عرض مشاركة واحدة
قديم 01-11-2010   رقم المشاركة : ( 13 )
صقر قريش
مشرف الأقسام التعليمية

الصورة الرمزية صقر قريش

الملف الشخصي
رقــم العضويـــة : 2814
تـاريخ التسجيـل : 22-08-2008
الـــــدولـــــــــــة :
المشاركـــــــات : 31,556
آخــر تواجــــــــد : ()
عدد الـــنقــــــاط : 596
قوة التـرشيــــح : صقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادةصقر قريش تميز فوق العادة


صقر قريش غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الاخبار الاقتصادية ليوم الإثنين 25/01/1431 هـ 11 يناير 2010 م

«سابك» تتصدر قائمة أكبر 10 شركات عالمية للمنتجات الكيميائية بحلول عام 2015

«الاقتصادية» من الدمام
كشفت دراسة اقتصادية صدرت أخيرا عن حصول شركة سابك السعودية على المركز الأول من بين أفضل عشر شركات عالمية متخصصة في إنتاج البتروكيماويات، وذلك في عام 2015 المقبل.
ووضعت الدراسة التي أعدتها شركة الاستشارات العالمية كي بي إم جي والتي تتحدث عن مستقبل قطاع الكيماويات في العالم، الشركة السعودية للصناعات الأساسية سابك على رأس قائمة أكبر عشر شركات عالمية إنتاجا للمنتجات الكيماوية بحلول عام 2015، تليها شركة بأسف الألمانية، ثم شركة داو كيميكال الأمريكية، متوقعة صعود عدد من الشركات الصينية لتكون من ضمن أكبر خمسة منتجين في العالم.
كما ضمت القائمة شركتين خليجيتين هي الشركة الإماراتية للاستثمارات البترولية وشركة صناعة الكيماويات الكويتية. وتوقعت الدراسة أن تسبب الأزمة العالمية وتقلبات السوق حدوث مجموعة من عمليات الاندماج والاستحواذ في قطاع البتروكيماويات خلال الفترة المقبلة.وبينت الدراسة أن صناعة الكيماويات تنمو بشكل كبير في منطقة الشرق الأوسط مقارنة بباقي أسواق العالم بالرغم من أن المنطقة ركزت تاريخيا على إنتاج النفط فقط، إلا أنه وفي السنوات القليلة الماضية بدأ عديد من الشركات الوطنية في الشرق الأوسط التوجه لعقد شراكات مع شركات عالمية لإقامة مشاريع مشتركة مثلما قامت أرامكو السعودية أخيرا بعقد شراكات مع شركات فرنسية ويابانية وأمريكية لإقامة مشاريع تكرير مشتركة في شرق وغرب المملكة، كما هو الحال في قطر والكويت والإمارات التي تستفيد من توافر المواد الخام الرخيصة وقربها من الأسواق الضخمة والمتنامية في آسيا.
وذكرت الدراسة أن القدرة على التوسع في قطاع الكيماويات في الشرق الأوسط خلال الفترة من الآن حتى عام 2015 قد تجعل ما يقارب 20 في المائة من صناعة الكيماويات الأوروبية غير قادرة على التنافس، وحدوث مثل هذا يفرض على المستثمرين في شركات الكيماويات الغربية تغيير اتجاههم من إنتاج المواد الخام إلى المواد الكيماوية المتخصصة المدعومة بحلول مبتكرة ومستدامة تساعدهم على البقاء في صدارة المنافسة في الأسواق الناشئة. ومن خلال وجود شركات غربية معروضة للبيع في السوق، تجد شركات الشرق الأوسط من السهل عليها شراء عمل تجاري جاهز بدلا من بناء مرافق جديدة، خاصة أن عديدا من المشاريع الضخمة قد علقت بشكل مؤقت بسبب الأزمة العالمية، ما يسهم في تنشيط ظاهرة الاستحواذ بشكل كبير، حيث تظهر أهم مزايا استراتيجية الاستحواذ التي تقوم به شركات شرق أوسطية في وصولها إلى الأسواق الغربية والاستفادة من التكنولوجيا المتطورة.
وكانت الإحصائيات الواردة في عام 2007 بينت أن الصناديق السيادية الكبرى في المملكة والإمارات والكويت وقطر وسلطنة عمان وإيران قد أدارت ما يقارب 1,5 تريليون دولار أمريكي، وأكدت هذه الحكومات استمرار دعمها لنمو قدرات شركاتها المحلية لإنتاج منتجات كيماوية ذات قيمة عالية في الوقت الذي يتوقع أن تكون ثلاث شركات خليجية على قائمة أكبر الشركات العالمية إنتاجا للمنتجات الكيماوية بحلول عام 2015.
وقال عبدالله بن حمد الفوزان الشريك الرئيسي في شركة كي بي إم جي الفوزان والسدحان من المتوقع أن نشهد خلال الفترة المقبلة مشاريع مشتركة بحجم أكبر في قطاع الصناعات الكيماوية في الشرق الأوسط من خلال عمليات الاندماج والاستحواذ بين شركات محلية وأخرى عالمية، ما يمكن الشركات من تقاسم المخاطر والأرباح في وقت تعد فيه حالة عدم الوضوح في صناعة البتروكيماويات هي السائدة.


