رد: الخريجة بين المطرقة والسندان.
أحييك أخيه وأشكرك على الشجاعة في الطرح , ولا أعلم لماذا طرت عليٌ هذه الابيات عند قراءتي للموضوع بردوده !!
أظلٌ الوجوه المساء الحزين
وفي كفه معزف لا يبين
وفي ثغره بسمات الشجون
وفي طرفه حسرات السنين
وفي طرفه لوعة لا تفر
وفي قلبه صعقات المنون
وقبٌله قبل صامتات
كما يلثم الموت ورد الغصون
ــــــــــــ
المقداد
|