ب
ارك الله فيك ابو ريان
الأمر يتعدى ثمالة إلى المنطقة الغربية كاملة فهناك في الجبال من أبناء اليمن الكثير دخلوا إلى المنطقة بدون رقيب وبمساعده من أبناء المنطقة وغير معروفي العدد .
الكل يعلم أن عملية التستر من قبل المواطنين هي ما يجعل مثل هؤلاء متواجدين بكثرة وقد يبلغ احدهم الأخر فيأتي ومعه مجموعه أخرى ولو تم استئصال الأمر منذ بدايته وتم التبليغ ومحاربة الداخلين وعدم إيوائهم وتشغيلهم لما وصلنا لمثل هذا الأمر ألان فقد قويت شوكتهم خاصة خارج المدن فتجدهم يسرقون وينهبون ولا يوجد من يستطيع الوقوف في وجوههم وقد سبق وقرأت وسمعت الكثير من القصص حول مثل هذا الأمر وكم من قضيه كان إطرافها من مجهولين الهوية أو المتخلفين .
ألدوله تنبهت وحاربت الأمر لجميع الجنسيات وليس لليمن فقط فقد دعت الجميع إلى التبليغ عن أي متخلفين من أي جنسيه وسنت القوانين الملزمة للجميع وفرضت الغرامات فبماذا يمكننا مطالبتها بعد ذلك .
الأمر بيد من يتواجد بمنطقه يوجد بها متخلفين أو مجهولين هوية هو من يستطيع التبليغ ولديه ألقدره على معرفة أماكنهم ولكن بدلا من ذلك نجد من يقدم لهم المأوى ويستعملهم لديه إما للرعي أو الحرث أو خلافه .