[مايميزني لقب]

قليل من الصراحة لا تضر. ! قليل من الصراحة لا تضر. ! قليل من الصراحة لا تضر. ! قليل من الصراحة لا تضر. ! قليل من الصراحة لا تضر. !

بسم الله الرحمن الرحيم


مساكم \ صباحكم


نور و ايمان


نهايات





أمسكت قلمي و حذرته مرات و مرات بان اعتزله


و لكني بكل مرة أعاود الكرة و اكتب من جديد


و لكني اليوم أعلنت له انه حان وقت التقاعد


عندما اكتب و لا تعجبهم كتاباتي


عندما اكتب و لا يردون على أطروحاتي


عندما اكتب و لا يكترثون لما كان هنا


عندما اكتب و لا تترك لهم أي اثر


اعتقد انه قد حان وقت التقاعد لان قلمي ما عاد يقطر بالإبداع


العريفي





أنا أحب الشيخ الدكتور محمد العريفي منذ زمن و أحب أن استمع إليه دائما


و استغربت كثيرا من هذه الحملة المشينة ضده


يا سبحان الله منذ أكثر من 1000 سنة يسب الصحابة و أمهات المؤمنين


و لا احد يحاسب من بشتمهم و اليوم عندما قال الشيخ كلمة حق قامت الدنيا و لم تقعد


يا شيخي الغالي اسأل أن ينصرك و يثبت قلبك و خطاك



مكيالين





أحيانا تعجبنا و تبهرنا أعمال يقدمونها


و لكن مجرد الهوية تبعدهم من القائمة


لتحتل مكانهم أناس اقل شان منهم و لكنهم


من عنا من ولاد البلد و غيرهم غرباء


سبحان الله



الدكتاتورية





تبدأ من المنزل لا تقول و لا تفعل و لا تلمس و لا تقرب و مليون لا .....


ثم إلى المدرسة لا تسأل و لا تستفسر و لا تجادل و لا تحاور و مليون لا .....


ثم الجامعة كذلك و العمل و الشارع و المنتديات و السياسة و الاقتصاد


لا تفكر نحن نفكر عنك و لا تتكلم نحن ننطق عنك و لا تستغرب أيضا


لأننا سنجعلك تستغرب أكثر



نفس الأشخاص





نفس الأشخاص الذين يكتبون أحلى المواضيع عن المسن و ما يحدث من مشاكل بالمسن


هم نفسهم أصحاب مسن نفسهم نفسهم سبحان الله


في كثير من المنتديات تراهم اون لاين و لكن لا ترى أي مشاركة لهم


لأنهم مشغولين بالشات و المسن


سبحان الله



تناقضات





تراهم في اليوم الأول يشتكون الفاقة و قلة الحيلة و أن ما يكسبون لا يكفيهم لآخر الشهر


و في اليوم الثاني تفاجئ بسيارة جديدة أو أثاث بيت جديد و عندما تسال تنفتح العيون


و يسرعون بقول : قول ما شاء الله يا أخي


سبحان الله



الصراحة





دائما مزعجة و صعبة و مرة المذاق


دائما تؤلم و تعرض صاحبها للهجوم


و لكن صدقوني صدقوني ليس هناك اجل


من ذلك الإحساس الذي ينتابك بعدها


و خصوصا إذا كانت دونما تحقير أو تجريح أو أي إثم


و اخيرا


ليست المشكله انتخطئ.. حتى لو كان خطاك جسيما .. وليست الميزه ان تعترف بالخطأ وتتقبلالنصح
إنما العمل الجبرا الذي ينتظرك حقا هو إلا تعود للخطأأبدا....

دمتم بود