رد: جرى السيل , فاستبكاني السيل أذ جرى
بارك الله فيك أبا عبدالله وموضوع مهم والأحياء التي ذكرت حقيقة عُرضه للخطر وأنا أذكر ولعلّك كذلك سيلاً في التسعينات ــ غالبا ً ــ عندما كان سوق الأغنام والحطب في المسيال محل الهاتف حالياً وقد أدى ذلك الى خسائر كبيره وتقرر بعده عمل النفق الموجود حالياً ومن المؤكد أن المباني في مجرى السيل أقل مما هو الآن هذا فضلاً عما يُتداول بين الناس عن سلامة السد0 نسأل الله السلامه واللطف0
|