عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 12-13-2009
 
السنافية
ذهبي مشارك

  السنافية غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 4541
تـاريخ التسجيـل : 28-08-2009
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 1,679
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 1357
قوة التـرشيــــح : السنافية تميز فوق العادةالسنافية تميز فوق العادةالسنافية تميز فوق العادةالسنافية تميز فوق العادةالسنافية تميز فوق العادةالسنافية تميز فوق العادةالسنافية تميز فوق العادةالسنافية تميز فوق العادةالسنافية تميز فوق العادةالسنافية تميز فوق العادة
افتراضي رد: أستراحه مع هامه من الهوام ..

رد: أستراحه مع هامه من الهوام .. رد: أستراحه مع هامه من الهوام .. رد: أستراحه مع هامه من الهوام .. رد: أستراحه مع هامه من الهوام .. رد: أستراحه مع هامه من الهوام ..

الحديث اللي تضمن النص التالي :
قال صلى الله عليه وسلم , (أيما أهل بيت من العرب أو العجم أراد الله بهم خيرا , أدخل عليهم الإسلام ، ثم تقع الفتن كأنها الظلل ، قال رجل : كلا والله إن شاء الله ، قال صلى الله عليه وسلم : بلى والذي نفسي بيده ، ثم تعودون فيها أساود صبا يضرب بعضكم رقاب بعض)....

الحديث مرفوع ومتصل السند وقد أخرجه البيهقي وكذلك أبو موسى:

ويقصد بالأساود في الحديث أعلاه :

الأساود‏:‏ الحيات، وإذا أراد الأسود أن ينهش ارتفع ثمانصب على المنهوش‏.‏ وقيل‏:‏ يصب السم من فيه‏

وهذه الفتن العمياء التي لايعرف لها وجه الحق، وتكون كقطعة الظلمة للمسلمين لا يعرفون منها المخرج بعد نزولهابهم، ومن آفات هذه الفتن أنها مظلمة لا يستبين فيها ومنها راية الحق من رايةالباطل، وطريق الصواب من سبيل الخطأ بالنسبة لعوام الناس، وأما العلماء فإنهميعرفون الفتنة إذا أقبلت بعلاماتها كما قال السلف رضي الله تعالى عنهم : " الفتن يدركها العلماء إذا أقبلت ويعرفها السفهاء إذا أدبرت"
وفي معجم لسان العرب لابن منظور باب الصاد كان المقصود من أساود صبا: الحيات التي يميل بعضها على بعض

ومن ذلك تنبين التفسير المقصود هو الفتن التي تتشابك على الناس فلايعلم بدايتها من نهايتها كتشابك وتمايل الحيات فلا يعلم رأسها من ذيلها أي أولها من آخرها
توقيع » السنافية
رد مع اقتباس