عرض مشاركة واحدة
  رقم المشاركة : ( 1 )  
قديم 12-28-2009
الصورة الرمزية متلثمة بشماغ اخوها
 
متلثمة بشماغ اخوها
فعال

  متلثمة بشماغ اخوها غير متواجد حالياً  
الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 4269
تـاريخ التسجيـل : 16-06-2009
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 901
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 82
قوة التـرشيــــح : متلثمة بشماغ اخوها تميز فوق العادة
افتراضي رد: رسائل الجوال المجانية .. نشر للعقول وفراع بلا هدف ..

رد: رسائل الجوال المجانية .. نشر للعقول وفراع بلا هدف .. رد: رسائل الجوال المجانية .. نشر للعقول وفراع بلا هدف .. رد: رسائل الجوال المجانية .. نشر للعقول وفراع بلا هدف .. رد: رسائل الجوال المجانية .. نشر للعقول وفراع بلا هدف .. رد: رسائل الجوال المجانية .. نشر للعقول وفراع بلا هدف ..

في خبر من صحيفة الطائف يقول /

نافس السعوديون البارحة شعوب النكتة، وثبت بما لا يدع مجالا للشك أنهم شعب نكتة يستدرج الضحكة بشكل مبتكر ومختلف، وذلك عندما سنحت الفرصة لهم باستخدام تقنية رسائل الـ SMS مجانا فيما بينهم، خصوصا مشتركي شركة الاتصالات السعودية، فعرض الرسائل المجاني جعل الملايين من الرسائل يتم تبادلها طوال اليوم، فلا تسمع في أي مكان تذهب إليه الا صوت نغمة الرسائل الذي لم ينقطع إلا عند النوم، أكثر رسالة انتشرت بين مشتركي جوال الاتصالات تلك الرسالة التي توهمك بأنها مهمة وفي نهايتها يخبرك مرسلها أنه لا يريد شيئا ولكنه استغلها فرصة لأن الرسائل «بلاش».



















أيضا اتفق مجموعة كبيرة منهم على تبادل رسائل لغرض نشر الاستغفار، كانت أغلبية الرسائل المتبادلة حسب استطلاع عشوائي شمل مجموعة من الشباب تشمل في أغلبها على دعابات مبتعدة عن الجدية أوالفائدة إذا استثنينا تلك الرسالة التي كانت تهدف لنشر الاستغفار.

أكثر المتضررين من هذا العرض المجاني هم المشتركون الذين تعودوا استخدام خدمة «موجود» بحيث يصل الاتصال على شكل «مسج»، فكانت هذه المسجات الخاصة بخدمة موجود تتأخر بالوصول لساعات طويلة، مما تسبب في حرج كبير لمستخدميها،
ومن الطرائف في الرسائل رسالة يبدأ صاحبها بكلمة عاجل ولاتجد شئياً واخرى أضغط تحت وفي اخر الرسالة اطلع فوق حتى أصبح صوت رنين الرسائل في كل مكان هذه الأيام..
توقيع » متلثمة بشماغ اخوها
لديّ ذَاكِرَة لَا تَغفَل أيّ مِن أحدَاثِي السيّئَة ، وليَ قَلب يغفِر لـ. مُسيئِيه بـ سهُولة ..

ومَابينَ رُؤيتِي لوجُوه آذتنِي و إستشعَارِي أنّهم لا يستحقّون المغفرَة .. . تحترِق ذَاتِي !
ثَمّة أشْخَاص نَخْشَى عَليْهِم مِن الانْكِسَار لِفرْطِ محَبّتنَا لهم ،
فَـ نُفَاجَأ بِهم وَ قَدْ كَسرُونَا . . !
رد مع اقتباس