أسهم «البتروكيماويات» تتحدى الأزمات وترتفع 70 % خلال 2009



«الاقتصادية» من الرياض
سجلت أسهم قطاع البتروكيماويات في السوق السعودية ارتفاعاً كبيراً خلال عام 2009 بلغ نسبته 70 في المائة، وذلك بعد أن بدأ القطاع أداءه خلال العام متخذاً اتجاها هابطاً بنسبة انخفاض بلغت 18 في المائة خاسراً 570.9 نقطة حتى جلسة التاسع من آذار( مارس) الماضي عند النقطة 2599.97 متأثراً بأحداث الأزمة العالمية، ولكن سرعان ما تحول القطاع عن اتجاهه متخذاً اتجاها صاعداً حتى جلسة 14 حزيران (يونيو) الماضي ليصل إلى النقطة 4888.87 بنسبة ارتفاع بلغت 88 في المائة كاسباً 2288.9 نقطة، ليعوض بذلك خسائره التي لحقت به منذ بداية العام.
وأوضح تقرير لـ ''أبحاث مباشر'' أن القطاع عاد لمساره الهابط لفترة قصيرة، غير أنه سرعان ما دشن رحلة صعود جديدة منطلقاً من النقطة 4001.96 في جلسة الثامن من تموز (يوليو) الماضي واستمرت تلك الارتفاعات حتى نهاية العام ليصل إلى النقطة 5396.80 مرتفعاً بـ 34.8 في المائة كاسباً 1394.84 نقطة.. وبالنسبة لأحجام التداولات فقد شهد القطاع عدة تداولات مكثفة على مدار العام وكان أشدها في جلسة الثامن من آب (أغسطس) الماضي، حيث بلغت الكميات حينها 134 مليون سهم.
وقد جاء قطاع البتروكيماويات في المرتبة الثانية لقطاعات السوق المرتفعة خلال عام 2009، حيث جاء في الصدارة قطاع التأمين مرتفعاً بنسبة 77 في المائة، تلاه قطاع الفنادق مرتفعاً بنسبة 48 في المائة، أما قطاع الاستثمار الصناعي فقد ارتفع بنسبة 43 في المائة.. وكان قطاع التشييد والبناء هو المنخفض الوحيد خلال عام 2009 بنسبة انخفاض بلغت 4 في المائة. وعلى صعيد أداء الأسهم خلال تلك الفترة فقد نجحت جميعها في إنهاء العام في المنطقة الخضراء وتصدرهم سهم التصنيع بنسبة ارتفاع بلغت 133.2 في المائة، تلاه سهم بترورابغ مرتفعاً بنسبة 128.3 في المائة، أما سهم ''ينساب'' فقد ارتفع بنسبة 125.68 في المائة، وارتفعت أسهم المجموعة السعودية والصحراء للبتروكيماويات بنسبة تفوق 116 في المائة. جاء سهم ''سابك'' في المرتبة التاسعة بنسبة ارتفاع بلغت 64.18 في المائة، تلاه سهم ''اللجين'' مرتفعاً بـ 58.8 في المائة، كما ارتفع ''سافكو'' بـ 55.63 في المائة. وعلى الرغم من وجود بعض العقبات المؤثرة في القطاع خلال العام إلا أنه استطاع أن يتخطاها ويستمر في الاتجاه الصاعد معظم العام، وكان من ضمن تلك الأحداث قيام الحكومة الهندية في منتصف حزيران (يونيو) الماضي بفرض ضريبة إغراق احترازية على منتجات البولي بروبلين المصدرة للسوق الهندية من قبل شركتي سابك والمتقدمة، للأولى بنسبة 185 في المائة وللثانية 54 في المائة، من الضريبة الاعتيادية، وهو ما أثار جدلاً واسعا ً في المملكة حول تأثير ذلك في شركات البتروكيماويات السعودية وعلى رأسها الشركتين المعنيتين سابك والمتقدمة.
حقق قطاع البتروكيماويات أرباحا صافية في الأشهر التسعة الأولى من عام 2009 بلغت 5.4 مليار ريال بنسبة انخفاض 79.8 في المائة حسبما ذكر تقرير ''معلومات مباشر'' عما سجله في الفترة المماثلة من العام السابق والذي بلغ 26.8 مليار ريال، وعلى مستوى الربع الثالث، فبلغ صافى أرباح القطاع 3.68 مليار ريال، مقابل صافى ربح بلغ 9.35 مليار ريال للفترة نفسها من العام الماضي بانخفاض سنوي نسبته 60.6 في المائة.
وبالنسبة لنتائج أعمال شركات القطاع على مستوى الأشهر التسعة فقد حققت ''سابك'' تراجعاً في أرباحها بنسبة 79 في المائة، وعلى الرغم من تراجع أرباحها في الربع الثالث من 2009 بنسبة 50 في المائة مقابل أرباحها في الربع المقابل من العام الماضي إلا أنها استطاعت أن تضاعف أرباحها في الربع الثالث 2009 مقارنة بما كانت عليه في الربع الثاني من العام نفسه، حيث نمت أرباحها بنسبة 100 في المائة.
كما جاءت شركة الصحراء على رأس شركات القطاع من حيث النمو في صافي أرباحها وذلك بعد تحقيقها نموا بنسبة 176.3 في المائة، حيث استطاعت الشركة التحول من جانب الخسائر إلى جانب الأرباح بمبلغ 24.1 مليون ريال في الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري مقابل 31.58 مليون ريال خسائر في الأشهر التسعة المماثلة من العام الماضي.. أما ''سافكو'' فقد تراجعت أرباحها في الربع الثالث بنسبة بلغت 75 في المائة مقارنة بأرباحها في الربع الثالث من العام السابق، وإن كانت نسبة تراجعها مقارنة بالربع الثاني من العام نفسه أقل بكثير (3 في المائة فقط)، إلا أن تراجعت الربع الثالث ساعدت في تراجع أرباح الشركة في الأشهر التسعة ككل بنسبة 61 في المائة. وكانت بتروكيم أكثر شركات القطاع تراجعا على مستوى الأشهر التسعة، حيث تخلت عن أرباحها التي حققتها العام الماضي والتي بلغت 9.5 مليون ريال ومنيت بخسائر (في الأشهر التسعة ككل) بلغت 39.4 مليون ريال، وبنسبة تراجع 514.7 في المائة.
آخر مواضيعي
  رد مع اقتباس