عرض مشاركة واحدة
قديم 01-10-2010   رقم المشاركة : ( 4 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: اخبار ومنوعات الاحد 24---1

500 من الباسيج يرشقون المنزل بالحجارة

تعرض سيارة كروبي لإطلاق نار في قزوين أثناء مشاركته في عزاء

مهدي كروبي

طهران ـ الفرنسية:
تعرضت سيارة مهدي كروبي أحد زعماء المعارضة الإيرانية لإطلاق نار البارحة الأولى في بلدة قزوين الشمالية، حسب ما أورد حزبه في موقعه على الإنترنت أمس، مؤكدا أن الحادث لم يتسبب سوى بأضرار في نوافذ السيارة. وقال موقع «ساهامنيوز.اورغ» إن كروبي كان يزور المدينة للمشاركة في عزاء يقيمه عضو إصلاحي سابق في البرلمان لمتظاهرين قتلوا في احتجاجات المعارضة. وذكر الموقع أن «نحو 500 من عناصر الباسيج وسكانا من القرى المجاورة أحاطوا بالمكان الذي أقيم فيه العزاء ورشقوا المنزل بالحجارة ما أدى إلى تحطم زجاج بعض النوافذ». وبعد أربع ساعات، تدخلت شرطة مكافحة الشغب لإخراج كروبي من المبنى. وقال الموقع «فيما كانت سيارته تغادر المكان، تمت مهاجمتها وإطلاق النار عليها. ولكن نظرا لأنها سيارة مصفحة، فلم تصب بأضرار، إلا أن نوافذها تضررت»، مشيرا إلى أن حراس كروبي لم يردوا على النيران. ولم تدل السلطات بأي تصريحات بشأن الحادث. ونقل الموقع عن كروبي قوله «حراسي لم يردوا على النار، لأنهم وبعكس المهاجمين كانوا سيحاكمون أو يقاضون» لو فعلوا ذلك. وأفاد الموقع أن المهاجمين هتفوا بشعارات تؤيد النظام الإسلامي والمرشد الأعلى علي خامئني. وهتفوا «بلدنا ليس مكانا للمنافقين»، وهي العبارة التي يستخدمها النظام الإيراني لوصف حركة «مجاهدي خلق» المحظورة. وعارض الإصلاحي ورئيس البرلمان السابق كروبي مع رئيس الوزراء المعتدل السابق مير حسين موسوي إعادة انتخاب الرئيس الإيراني المتشدد محمود أحمدي نجاد في انتخابات حزيران (يونيو) الماضي. وقال الرجلان إن الانتخابات شابتها أعمال تزوير واسعة. وتشهد إيران تظاهرات احتجاجية منذ إعلان نتيجة تلك الانتخابات.
من جانب آخر، ذكرت صحيفة «الغارديان» البريطانية أمس، أن السلطات البريطانية أرسلت قوات كانت متواجدة في جنوب العراق إلى الحدود الإيرانية بعد خطف خمسة بريطانيين في 2007 في محاولة فاشلة لمنع نقلهم عبر الحدود. وذكرت الصحيفة أمس أنه تم إرسال القوات البريطانية إلى الحدود العراقية -الإيرانية شمال البصرة لاعتراض الخاطفين بعد أن تلقت معلومات استخباراتية، إلا أنها فشلت في ذلك.
آخر مواضيعي