رد: الملف الصحفي للتربية ليوم الخميس 10-11-1430هـ
الاقتصادية : الخميس 10-11-1430هـ العدد : 5862
إغلاق مدرسة أسبوعاً لبلوغها نصاب الاشتباه بـ«الإنفلونزا»
«الاقتصادية» من الرياض
أعلنت وزارة الصحة، أن وزارة التربية والتعليم، علقت الدراسة لمدة أسبوع أعتباراً من أمس (الأربعاء) في مدرسة متوسطة للبنات في الرياض، بعدما بلغت حالات الاشتباه بمرض إنفلونزا الخنازير (إتش1 إن1) في هذه المدرسة النصاب المتفق عليه في اللجنة العلمية للأمراض المعدية. وذكرت الوزارة في بيان صحافي، أن ذلك يأتي في إطار الجهود المبذولة بين وزارتي الصحة والتربية والتعليم لمتابعة مستجدات الوضع لمرض إنفلونزا «اتش1إن1» في المدارس. وأشارت إلى أن «هذا الإجراء الوقائي حفاظاً على صحة وسلامة الطلاب وتوخياً للحذر الذي تشدد عليه الخطة الوطنية للوقاية من مرض إنفلونزا الخنازير والإجراءات التنفيذية والعلمية التي تم الاتفاق عليها بين الوزارتين».وقال البيان، إن «وزارتي الصحة والتربية والتعليم تطمئنان أولياء الأمور إلى أن الوضع الصحي في المدارس مطمئن جداً ولا يدعو للقلق، حيث تم اتخاذ جميع الترتيبات والإجراءات الاحترازية والوقائية للتوعية بهذا المرض والوقاية منه»
صحيفةاليوم : الخميس 10-11-1430هـ العدد : 13285
«فرمان»الدمج يكدس الطالبات والمعلمات بمدارس القطيف
علي الزاير - القطيف
أثار قرار ادارة التربية والتعليم «بنات» المفاجئ بدمج مدارس البنات في محافظة القطيف ، حالة ارتباك لمعلمات المدارس المشمولة بالقرار بعد توزيعهن على عدة مدارس مكتظة بمعلمات دون اي تخطيط مسبق لحال المعلمات اللاتى ابدين استياءهن من القرار . وبينت «س ن «ان قرار دمج المدارس والمعلمات كان مفاجئاً وسبب حالة من الارتباك خاصة ان اغلب المعلمات يدرسن منذ سنوات في نفس المدرسة . واضافت بانه كان يجب عند اصدار هذه القرارات دراستها بشكل دقيق من جميع النواحي . وذكرت « و ك « انه تم نقلنا الى مدارس مزدحمة بالطالبات في الفصول التى يضم بعضها 45 طالبة مما يثير الازعاج بينهن، علاوة على فشل المعلمات فى العثور على مكان للتدريس او وضع طاولتها للجلوس فضلا عن سوء الفصول الدراسية بسبب عدم توافر بيئة صحية نتيجة الازدحام وعدم وجود مساحة كافية بين الطالبة والاخرى، خاصة وان بعض المدارس لا يوجد بها نافذ لدخول الهواء مما يسبب انبعاث روائح كريهة واشارت «م – ي» الى انه تم رفض معلمة من المدرسة المنقولة اليها بسبب وجود عدة مدرسات فى نفس التخصص وطالبتها مديرة المدرسة بالبحث عن مدرسة اخرى للتدريس فيها . واضافت معلمة إن ادارات المدارس لم تتلق اسماء المعلمات المنقولات مما سبب نوعا من الارتباك فى اغلب المدارس ، واشارت « غ ك» الى قيام مدارس بدمج الطالبات في طاولة واحدة بسبب عجز في الطاولات والكراسي. واوضحت « ع ص « ان عدد المعلمات بأغلب المدارس اصبح فوق طاقتها ووصل الى 42 معلمة مما ادى لارباك الجداول وتوزيع نصاب المعلمة من الحصص الدراسية. واضافت بان بيئة التدريس اصبحت مملة بسبب القرارات الارتجالية .
|