلونزا الخنازير، وهل عرفهم المعلم به، نفى ذلك»، مضيفاً «كنت متوقعاً عودة ابني محملاً بمطويات ومعقم وغيرها من أمور احترازية».وقال حسن أحمد، طالب في الصف السادس الابتدائي: «ليس في المدرسة شيء عن انفلونزا الخنازير، غير إعلان كبير معلق على باب مدير المدرسة»، إضافة إلى «علبة معقم في الفصل، اعتقدنا أنها صابون لغسيل الشعر».ونفى تقديم المعلمين لهم أي معلومات عن المرض، أو تسليمهم مطويات، «فقط استلمنا الكتب».واعتبر معلم في مدرسة ابتدائية، «الطلب من التلامذة شراء معقمات، أمراً غير مقبول»، وبخاصة أن «وزارة التربية والتعليم أعلنت مراراً عن توفيرها المعقمات وغيرها من مستلزمات الوقاية من المرض»، مبيناً أن «هذا الأمر حدث في أكثر من مدرسة».
الحياة :الأحد 29 شوال 1430 هـ
الطائف: دمج طالبات «ابتدائيتين» في مبنى...يثير أولياء أمورهن
الطائف - عائض عمران
... وإخلاء قسم الحاسب في «مهني عفيف» خوفاً من المرض
أثار إجراء إدارة التربية والتعليم للبنات في محافظة الطائف بضم نحو 600 طفلة يمثلن طالبات المدرستين الـ 13 والرابعة الابتدائيتين في مبنى مستأجر واحد، حفيظة أولياء أمور الطالبات، خصوصاً وأن تكدس الطالبات في الفصول التي وصفوها بالضيقة يعد بيئة خصبة لتفشي «فايروس أنفلونزا الخنازير».وقال ولي أمر طالبات في المدرسة المواطن عبدالله العتيبي لـ «الحياة» إن ضم مدرستين في مبنى مستأجر يشكل خطراً كبيراً على الطالبات، خصوصاً في الوقت الراهن الذي تشدد فيه تعليمات الوزارة على الابتعاد عن التكدس حتى تمنع انتقال عدوى أنفلونزا الخنازير.وأضاف العتيبي أنه يحمل إدارة التربية والتعليم كامل المسؤولية حال تعرض أي من بناته أو زميلاتهن للإصابة بالمرض، معتبراً تصرف تعليم البنات في الطائف غير مدرك لخطورة الوضع.وأكد المواطنان وليد الجعيد وعلي العسيري شعورهما بالقلق الكبير نتيجة ضم المدرستين، آملين تدارك الوضع والتدخل ووقف الدمج، نظراً لخطورته على أرواح التلميذات خشية تفشي العدوى بسبب الزحام الشديد.وفي المقابل، أوضح مدير إدارة التربية والتعليم للبنات في محافظة الطائف سالم الزهراني أن المبنى القديم غير صالح للعملية التعليمية، مشيراً إلى أن ملكيته تعود لورثة غير متعاونين مع توجيهات الإدارة في عمل الصيانة اللازمة.وكشف الزهراني وجود مبنى حكومي للمدرسة لا يزال قيد الإنشاء، مشيراً إلى أن قرار الدمج جاء بعد دراسة مستفيضة تتماشى مع خطط وزارة التربية والتعليم الرامية إلى الحد من انتشار فايروس أنفلونزا الخنازير.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس