رد: عمر شمعة
صح لسانك وعلا شانك يا أبا عادل دائماً تهوى التحليق عالياً
أبيات في منتهى الرّوعه ، وكل بيت منها يستحق الوقوف ، وتجربة خبير ينقلها لنا قبل أن نبلغ من السن مابلغ ، ونقف وقفة التفكر هذه !!!
لكن هوّن على نفسك فهذا سن النُّضج ، وسن التفكر والعمل الجاد للحياة الحقيقيه وهي فرصه لنتذاكر جميعا قول الباري جل وعلا : ــ
حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ * أُولَئِكَ الَّذِينَ نَتَقَبَّلُ عَنْهُمْ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَنَتَجَاوَزُ عَنْ سَيِّئَاتِهِمْ فِي أَصْحَابِ الْجَنَّةِ وَعْدَ الصِّدْقِ الَّذِي كَانُوا يُوعَدُونَ[الأحقاف:15، 16].
أسأل الله لنا ولك طول العُمر في طاعته ، وترى الشّيب ماهو عيب مابه عذاريب على قول طلال السّعيد ، والصّلعه تدل غالبا على النُّبوغ وفقك الله 0
|