حول فتنة الأعور الدجال على ضوء السنة النبوية حول فتنة الأعور الدجال على ضوء السنة النبوية حول فتنة الأعور الدجال على ضوء السنة النبوية حول فتنة الأعور الدجال على ضوء السنة النبوية حول فتنة الأعور الدجال على ضوء السنة النبوية
فِتنة الأعْوَر الدَّجَّال
عَلى ضَوْءِ السُّنةِ النبَويَّة
السّلامُ عَليْكم ورَحْمَة اللهِ وبَرَكاته
أحِبَّتي في الله .. رَغبَة في نيْلِ الأجْرِ والثوَاب، وامْتِثالاً لأمْرهِ صَلى اللهُ عَليْهِ وسَلم في قوْلهِ:
* ( بَلـِّغوا عَني ولو آيَة وحَدِّثوا عَنْ بَنِي إسْرَائِيلَ ولا حَرَجَ ... ) صَحيحُ البُخاري 3202 / سُننُ الترْمِذيّ 2593 / مُسْندُ أحْمَد 6198
* ( ... فرُبَّ مُبَلـَّغٍ أوْعَى مِنْ سَامِعٍ ... ) صَحيحُ البُخاري 1625 / سُننُ الترْمِذيّ 2581 / مُسْندُ أحْمَد 6198
* ( القلوبُ أوْعِيَة وبَعْضُهَا أوْعَى مِنْ بَعْضٍ ... ) مُسْندُ أحْمَد 6368
أحْبَبْتُ أنْ نتذاكرَ مَعاً أحْدَاثِ فِتنةِ الأعْوَر الدّجّال -قاتلهُ اللهُ- عَلى ضَوْءِ السُّنةِ المُطهّرَة.
وقد جَعَلتُ المَوْضُوع عَلى هَيْئةِ فقرَاتٍ اسْتشهَدْتُ لكلّ فقرَةٍ مِنهَا بالجُزءِ الذي يَخصُّهُ مِنْ نصِّ الأحَادِيثِ النبَويّةِ الشّريفةِ مَنعاً للإطالة وتجَنباً للتكرَار حَتى لا يَمَلَّ القارئُ.
وللإحَاطة .. أرْجُو أنْ لا يُعْتبَر هَذا المَوْضُوعُ حِكراً لِكاتبهِ، فهُوَ دَعْوَة مَفتوحَة لكلِّ مَنْ اسْتأنسَ في نفسِهِ اسْتطاعَة الإضَافةِ المُدَعّمَةِ بالدَّليل ( مَصْدَر الحَدِيثِ ورَقمهِ ) بهَدَفِ إثرَاءِ المَوْضُوع بمَزيدِ الفائِدَة.
نسْألُ اللهَ سُبْحَانهُ وتعَالى أنْ يَجْعَلهُ عَمَلاً خالِصاً لوَجْههِ الكريم وأنْ يَنفعَ بهِ إخوَتنا مِنَ المُسْلِمينَ والمُسْلِمَاتِ في كلِّ زَمَانٍ ومَكان، إنهُ عَلى كلِّ شيْءٍ قدِير.
{إنَّ الـَّذيـنَ ءَامَـنـُوا وعـَمِـلـُوا الـصَّـالِـحـَاتِ إنـَّا لا نـُضِـيـعُ أجْـرَ مـَنْ أحـْسَـنَ عـَمـَلاً}الكهف 30
لِمَنْ يَرْجُو الأجْرَ والثوَاب مِنَ اللهِ تعَالى
المَوْضُوعُ في المُرْفقاتِ ( مَلفّ Word مَضْغوط WinZIP )
إنْ ارْتأيْتَ فيهِ النفع والفائِدَة فسَاعِدْْ بنشْرهِ أو طبْعِهِ
حَسَبِ اسْتِطاعَتِكَ لِيَصِلَ إلى أكبَرِ عَدَدٍ مُمْكِنٍ مِنَ المُسْلِمين