عرض مشاركة واحدة
قديم 10-27-2009   رقم المشاركة : ( 29 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الملف الصحفي للتربية ليوم الثلاثاء 08-11-1430هـ

عكاظ : الثلاثاء 08-11-1430هـ العدد : 3054
والد ربا المتوفاة بانفلونزا الخنازير: لم تكن تعاني من أي مرض تعليم الشرقية لـ «عكاظ»: عودة الطالبات للمدرسة السبت
محمد العنزي ـ الدمام، خالد البلاهدي ـ الخبر
أكد لـ «عكاظ» مدير عام التربية والتعليم للبنات في المنطقة الشرقية الدكتور سمير العمران، أن السبت المقبل سيشهد عودة طالبات ومعلمات المتوسطة الأولى في الراكة، عقب إغلاقها أمس الأول نتيجة وفاة إحدى طالباتها، متأثرة بإصابتها بانفلونزا الخنازير. وقال الدكتور العمران: إن آخر يوم دوام للطالبة المتوفاة ربا القفيدي ــ رحمها الله ــ كان الثلاثاء الماضي، إذ انتقلت إلى الرياض مع أهلها وتوفيت في العاصمة. وأشار إلى أن المدرسة لم تسجل أية حالة اشتباه بالمرض بين الطالبات أو المعلمات، مؤكدا أن إدارة المدرسة اتخذت كل الإجراءات الضرورية المعمول بها داخل المدرسة منذ لحظة الاشتباه بالمرض. وأجرى الدكتور العمران اتصالا هاتفيا بوالد الطالبة ربا في مقر إقامته في الرياض، ونقل له تعازي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد أمير المنطقة الشرقية، ونائبه صاحب السمو الأمير جلوي بن عبد العزيز بن جلوي. من جانبه، أعرب زياد القفيدي والد الطالبة ربا عن حزنه الشديد لفقد ابنته، وقال لـ «عكاظ»: إن ابنته لم تكن تشتكي من أي مرض وغادرت معنا نهاية الأسبوع الماضي لزيارة بعض الأقارب في الرياض، وما إن وصلنا الرياض حتى بدأت معاناتها مع درجات الحرارة وشحوب في الوجه وأخذ وجهها يميل إلى الزرقة، ما دعانا لنقلها إلى مستشفى الشميسي العام، ورغم العناية والاهتمام الذي تلقته ربا من الأطباء، إلا أن حالتها أخذت تسوء وتتدهور حتى توفيت أمس الأول، مشيرا إلى أن ربا الخامسة بين أبنائه. من جهتها، أعربت مديرة المتوسطة الأولى للبنات في الراكة عن حزنها لنبأ وفاة ربا واصفة إياها بأنها من الطالبات المنتظمات في دراستها، مشيرة إلى أنها طلبت الإذن للسفر إلى الرياض مع أسرتها، لكننا تفاجأنا بنبأ وفاتها، ونسأل الله لها الرحمة.
وأكدت مديرة المتوسطة أن ربا لم تكن تشتكي من أي مرض، سوى أنها كانت تعاني من سمنة مفرطة وكانت تشتكي من صعود الدرج، وأنها كانت تتميز بالبشاشة مع زميلاتها كما أن مستواها الدراسي جيد.
المدينة : الثلاثاء 08-11-1430هـ العدد : 16988
المادة 18 من لائحة مستويات المعلمين
نصت المادة 18 أ التي إعترض عليها المعلمون والمعلمات المطالبين بالدرجة المستحقة والفروقات المالية بأثر رجعي، ورأوا أنها أقحمت في لائحة مستويات المعلمين، على مايلي “يمنح الموظف المعين راتب أول درجة في مرتبة الوظيفة التي عين عليها،
فإذا كان راتبه عند التعيين يساوي راتب هذه الدرجة أو يزيد عليه يمنح راتب أول درجة تتجاوز راتبه عند التعيين. ويجوز التعيين في غير الدرجة الأولى بالنسبة لمن يتوفر لديه مؤهلات معينة ويحددها مجلس الخدمة المدنية”. أما الفقرتان “ب ، ج” من ذات المادة فقد جاء فيهما مايلي :
- 18 / ب “يمنح الموظف المرقى راتب أول درجة في مرتبة الوظيفة التي يرقى إليها فإذا كان راتبه عند الترقية يساوي راتب هذه الدرجة أو يزيد ، عليه يمنح راتب أول درجة تتجاوز راتبه. ويجوز بقرار من السلطة المختصة منح الموظف المرقى راتب الدرجة التالية”. - 18 / ج “في حالة إعادة الموظف الذي ترك الخدمة في وظيفة بنفس المرتبة التي كان يشغلها عند انتهاء خدمته يوضع بنفس الدرجة التي كان عليها، أما إذا أعيد إلى وظيفة ذات مرتبة أقل فيمنح راتب أول درجة تتجاوز آخر راتب كان يتقاضاه فإذا كان راتبه يزيد على راتب آخر درجة في مرتبة الوظيفة يمنح هذه الدرجة”.
