انتم ثمر كبدي وقلبي ومافيه
انتم ثمر كبدي وقلبي ومافيه انتم ثمر كبدي وقلبي ومافيه انتم ثمر كبدي وقلبي ومافيه انتم ثمر كبدي وقلبي ومافيه انتم ثمر كبدي وقلبي ومافيه
الحقيقة كبروا العيال وصار كل منهم له حياته والله يصلحهم لانفسهم ومنهم اللي باقي تحت عيني ومنهم اللي راح ورا رزقة وحياته اللي ادعي الله انه يبارك له فيها . وهذه قصيدة كتبتها بعد رساله شعرية جاتني من الرياض عبر الجوال فيها من العرفان والبر الكثير فكانت هذه القصيدة جوابا عليها :
[POEM="font="Simplified Arabic,4,white,normal,normal" bkcolor="sienna" bkimage="" border="ridge,4,darkred" type=1 line=0 align=center use=sp num="0,black""]يا مرحبا ترحيب غالي واثنيه = عد السحابة يوم هلت مطرها
وعداد براق الحيا في مناشيه = وعد السنين اللي تدور وشهرها
قلبي عليكم حن حنحون حانيه = مثل الشجاري اللي حناها ثمرها
انتم ثمر كبدي وقلبي وما فيه = وانتم حجاج العين وانتم نظرها
حي الجواب اللي وصلنا وراعيه = وحي الرسالة وحي من هو نشرها
ذوع بها الجوال من بين اياديه = واهتز قلبي يوم جاني خبرها
بيت الاسد يعرف بذكره وطاريه = وبيت الوباره ينعرف من وبرها
هذا جواب الصدق ماني بكانيه = مثل الليالي يوم يبدي قمرها
الشعر شهرتنا ولو مات نحييه = ومعمرين بيوتنا من حجرها[/POEM]
|