المدينة : الثلاثاء 08-11-1430هـ العدد : 16988
المعلمون والمعلمات يطالبون بحوار صريح لإنهاء أزمة الثقة مع الوزارة
عبدالمحسن بالطيور - الدمام
طالب المعلمون والمعلمات بتوفير عدد من المتطلبات الضرورية لاصحاب المهنة من أجل بناء شراكة حقيقية بين المعلم / المعلمة / ووزارته، وأكدوا في الرسالة الثالثة من حملة “فيصل التعليم .. المعلم يناشدك” ، أنه لابد من توفر العديد من المتطلبات الضرورية لهذا البناء وخصوصاً بعد أن أصبحت هناك أزمة ثقة بين الطرفين جراء أخطاء وتراكمات وقعت خلال السنوات الأثنتي عشرة الماضية عندما تم هضم حقوق المعلمين والمعلمات الوظيفية والمادية ثم أتبعها فقدانهم لمكانتهم الاجتماعية وهيبتهم بسبب صدور بعض القرارات التعسفية بحقهم وعدم حمايتهم مما أدى إلى تطاول الطلاب وأولياء الأمور عليهم، دون أن يكون هناك من يأخذ حقهم إذا اعتدي عليهم داخل حرم المدرسة أو خارجه و كذلك عدم إشراكهم في اتخاذ القرارات الخاصة بالعملية التعليمية وتهميش دورهم التربوي.
واشترط المعلمون والمعلمات في رسالتهم لكي يتم بناء هذه الشراكة الحقيقية بين المعلمين ووزارتهم، إعادة الثقة المفقودة بين الطرفين وذلك من خلال إعادة حقوقهم الوظيفية والمادية المعنوية والعمل على توفير البيئة التعليمية المناسبة لهم والاستماع لهمومهم وقضاياهم والعمل على حلها وإشراكهم في اتخاذ القرارات والتعامل معهم على أساس أنهم شركاء حقيقيون في صناعة مستقبل التعليم.
وأكدوا أن ذلك لن يتحقق إلا من خلال فتح المجال أمام الحوار المباشر والصريح مع المعلمين والمعلمات، باعتباره الأداة الفاعلة لتحقيق شراكة حقيقية تقوم على الثقة والإحترام المتبادل بين الوزارة ومعلميها ومعلماتها وكافة منسوبي ومنسوبات التعليم. وقال المعلمون والمعلمات : إننا لن نصل إلى تحقيق الأهداف المنشودة من وراء ثقافة الحوار الحقيقية الا من خلال تطبيقها على أرض الواقع بعيداً عن تسطيرها على صفحات الورق أو عن طريق وضع بنود نظرية لها، بل يجب أن تكون متحققة في أنماط السلوك اليومي للأفراد من مسؤولين ومديرين ومعلمين وطلاب داخل المؤسسة التعليمية بكاملها، وهذا معناه أن يكون سلوك هؤلاء الأفراد قائماً على احترام آراء الآخرين المختلفين بغض النظر عن المنصب و الطبقة الاجتماعية و الجنس، فالحوار ليس مجرد إبداء الرأي بل قبل ذلك كله هو القدرة على الاستماع للرأي الآخر وإحترامه، مهما بلغت درجة اختلافه معنا، والدفاع عن حرية إبداء ذلك الرأي. والمعلم لن يتمكن من تبنّي ثقافة الحوار و ممارستها في تعامله مع المسؤولين ومع المديرين والزملاء والطلاب ما لم تكن له شخصيته الاعتبارية المقدرة من قبل المسؤولين في الوزارة والإدارات التعليمية والهيئة الإدارية في المدرسة التي يعمل فيها، فالمعلم المقموع من قبل وزارته لا يستطيع أن ينشر ثقافة الحوار لأنه لا يستطيع أن يعبر عن آرائه و أفكاره دون خوف من سلطة الوزارة والإدارة المدرسية، والمعلم المثقل بحمل 24 حصة أسبوعية ونظام يفرض عليه الانتهاء من منهج محدد خلال فترة محددة لن يهمه أمر الحوار أو اللاحوار إذ أنه مشغول بالانتهاء من تدريس طلابه وفق الإمكانيات المحدودة غالباً والتوفيق بين عمله التربوي وبين الأعمال الأخرى المكلف بها.
وهذا المعلم ذاته قد يكون متحمساً لطريقة إبداعية جديدة في التدريس لكنه يصاب بخيبة أمل و إحباط و هو يحاول جاهداً الحصول على هامش بسيط من الحرية يسمح له بالتعبير عن أفكاره ومقترحاته ومطالبه.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس